محتويات ١ القيمة الغذائيّة للحم المفروم ٢ برغر اللحم تشاك ٢. ١ المكوّنات ٢. ٢ طريقة التحضير ٣ البرغر المشوي على الفحم ٣. ١ المكوّنات ٣. ٢ طريقة التحضير '); القيمة الغذائيّة للحم المفروم القيمة الغذائيّة 100 غرام من اللحم المفروم الكوليسترول 67 ملليغرام الطاقة 179 سعرة حراريّة البروتين 20. 54 غرام الدهون 9. 82 غرام الكربوهيدرات 0. 00 غرام الألياف 0. 0 غرام الكالسيوم 0 غرام الحديد 2. 41 ملليغرام السكّر الصوديوم برغر اللحم تشاك مدّة التحضير ثلاثون دقيقة مدّة الطهي عدد الحصص حصّتان طريقة الطهي شوي على الفحم المكوّنات سبعمئة غرام من لحم البقر 80% من اللحم و20% دهون. رشّة من الملح، والفلفل -حسب الرغبة-. القليل من شرائح الجبن. شوي ذبيحه على الفحم النشط. القليل من كعك البرغر. القليل من شرائح الطماطم. القليل من شرائح البصل. القليل من أوراق الخس. طريقة التحضير الحصول على لحوم البقر الأرض الصحيحة (اللحم يجب أن يكون غنيّاً بالدهون بحيث تكون النسبة 80% لحم و20% دهن بالإمكان استخدام لحم التشاك أو البريسكت). تتبيل اللحم بالملح، والفلفل الأسود مع الخلط قليلاً لأن المبالغة في دعك لحم البرغر يؤدي إلى الحصول على برغر سميك ولن ينضج جيّداً.
إلى من أشكي وأنت موجود ولمن أبكي وبابك غير مردود ومن أدعو وأنت فقط المعبود ومن أرجو ورجائي فيك غير محدود يارب.
بالتوازي مع انطلاق المفاوضات التي طال انتظارها بين الحكومة الأفغانية وحركة "طالبان"، في العاصمة القطرية الدوحة، فتحت كابول قناةً حوار أخرى، مع المسؤولين السياسيين في باكستان، والتي تملك تأثيراً قوياً على الحركة، أقلّه بحسب ما ترى الحكومة الأفغانية ويردد دائماً الرئيس أشرف غني. وبدأ رئيس المجلس الأعلى الوطني للمصالحة في أفغانستان، عبدالله عبدالله، أول من أمس الإثنين، زيارةً إلى إسلام أباد، تستمر ثلاثة أيام، من المقرر أن تعقبها زيارة لرئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إلى العاصمة الأفغانية، بدعوة من غني. نن تكي اسيا 2013. ونسعى كابول للحصول على دعم جارتها، للضغط على "طالبان"، من أجل دفع الأخيرة للتنازل عن بعض المواقف التي تتمسك بها خلال المفاوضات، والموافقة على وقفٍ شامل لإطلاق النار. وتتسم مفاوضات الدوحة بين الحكومة الأفغانية و"طالبان" بالتقدم البطيء وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بالعرقلة. ولم تتمكن لجنة التواصل، المكونة من الوفدين، بعد أسبوعين من انطلاق العملية، من وضع خطة عمل للمضي قدماً في الحوار والتباحث في جذور الخلاف. وقال القيادي البارز في الحركة، وهو أحد المفاوضين، خير الله خيرخواه، في حوار مع صحيفة "نن تكي آسيا"، إن الحركة تبذل كل جهدها للمضي قدماً، لكن يُلاحظ من سلوك الجانب المقابل، أنه قد يكون غير جاد، ويسعى لإفشال العملية.
وكان كعادته صريحا وصادقا عندما سألته إن كان سيرضى بتصرفاته تلك من الملا عمر لو أنهما تبادلا موقعيهما ؟ ، فرد بالنفى. فقلت له بنفس الصراحة بأننى رغم صداقتى له ، فإننى لو كنت فى مكان الملا عمر لوضعته فى السجن. فضحك بشئ من الأسى ، ثم تحرك صوب مكان عقد المؤتمر فى المعسكر. نن تكي آسيا. نفس رأييى هذا نقلته عدة مرات إلى وزير خارجية الإمارة مولوى وكيل أحمد متوكل وطلبت منه إبلاغه عن لسانى إلى أمير المؤمنين ، فتبسم ووعدنى أن يفعل ، وأظنه قد فعل ، وكان يوافقنى الرأى تقريبا مع شئ من الإحتياط من مبالغات العرب المعتادة. وقد شرحت بوضوح للوزير ، وحتى لأسامة بن لادن نفسه ، بأن سلامة أفغانستان باتت مهددة بأفعاله وتصرفاته. وأن الأمر وصل إلى درجة الخطر المؤكد بعد تصريحاته للقناة السعودية (إم بى سى)، وأعربت لهما ـ كل على حده ـ عن تعجبىى من تأخر أمريكا عن قصف البلد بالصواريخ. { ذلك أنها كانت تجهز لحرب مكتملة واحتلال البلد ، وليس مجرد قصف بالصواريخ}. – الإمارة ، كما قلنا ، كانت تستبعد حربا بسبب بن لادن ، وأن أقصى الإحتمالات التى تتوقعها هو مجرد قصف صاروخى. وأضاف بعضهم ضاحكا أن ليس فى أفغانستان مبنى واحد يستحق ثمن الصاروخ ، ماعدا فندق "إنتركونتننتال" فى كابل ، وأنهم لا يمانعون فى هدمة.
– لقد لَفَتُّ نظره إلى خطورة التهويلات الإعلامية من حوله ، وحذرته من أن يصدقها، فالعدو لا تغيب عنه الإمكانات الحقيقية الموجودة فى أفغانستان سواء عند القاعدة أو عند غيرها. ولكنه صدق أن العدو قد خدع وأنه خائف بالفعل ، لذا تمادى فى تهديده ، بل إندفع صوب العمليات الخارجيه بما فيها عملية 11 سبتمبر وهو واثق أن العدو لن يتحملها وسوف ينهار (بعد عمليتين أو ثلاث عمليات). ونتيجة لسؤ التقدير هذا نفذ عمليات سبتمبر التى كانت ـ حسب تقديرى ـ إستدراجاً أمريكيا تم تجهيزه بعناية ليكون مقدمة لهجوم إستعمارى ضخم مازلنا نعيش وقائعه حتى هذه اللحظة فى أفغانستان وفى دول عربية عديدة. – من الواضح أن المسلمين هم الخاسر الأكبر فى أحداث 11 سبتمبر. وأن الغنائم المباشرة للحادث ذهبت إلى من دبروه من رجال (الدولة العميقة) وكبارعتاة الرأسمالية { كان أولهم اليهودى مالك البرجين المنهارين الذى ربح على الفور مليارى دولار. ناهيك عن حيتان البورصة الذين تصرفوا بيعاً وشراءً من واقع معرفتهم المسبقة بوقوع الحادث.. كابول تستعين بإسلام أباد للضغط على "طالبان" - السياسي. والقائمة تطول ولا تنتهى}. – أما خسائر المسلمين فقد بدأت بفقدانهم لأفغانستان ، وتلك خسارة لا يمكن تعويضها وفى آخر حديث لى مع بن لادن قلت له: (حتى لو أن ضربتك أدت الى إنهيار الولايات المتحدة ، فسوف تتقدم عواصم أوروبا لقيادة الحملات ضدنا ـ وقيادة الحضارة الغربية ـ ولكننا إذا فقدنا أفغانستان فقدنا كل شئ ، ولا بديل آخر لدينا).