وأوضح أن التركة هي كل ما يتركه الإنسان من مال أو حق ثابت، فإذا مات شخص وترك مالًا فالواجب على ورثته أن يبدأوا بتجهيزه وتكفينه من التركة ثم بعد ذلك يلزمهم إخراج الديون من التركة. وتابع: سداد الدين يكون قبل توزيع شئً من تركة الميت على الورثة ، حتى قال العلماء أن سداد دين المتوفى يكون قبل دفنه وذلك لعظم شأن الدين. قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
تاريخ النشر: الخميس 29 ذو القعدة 1429 هـ - 27-11-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 115424 4766 0 187 السؤال والدي يسكن شقة ليست ملكا له، شقة بالإيجار، أسرته تتكون من 2 ذكور وبنت، أحد الأبناء مستقل بسكن خاص به، الابن الثاني يعيش مع الأب لكن لديه نية شراء بيت خاص، الأب يريد التنازل عن البيت لابنته حتى تقوم هي بشرائه من الدولة_الشركة العقارية_، طبعا بمالها الخاص ، حتى يصبح ملكها. هل هذا يجوز شرعا أم لا؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الإجارة من العقود اللازمة التي يملك بموجبها المؤجر الأجرة فيتصرف بها بما شاء في حدود الشرع، ويملك المستأجر المنفعة طيلة المدة المتفق عليها فيتصرف فيها بما شاء في حدود الشرع كذلك. وبناء على هذا فلأبيكم أن يتنازل عن بقية مدة الإجارة لبنته بعوض، وليس له أن يتنازل لها دونه لما يلزم من ذلك من تخصيص أحد الأبناء بالعطية بدون مسوغ لأن الراجح من أقوال العلماء في ذلك المنع لقول النبي صلى الله عليه وسلم لمن أراد أن يفضل بعض أولاده على بعض: ألك ولد سوى هذا؟ قال: نعم، فقال: أكلهم وهبت له مثل هذا؟ قال: لا، قال: لا تشهدني فإني لا أشهد على جور.
تم الرد عليه يناير 9، 2016 بواسطة mahmoud Badawy متالق (386ألف نقاط) حكم ظلم الاب لابنه. فان الشريعة الاسلامية تدعوا الى عدم الضرر والضرار ومسالتك تحتاج الى معرفة نوع الظلم فكل ظلم له حكمة ولكن الدين لارضي بالظلم ابدا مهما كان حجمة ويختاف باختلاف ما هو الظلم حكم ظلم الاب لابنته - إسألن ما حكم ظلم الاب لابنائه. سُئل سبتمبر 30، 2019 بواسطة مجهول. 0 إجابة 7 مشاهدة. اعراب كلمه وطني يقدم العون لابنائه حكم إعطاء الأب البيت لأبنائه الصغار. ص6061 - كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية - حكم تنفيذ وصية الميت إذا لم يقر بها بعض الورثة - المكتبة الشاملة الحديثة. السؤال (1504) رجل يبلغ من العمر ثمانين عاماً ليس لديه من الأموال إلا بيته الذي يسكن فيه ولديه أبناء كبار أغنياء و أبناء صغار (أطفال) يعيلهم و بنت مطلقة تسكن. لا شك بأن ظلم الأب لأبنائه من المعاصي التي لا يرضاها الله تعالى، فقد حرّم الله الظلم على نفسه، وجعله بين العباد محرماً، فلا يوجد مسوغ لدى الأب لظلم أبنائه بدعوى وجوب طاعتهم About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy & Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. أفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بعدم جواز مقاطعة الأبناء لأبيهم الظالم، ذلك لأنّ المقاطعة نوع من أنواع العقوق التي لا تجوز في حق الأبناء حتى لو أساء الأب لأبنائه أو قصّر في شيء من حقوقهم عليه، أمّا مجرد مخاصمة الأب فلا حرج فيها إن كان المقصود منها رفع الظلم، واسترداد الحقوق.
2ـ قضاء وقت مع كل ابن بمفرده من الضروري على الآباء محاولة ترك بعض الوقت الجيد لكل ابن من الأبناء، لكي يتحدث عن كل الأمور التي يشعر بها والأفكار التي تتراكم في عقله ومخاوفه ورغبته في البكاء أو الشكوى من تصرفات حدثت معه. يساعد ذلك في تحسين العلاقة بين الآباء والأبناء وجعل العلاقة بينهم قائمة على الود والاحترام ومنع حدوث التفرقة بين الأبناء، وأو جعل أحد الأبناء يشعر بالكره للابن الآخر. 3ـ توضيح الفارق العمري بينهم يجب على الآباء والأمهات توضيح الفارق في العمر بين كل ابن من الأبناء والابن الذي يقرب له وذلك بهدف معرفة كل ابن أن الأمور التي تحدث مع الأخ الأكبر سوف تحدث له أيضًا في يوم من الأيام حينما يكبر ويحل محل أبوه. 4ـ الامتناع عن التدخل بين الأبناء بصورة مستمرة يسبب ذلك شعور الأبناء بنوع من التحيز من الآباء لأخ دون الآخر، وهو ما يزيد شعور الابن بالغيرة من أخوه وعدم التعامل معه بحب كما كان يفعل في السابق. اقرأ أيضًا: حضانة الأب للأطفال بعد الطلاق 5ـ استخدام سياسة التعويض في حالة إن أصبحت الأمور سيئة بين الأبناء فلابد من استخدم السياسة الخاصة بالتعويض، بحيث نحاول تعويض الابن الذي يشعر بنوع من وقوع الظلم عليه بقدر مناسب من الرعاية والحب حتى يعود في شعوره بالأمان والطمأنينة.
فتاوى الشيخ ابن باز " ( 20 / 50 ، 51). وسئل الشيخ – أيضاً -: والدي لديه بيت قديم جدّاً في موقع ممتاز ، ويريد والدي تسجيل هذا البيت باسم شقيقي ، وأنا راض عن ذلك ، ولكن لي أخوات ، وقد سألت الوالد عن نصيبهن فقال: ما عليك منهن! وقد استأذنتهن في ذلك ، وأخشى أن تكون موافقتهن وسماحهن بذلك خجلا من الوالد ، أفيدونا ما حكم الشرع في ذلك ؟ "يجب على الوالد العدل بين أولاده ذكورهم وإناثهم حسب الميراث ، ولا يجوز له أن يخص بعضهم بشيء دون البقية إلا برضى المحرومين ، إذا كانوا مرشدين ، ولم يكن رضاهم عن خوف من أبيهم ، بل عن نفس طيبة ، ليس في ذلك تهديد ، ولا خوف من الوالد ، وعدم التفضيل بينهم أحسن بكل حال ، وأطيب للقلوب ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) متفق على صحته" انتهى. " فتاوى الشيخ ابن باز " ( 9 / 452) و ( 20 / 51 ، 52). وإذا كان ابنك هذا فقيرا محتاجا إلى المال ، فلا حرج عليك أن تساعده في النفقة ، وهذا لا يحتاج إلى استئذان من إخوانه ، أو طلب رضاهم ، لأن من العدل بين الأولاد: أن ينفق على من يحتاج منهم إلى نفقة ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم ( 10332) و ( 83984).
الحمد لله. يجب على الوالد أن يعدل في العطية بين أولاده جميعاً ، ولا يحل له أن يعطي بعضهم ويمنع آخرين ، والعدل بين الأولاد: أن يعطي للذكر مثل حظ الأنثيين. وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم ( 22169). وإذا أراد الأب تخصيص أحد أولاده بمتجر أو سيارة ، لكونه محتاجاً إليه ، فلابد أن يكون ذلك برضا باقي أولاده البالغين الراشدين ، وأما غير الراشدين فإنهم يُعطون كما يعطى أخوهم. ويجب أن يكون رضاهم عن طيب نفسٍ حقيقي منهم ، فلا يحل للوالد أن يجعلهم يوافقون بإكراهٍ ، أو خوفٍ ، أو إحراج ، فإن وافقوا مكرهين أو حياءً: لم يحل لوالد أن يعطي أخاهم شيئاً. وعليه: فإن ثبت رضى أولادك – الأبناء والبنات - عن عطيتك لولدك المعسر دونهم: فلا حرج عليك بتلك العطية ، وذلك التفضيل. وإذا كانت البنت التي اعترضت على ذلك ثم اعتذرت قد رضيت عن طيب نفس فلا حرج عليك ، أما إذا كان رضاها حياءً أو تجنباً لوقوع مشاكل أسرية ونحو ذلك ، فإن حقها لا يسقط ، ويجب عليك أن تعطيها نصف ما أعطيت لابنك هذا. وقد سئل الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: رجل له أربعة أولاد ، منهم واحد موظف ، ومتزوج ، وله خمسة أولاد ، وجزء من المال الذي بيد والده توفير من رواتب الولد المذكور، مع العلم بأن هذا الولد قائم بنفقة أولاده ووالديه وإخوانه ؛ لأنهم في بيت واحد ، فأحب والده أن يتبرع لابنه المذكور بخمس المال الذي بيده مقابل عن عمله ودخله.
والوطء الواجب قيل: إنه واجب في كل أربعة أشهر مرة، وقيل بقدر حاجتها وقدرته، وهذا أصح القولين. والله أعلم. مجموع فتاوى ابن تيمية (32/271). امتناع الزوج عن فراش زوجته ليس من حسن العشرة - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومعلوم أن طبيعة الرجل تختلف عن طبيعة المرأة في الناحية الجنسية، ومن هنا نص الفقهاء على أن الواجب على الزوجة تمكين زوجها من وقاعها كل وقت رغب في ذلك، ولو كانت في شغل شاغل، وعلى أي هيئة كانت. ما لم يضرها أو يشغلها عن فرض. أما الرجل، فإنه لا يجوز له ترك فراش الزوجية وقتاً طويلاً يضر بالمرأة، كما نص الفقهاء على أن أكثر ما يمكن للمرأة أن تصبره عن زوجها هو أربعة أشهر، وهذا في غير الأحوال العادية، لأن الاقتصار على الواجب لا يعد من حسن المعاشرة، ولا يقوم بواجب إعفاف الزوجة كما ينبغي، وكما تتطلع هي، بل هو الحد الأدنى، وأقل ما يمكن فعله، ومن هنا أوجبوا على الرجل وطء الزوجة في كل ثلث سنة مرة. وننبه إلى ضرورة اهتمام المرأة بنفسها وبزينتها، والتهيؤ التام للزوج، فربما نفر الزوج عن زوجته بسبب انشغالها عنه، أو ترك التزين له، ونذكر بوجوب أن يتعاشرا بالمعروف. والله أعلم.
فهي قد تأتي له أحيانا ليستأنس بها الرائي، وأحياناً لتواسيه. ولهذا السبب تظهر أمه له في الرؤيا حزينة، لأنها رمزياً ودلالياً قد امتصت الآلام والحزن من الرائي. رؤية الأم في المنام للنابلسي إذ قال الإمام "النابلسي" أنه من يشاهد أمه في الحلم وكان في ضيق حال أوهم مصاب به. فإن رؤيته هذه تكون دليلاً على انفراج قريب للحال وزوال الهم عنه. والذي يرى أمه في الرؤية وكانت تتحدث إليه وعلى هيئتها التي أتت عليه جيدة، فإن صاحب الرؤية سينال من الخير كثير وبركة كبيرة. وأما الشخص الذي أمه قد توفيت في اليقظة ويراها أيضاً ميتة في حلمه، فإن الرؤية تدل له على الفرح الذي سوف يملئ قلبه. والذي يشاهد أمه في الحلم أنها تقف في منزله، فإن الرؤية هنا تدل على أن الله سبحانه وتعالي سيرزقه الخير من أعماله وسيطرح البركة له فيها. وأما من رأى نفسه في الرؤية بأنه يتحدث إلى أمه. فإن رؤيته تدل على أخبار سعيدة ستصله عن عمله التي كان محتاراً في أمرها. أما المرأة التي تشاهد أمها في منامها، فإن هذه الرؤية تدل على توافق يحدث بينها، وبين زوجها في الحياة وفي المعيشة. والذي يرى في بالمنام وكأن أمه تلده من جديد وكان مريض، فإن هذه الرؤية تدل على انقضاء الأجل له.
اللـهـم اجز زوجتي شيماء حسن عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً. اللـهـم إن كانت محسنة فزد من حسناتها, وإن كانت مسيئة فتجاوز عن سيئاتها اللـهـم ادخل زوجتي شيماء حسن الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب اللـهـم اّنس زوجتي شيماء حسن في وحدتها وفي وحشتها وفي غربتها. اللـهـم انزلها منزلاً مباركا وانت خير المنزلين اللـهـم انزلها منازل الصديقين والشهداء والصالحين اللـهـم اجعل قبر زوجتي شيماء حسن روضة من رياض الجنة, ولا تجعلها حفرة من حفر النار اللـهـم افسح لها في قبرها مد بصرها وافرش قبرها من فراش الجنة اللـهـم اعذ زوجتي شيماء حسن من عذاب القبر, وجاف ِالارض عن جنبيها اللـهـم املأ قبرها بالرضا والنور والفسحة والسرور. عدد الداعين: Loading... أرسلها لكسب الصدقة على تطبيق الوتساب