ويسأل آخر كتاب الحبيب كيف رأيت وجهه؟ يجيب: كتابها قد جاءني حاملا لقلبي الخفاق قلبا خفق سألته كيف رأى وجهها فقال: جلّ الله فيما خلق!. ويصف لنا شاعرنا المبدع بدر بن عبدالمحسن شعوره حين جاءت تأخذ رسائلها: وجت تاخذ رسايلها.. وخصله مِن جدايلها وتدَّيني جواباتي.. بقايا عمر بسماتي.. وقالت لي.. فأمان الله. ويتألم لطفي زيني أن جواب المحبوب جاء بعد فوات الأوان وبعد أن أهلكه العذاب:.
وجت تاخذ رسايلها - محمد عبده - YouTube
وجت تاخذ رسايلها وخصله من جدايلها وتديني جواباتي بقايا عمري بسماتي وليله كانت الفرقى وقالت لي ف أمان الله وليله ذكرها يبقى على جرحي ولا انساه وتديني جوباتي بقايا عمر بسماتي في ليله كنها الليله عرفتك بسمتي وفجري وليله زي ذي الليله وهبتك في الأمل عمري ويا ليت البسمه ما كانت ولا الاحساس وياليت الدنيا خانتني وكل الناس ولا خنتي هواي انتي ولا قلتي ف أمان الله لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق؟ وكل معنى للمحبه ذاب فيها واحترق لوتركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل وقالت لي ف امان الله
وليله كانت الفرقا و قالت لي.. فـ أمــان الله و ليله ذكرها يبقى على جرحي.. و لا انساه و جت تاخذ رسايلها.. و خصله من جدايلها و تديني جوباتي بقايا عمر بسماتي في ليله كنها الليله عرفتك بسمتي و فجري و ليله زي ذي الليله و هبتك في الأمل عمري و يا ليت البسمه ما كانت ولا الاحساس وياليت الدنيا خانتني و كل الناس و لا خنتي هواي انتي و لا قلتي.. فـ أمـان الله لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق و كل معنا للمحبه ذاب فيها و احترق لو تركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل و ليله كانت الفرقا و قالت لي فـ امان الله
وليله كانت الفرقا و قالت لي.. ف أمان الله و ليله ذكرها يبقى على جرحي.. و لا انساه و جت تاخذ رسايلها.. و خصله من جدايلها و تديني جوباتي بقايا عمر بسماتي في ليله كنها الليله عرفتك بسمتي و فجري و ليله زي ذي الليله و هبتك في الأمل عمري و يا ليت البسمه ما كانت ولا الاحساس وياليت الدنيا خانتني و كل الناس و لا خنتي هواي انتي و لا قلتي.. ف أمان الله لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق و كل معنا للمحبه ذاب فيها و احترق لو تركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل و ليله كانت الفرقا و قالت لي ف امان الله
محمد عبده الرسايل - YouTube
إنها الرسايل التي صبت في مسامعنا منذ أربعة وثلاثين عاماً، ظني أن هذا هو الدليل الدامغ على أصالة الأغنية وعمق كلماتها ولحنها المتأصل منها.. بلاشك، ستبقى خالدة في ذاكرة المتذوقين للأعمال الشرقية «الرائعة». إنها لا تختلف في عالمها عن كل شيء جميل حتى لو كان عظيماً! !