ترمز الأجزاء الخمسة من الشارة إلى الركائز الخمس للإسلام. نجد فوق السيف (العنصر المركزي) شدة (تبدو مثل الحرف اللاتيني W) ووفق بعض التفسيرات، قد يُشير الشكل المتناظر والمزين بالشدة إلى نفوذ قوة السيف ومضاعفتها. وعند تأمل تفسيرات الرمز، يُقرأ بأكمله، وببساطة: "الله". يخلّد شكل زهرة التوليب ذكرى كل من لقي حتفه في نضاله من أجل إيران وتعبيرًا عن الروح الوطنية، وذلك بناءً على المعتقدات القديمة في إيران، التي يرجع تاريخها إلى الأساطير، ووفقها تنمو زهور التوليب من قبور الشهداء. ماذا تعني ألوان ورموز علم إيران - انا مسافر. [3] أعلام سابقة [ عدل] علم إيران مابين عامي 1933-1964 علم إيران مابين عامي 1964-1980 أعلام مشابهة [ عدل] علم الفيلق البلغاري علم الحركة الباتريوتية مراجع [ عدل] ^ "Flag of Iran" ، Encyclopedia Britannica (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2018. ^ Koch, Heidemarie 1989: Persepolis. Theran Yasavoli ^ Moezzi, Melody (29 أغسطس 2009)، "Iran's Red Tulip Revolution" ، Huffington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2018.
علم إيران التسمية علم الجمهورية الإسلامية الإيرانية التناسب 4:7 التصميم يتكون العلم من ثلاثة شرائط أفقية هي الأخضر والأبيض والأحمر. ويتوسط الشريط الأفقي الأبيض لفظ الجلالة "الله" باللون الأحمر، بينما يحيط المستطيل الأبيض إطاراً مكتوب عليه "الله أكبر" بالخط الكوفي. المصمم حميد نديمي علم المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية يتكون العلم من ثلاثة شرائط أفقية هي الأخضر والأبيض والأحمر. ويتوسط الشريط الأفقي الأبيض صورة للأسد والشمس باللون الأصفر في الزاوية المركزية. تعديل مصدري - تعديل اُعتمد علم إيران الحالي في 29 تموز - يوليو من سنة 1980 عقب قيام نظام الجمهورية الإسلامية، ويتكون العلم الإيراني من ثلاثة شرائط أفقية هي الأخضر والأبيض والأحمر ويتوسط الشريط الأفقي الأبيض لفظ الجلالة "الله" باللون الأحمر، بينما يحيط المستطيل الأبيض إطارًا كُتب فيه "الله أكبر" بالخط الكوفي. الجدير بالذكر أن علم إيران يشابه إلى حد بعيد علم هنغاريا لكن بعكس الألوان. الاختلافان الوحيدان هما أن العلم الإيراني أصغر من العلم الهنغاري، وكذلك اللون الأخضر في علم إيران أكثر سطوعًا ويجب أن يكون ملوّنًا بدرجة فاتحة من الأخضر.
الكلمات المفتاحية علم الكلام القديم ، علم الكلام الجديد ، مصطفى ملكيان.