البرنامج الثاني: 1- قراءة القرآن كاملاً حدراً (ليس بطيئاً) في 3-5 أيام ومحاولة تدبره وقراءته بنية الشفاء وإهلاك المس العاشق والتوسل إلى الله بهذا العمل الصالح لدفع العدو الظالم. 2- سماع آيات ذم الفاحشة بسماعة الأذن وكذلك آيات الحرق ويضاف إليها رقية السحر أو العين حسب نوع تسلط المس العاشق.
لقد سمعنا وقرأنا عن مصطلحات لم تطرأ على الساحة السودانية إلا خلال فترة حكمهم التي نسأل الله أن لايعيدها: الفيمينيزم. قهر النساء. رفض آيات المواريث. رفض مؤسسة الزواج. الفهم الاعتباطي للحرية ممثلا في هتاف (حريااااو). الدعوة إلى تصالح النساء مع (اجسادهن) كما طالبهن بذلك من جعلوه وزيرا للـ(تربية) وهو الشيوعي السبعيني محمد الأمين)!. المناداة بفصل الدين عن الدولة، الذي تنشرخ به حلاقيم كل قيادات الطفابيع من اليسار… إلخ إلخ إلخ. وللعلم فإن أول من أَصَّلَ لمنهج الشك في الفكر الغربي هو المفكّر الفرنسي رينيه ديكارت الملقب أبو الفلسفة الحديثة، وذلك في مقولته الشهيرة (أنا أشُكُّ، إذن أنا موجودٌ). والشك عند ديكارت هو السبيل الأمثل للتوصل إلى معرفة الحقيقة بوضوح، ثم إنشاء اليقين بها. وقد ظهر هذا المذهب كرؤية شخصية عند صاحبه لأسباب نفسية واجتماعية وعقلية لم ينتبه لها غالب المستوردين لهذا الفكر الخاطئ والسطحي. ومن يقرأ عن حياة ديكارت يتبين ذلك، إلا أن تَعمِيدَهُ كمرجع فكري مهيمن عند اليسار في السودان له أغراض أخرى تتجاوز حيّز تقدير الفلسفة الإنسانية. اذ جعلوه جسرا للعبور بمنهجهم الساعي إلى هَدم أي وجود للقيم الدينية والعقيدة في وجدان الناشئة بالذات، واستئصال أي بقاء لمسلمات الدين ويقينياته، وإبطال الاعتقاد بوجود حقيقة مطلقة أو حق مرجعي للمسلم، لأن ذلك يفتح السبيل للاستمساك بالدين.
منتخب مصر يستعد منتخب مصر الأول بقيادة كارلوس كيروش للمواجهة المرتقبة أمام منتخب السنغال الذي يقودده فنيا أليو سيسيه ضمن منافسات الدور الفاصل من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر. وستنطلق مباراة المنتخب الوطني أمام نظيره السنغالي يوم الجمعة المقبل الموافق 25 مارس الجاري في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءاً بتوقيت القاهرة في إطار مواجهات مرحلة الذهاب من الدور الخاسم بالتصفيات المؤهلة لمونديال 2022. ويواجه الطرفين بعضهما مٌجدداً في مرحلة الإياب بذات الدور والمقرر لها يوم 29 من ذات الشهر على ملعب أسود التيرانجا. ويتفوق المنتخب السنغالي على نظيره المصري من الناحية السوقية بأكثر من الضعف حيث تبلغ قيمة المنتخب الوطني التسويقية نحو 161 مليونًا و250 ألف يورو فيما تشمل قيمة أسود التيرانجا 343 مليونا و150 ألف يورو أغلى لاعبي منتخب السنغال: ساديو ماني: 80 مليون يورو كاليدو كوليبالي: 45 مليون يورو إدوارد ميندي: 32 مليون يورو إسماعيلا سار: 27 مليون يورو عبدو ديالو: 25 مليون يورو أغلى لاعبي منتخب مصر: محمد صلاح: 100 مليون يورو تريزيجيه: 10 ملايين يورو محمد النني: 9 ملايين يورو مصطفى محمد: 5 ملايين و500 ألف يورو عمر مرموش: 4 ملايين و500 ألف يورو
أوضح مهند لاشين لاعب وسط طلائع الجيش موقفه من مواجهة السنغال في تصفيات كأس العالم 2022، بعد الإصابة التي تعرض لها يوم الخميس في الدوري المصري الممتاز. ولم يستطيع لاشين استكمال مباراة فريقه ضد إيسترن كومباني وغادر المباراة في الدقيقة 75 متأثرا بشد عضلي. وأكد مهند لاشين في تصريحات صحفية أن إصابته بسيطة عباراة عن شد عضلي، ولن تمنعه من الانضمام لمعسكر منتخب مصر والمشاركة في مباراة السنغال المقبلة في تصفيات كأس العالم. الجهاز الطبي لمنتخب مصر أيضًا أكد أن إصابة لاشين لن تمنعه من التواجد في مباراة السنغال المقبلة. ويلعب منتخب مصر مع نظيره السنغالي يومي 25، 29 مارس الجاري، في تصفيات كأس العالم 2022.
هنا تكمن الأزمة". يُشار إلى أن الأهلي المصري سيواجه نظيره الترجي التونسي، ضمن منافسات ذهاب الدور نصف النهائي من دوري أبطال إفريقيا، السبت المقبل، على أن يكون لقاء العودة يوم 26 من يونيو الجاري، لذا سيكون لدى الجهاز الفني أقل من أسبوع لحسم مصير مشاركة لاعبي الأهلي بالأولمبياد. وحول هذه النقطة أوضح المصدر: "لدينا خطة بديلة في حالة غياب اللاعبين، والنادي الأهلي يمثل مصر في البطولة الإفريقية، ونسعى لتحقيق هدف واحد، وهو تشريف اسم مصر في المنافسات القارية والدولية". وعند سؤاله عن "الثلاثي الكبير" الأقرب للانضمام إلى المنتخب الأولمبي، قال المصدر المسؤول بمنتخب الفراعنة: "حتى الآن محمد صلاح هو الاسم الوحيد الذي تم الاستقرار عليه، وهناك أسماء مرشحة بقوة عن الآخرين مثل محمود حمدي الونش ومحمد الشناوي، بالإضافة إلى طارق حامد وأحمد حجازي". واختتم المصدر حديثه قائلا: "يضع الجهاز الفني في الحسبان قوة منافسينا في (مجموعة الموت) كما تم تسميتها إعلاميا، فإسبانيا والأرجنتين لديهما فرصة لضم أفضل لاعبي العالم إلى قوام فرقهم الأولمبية، لكننا نثق في قدرة منتخبنا على تحقيق إنجاز قوي، والانتصار على المنتخب البرازيلي، في المباراة الودية التي جمعتنا بهم مؤخرا أكبر دليل على امتلاكنا لفريق قادر على الصمود أمام أي منافس".
جدير بالذكر أن أول مباراة في مجموعة مصر ستُلعب يوم 22 يوليو المقبل وفقا للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" وهو نفس اليوم الذي ستلعب به مجموعة السعودية كذلك والتي تضم البرازيل وألمانيا وكوت ديفوار.