7 مليون فتاة. وفي العاصمة الأفغانية، يذهب بعض الفتيان إلى المدرسة في الصباح، ثم يعملون بعد الظهر. وفي برنامج غير ربحي يسمى «أشيانا»، يحضر أكثر من 1500 فتى عامل دروساً، في الصباح، ويتناولون الغداء قبل نزولهم إلى الشوارع. ويقول مدير البرنامج، يوسف نوابي، إن «حاجة هؤلاء قد ارتفعت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة»، موضحاً «لقد رحل الأثرياء، وأصبح الفقراء إلى حد ما أكثر فقراً، والفقراء جداً في حالة يأس». وأشار إلى أنه خلال العقدين الماضيين، تدفقت الأموال الدولية للبرامج الاجتماعية، وذهب الكثير منها إلى الأطفال، «والآن توقف كل هذا». بالنسبة للفتيان، مثل كرزاي، الذين نشأوا في عصر التوقعات المتزايدة للشباب الأفغاني، مع مدارس جديدة في جميع أنحاء البلاد، وازدهار الجامعات الخاصة، كان إجبارهم على العمل غير اللائق، أمراً صعباً بشكل خاص. كما اضطر شقيقه الأصغر (شهيد - 14 عاماً)، إلى ترك المدرسة ومرافقته في جولاته اليومية. ويقول كرزاي: «أحاول إبقاء عقلي حياً، لكنني أحمل حجراً على كتفي كل يوم». قصة عشق فتاة من ورق. وفي أحد الأيام من الأسبوع الماضي، توجه الأخوان إلى المدينة مبكراً، واشتركا في سيارة أجرة مقابل 10 سنتات. وتوقفا عند أحد الموردين، حيث التقطا أكياساً بلاستيكية من لفائف ورق المطبخ والحمام، ثم انطلقا.
وليصوغ منها لحنا رومانسيا خالصا يمزج بين الأصالة والمعاصرة، فى ثوب يتحلى بالموضوع الاجتماعى والسياسى والوطنى، وتغلب عليه فى ذات الوقت روح الفكاهة والدعابة والسخرية اللاذعة فى وقار غير معهود، مستمدة من روح الشخصية المصرية البسيطة، وهى نفس الروح التى جعلت منه، ليس فنانا عظيما فحسب، بل ملكا للحن ومتوجا على عرش اللحن العربي، والموسيقار الأول والأخير لكل الأجيال. إنه الفتى الرشيق النحيل الذى غدا أيقونة الحب والعشق الرومانسى فى زمن الفتوة الفنية والاجتماعية والسياسية، والتى جعلته حلما للفتيات والفتيان لأجيال متعاقبة، على جناح فنه الذى اقترب من حد الأسطورة وتجاوزها.
وبانتقال الكول الأمني، رفقة قوات قوات الحماية المدنية، وسيارات الإسعاف، إلى موقع البلاغ، وجار السيطرة على النيران بإخمادها وتبريد آثارها، لعدم وصولها إلى باقي العقارات، لا سيما بعد أن نشب الحريق في بعددٍ من المحال التجارية، ثم تمدد إلى 3 عقارات متجاوة. وتم إخلاء العقارات من السكان "احترازيًا" بعد امتداد ألسنة اللهب إليهم، وجرى إخلاء "سوق الورق"، ووضع سياج تأميني في محيط منطقة الحريق، وقطع المرافق عنها "الغاز، المياه، الكهرباء" بواسطة المختصين؛ لحين انتهاء عملية التبريد. ورجحت المعاينة الأولية لفريق الأدلة الجنائية الذي انتقل إلى موقع الحريق لرفع أثاره وتحديد بدايته ونهايته أسباب نشوبه إلى حدوث ماسٍ كهربائي، خاصة وأنه نشب مع توقيت فتح المحال التجارية، وقدرت قيمة الخسائر بملايين الجنيهات. تحميل رواية فتاة من ورق. وتم تحرير محضر إداري بالواقعة، وجار العرض على النيابة العامة؛ لتباشر التحقيق.
وفي البداية عرضا بضاعتهما عند مداخل تجار الهواتف المحمولة، وصالونات التجميل، ومحال الأجهزة، لكن لم يكن هناك إقبال عليها. وبينما كانا يشقان طريقهما بين حشود المتسوقين والمتسولين، التقيا زبائن محتملين، إلا أنهم قالوا إن سعر الكيس البالغ 1. 10 دولار كان مرتفعاً للغاية. وعلى طول الطريق، مرّ كرزاي بالعديد من المطاعم، إذ كان يبيع هناك بانتظام. والآن تم إغلاقها جميعاً في شهر رمضان. ويمشي الأخوان طوال اليوم دون أكل أو شرب. وقال كرزاي: «الجو حار، والأمر صعب بشكل خاص بالنسبة لي ولأخي». وبعد ذلك، جرّبا حظهما مع مجموعة من متاجر المجوهرات المضاءة بألوان زاهية، لكن الحارس أبعدهما. وأخيراً، عرض رجل يبيع العملات على طاولة أنه سيشتري لفة من ورق الحمام. وحينها تبادل الأخوان الابتسامات السريعة. كتاب فتاة من ورق. دخل متدنٍّ سأل رجل، يدعى نجيب بشير، 35 عاماً، عن وضع كرزاي وأخيه، ثم ضحك بأسى. وقال: «أنا في الوضع نفسه الذي هما فيه». وقبل استيلاء «طالبان» على السلطة، عمل الأب لأربعة أطفال، لصالح البنك الدولي، ولكن البنك أغلق مكتبه في كابول، وظل الشاب الأفغاني عاطلاً عن العمل، منذ ذلك الحين. وكان يأمل في الحصول على تأشيرة أجنبية.
وظهرت مها المصري على الشاشة لأول مرّة من خلال مشاركتها في فيلم "مقلب في المكسيك" وكان ذلك عام 1972 أي كانت حينها تبلغ من العمر 13 عامًا. وبعد أن أبدعت مها في السينما اتجهت للعمل في التليفزيون، فكان أول ظهور لها تليفزيونيا عام 1977 من خلال مشاركتها بدرو صغير في مسلسل "فوزية"، ومنها بدأت انطلاقتها الحقيقة. وعانت مها المصري في حياتها بسبب عملية تجميل فاشلة أجرتها عام 2002، حيث تعرضت الممثلة السورية لتشويه في وجهها بسبب قيام الطبيب بحقنها بمواد سيئة في شفتيها. الفنانة السورية مها المصري كم عمر مها المصري يعد تاريخ ميلاد الممثلة السورية مها المصري، محل جدل على شبكة الإنترنت، فهناك مواقع ذكرت أنها ولدت في 16 مارس 1954، أما ويكيبيديا الحرة دوّنت تاريخ ميلاد مها المصري في 16 مارس 1959. فمن الواضح أن المختلف عليه هو السنة التي ولدت فيها مها المصري، ولعدم وجود معلومات تؤكد التاريخ الصحيح وبحسب ما ذكرته هذه المواقع فإن الممثلة السورية يتراوح عمرها ما بين الـ 62 إلى 67 عامًا. من هو زوج مها المصري تزوّجت الممثلة السورية مها المصري مرتين في حياتها، المرة الأولى تزوّجت من مدير التصوير "حازم بياعة" وأنجبت منه ابنتها الكبرى الفنانة ديمة بياعة ولكن هذه الزيجة لم تستمر.
شاركت كطفلة في مسلسلات: "لو كنت مكاني"، "الغيوم البيضاء"، "الخيوط الخفية، بالإضافة إلى المشاركة في فيلم "مقلب في المكسيك" مع النجمين "دريد لحام" والراحل "نهاد قلعي". شاركت أيضًا في بداياتها في مسلسل "بريمو"، فيلم "اليازرلي"، فيلم "الاتجاه المعاكس"، ثم اختارها الفنان "دريد لحام" لمشاركته في المسرحية الشهيرة "غربة" عام 1976، وفي نفس العام شاركت في فيلم "غرام المهرج". أولى أدوار البطولة في مسيرة الفنانة مها المصري في التليفزيون، كانت من خلال مسلسل "فوزية" عام 1977، وهو نفس العام الذي حصلت فيه على عضوية نقابة الفنانين السوريين، وفي نفس العام أيضًا شاركت في مسلسل "عجايب". اقرأ أيضًا: تخلّى عنه الجميع بمن فيهم دريد لحّام بعد شـ. ـلله.. قصّة نهاد قلعي وشخصية "حسني البورظان" التي تسببت بنهاية مسيرته الفنية على يد نظام الأسد أعمال الفنانة مها المصري في التليفزيون شاركت الفنانة مها المصري في عشرات المسلسلات السورية، التي تنوعت ما بين الكوميديا والتراجيديا والدراما الاجتماعية وأعمال البيئة الشامية، فقد شاركت عام 1978 في مسلسل "الصمت"، والحكاية الثالثة من سيرة بني هلال "الأميرة الخضراء".
تعرف على مها المصري مها المصري 16 ما رس 1955), ممثلة سورية. عن حياتها[عدل] ولدت فدمشق، وهي شقيقة الفنانة سلمي المصري و والدة الفنانة ديمة بياعة من زوجها مدير التصوير حازم بياعة. تزوجت بعدة المخرح العراقي عدنان ابراهيم لمدة 10 سنوات و اقامت معه فالكويت للمدة 10 سنوات، ولها منه ابنتان هما طيف و ريم انضمت لنقابة الفنانين ف4 ابريل 1977. البداية[عدل] بدات مع شقيقتها الكبري سلمي المصري عبر برامج الاطفال فالتلفزيون السوري، فعملهما فالفن كان امتدادا طبيعيا لايام الطفولة، وقد كان اول اعمالها فالدراما التلفزيونية فمسلسل فوزية[1]. اعمالها الفنية[عدل] فى المسرح: غربة فى السينما: اليازرلى – الاتجاة المعاكس المسلسلات[عدل] مرايا بقعة ضوء فوزية هومى هون عودة عصويد الغربال قصص خليجية عز الدين القسام ذى قار سحر الشرق الرحيل المر امروء القيس سيرة بنى هلال رجال و ضباب الدروب الضيقة الخيوط الخفية دموع الملائكة 1999: الكواسر 1999:الفصول الاربعة الموسم الاول. 2001: نساء صغيرات. 2001: اسرار المدينة. 2001:الفصول الاربعة الموسم الثاني. 2002: قوس قزح. 2003: فتيات اكريكوز. 2004: رجال تحت الطربوش. 2006: اشواك ناعمة 2007: نعم و لا خليجي قطري 2009: بنوتات.
وأنا بالفعل كنت أحاول نزع المواد المتبقية وليس موضوع تجميل، وأنا لستُ ابنة 20 عاماً لينشروا صوراً لي من مسلسل "مرايا" ويقارنوها بصوري الآن لأنه من الطبيعي أن يختلف شكل الإنسان خلال السنين، وأقول لكل شخص كتب تعليق سلبي "لماذا هذا الكره والحقد؟"، وأنا واثقة أن هؤلاء الناس لا يحبون أنفسهم ليحبوا غيرهم، وأشكر الله أن الأمور الآن أفضل بكثير وبتحسن مستمر. معلومات قد لا تعرفونها عن مها المصري انضمت مها لنقابة الفنانين في 4 نيسان/أبريل عام 1977. وقفت أمام دريد لحام في مسرحية "غربة" عام 1976. أقامت في الكويت والسعودية عدة سنوات لارتباطها بالمخرج عدنان إبراهيم. تقيم في أبو ظبي إلى جانب ابنتها ديمة، لكنها تزور دمشق بين الفينة والأخرى.
بين مسرحية "غربة" و "الفصول الأربعة" حكايات عالمية ومحطات لا تنسى سناك سوري – خاص ترى الممثلة السورية "مها المصري" في نفسها نجمة سلسلة "مرايا" الأولى بلا منازع، وتضيف بأن هذا رأي الجمهور أيضاً. "المصري" التي كانت أبرز الوجه النسائية في سلسلة المرايا وشاركت فيها للمرة الأولى عام 1988 لتتوالى بعدها المشاركات في مرايا 95، مرايا 96، مرايا 97، مرايا 98، مرايا 99، مرايا 2000، وأحلى المرايا 2005، تحدثت عن هذه التجربة خلال حوار مسموع عبر تطبيق "بوديو" مع المذيع "ماجد العجلاني" فقالت:«شكلت ثنائية ناجحة مع الفنان "ياسر العظمة"، لم تتكرر في مرايا، وأضافت:«أنا بفهم عليه من نظرة شو بدو». مها المصري مع شقيقتها سلمى المصري وابنتها ديمة بياعة تنتمي "المصري" إلى عائلة فنية فجدها لأمها مؤلف مقطوعة "رقصة ستي" العازف "عمر النقشبندي" وشقيقتها الكبرى الممثلة "سلمى المصري" التي بدأت معها مسيرتها الفنية عبر برامج الأطفال في التلفزيون السوري وظهرتا كطفلتين في فيلم "مقلب من المكسيك" 1972 مع "دريد لحام" و"نهاد قلعي" وأولى أعمالها في الدراما التلفزيونية كان مسلسل "بريمو" 1973 و"فوزية" 1977 ومن ثم توالت أعمالها وقدمت العديد الأعمال التلفزيونية التي شهدت النجاح.