08/10/2007, 07:02 AM التغالبة يوجد منهم من تحالف مع قبائل أخرى مثل عنزة والدواسر وهناك من لم يحالف قبائل أخرى هناك خلاف كبير يحدث في المنتديات القبلية بين الدواسر والعنوز حول الزير سالم السلام عليكم مع احترامي لك كلامك كلام منتديات تتكلم بدون ادله انا اتيت بالدليل الواضح وهي شجرة عنزه وكل اللي بالشجره ينسبون لقبيلة عنزه وغير هذا الكلام هو تشويه للحقيقه. وعلى فكره قبل المسلسل كان معروف ان الزير سالم عنزي لكن بعد عرض المسلسل بدأت الاشاعات تأخذ طريقها للإخفاء الحقيقه.
26-03-2005, 10:37 PM تاريخ التسجيل: Mar 2005 المشاركات: 6 عبيده بنت الزير سالم قد يغيب على كثير من الباحثين في التاريخ نسب عبيده ام قبائل عبيده الحالية فهي عبيدة بضم العين المهملة بنت مهلهل بن أبي ربيعة بن تغلب بن وائل تزوجت من معاوية بن عمرو بن معاوية بن الحارث بن منبه بن يزيد بن حرب بن علة بن جلد بن مالك ( ويعرف بنوه ببني الحارث) ويأتي تفصيلهم في شجرة عبيده ان شاء الله عن قريب ثم تزوجت مدركة بن عبدالحميد بن مدرك الجنبي وأهم اولادها منه ال صقر... الخ في الشجرة ان شاء الله ثم قامت عبيده وجمعت أولادها من الزوجين وسكنت بهم في السرة.
rwm shgl 2 __________________ منتديات قبيلة الغنانيم 07-30-2014, 01:21 AM تاريخ التسجيل: Oct 2013 المشاركات: 30 متابعين ابو اماسي 07-30-2014, 11:03 PM متحمس أخوي ماجد هههه أبشر ماراح اقطع عنكم قصة الزير سالم حتى نخلص منها إن شاء الله قبيلة الغنانيم
بتصرّف. ↑ أبي عبيد الله محمد بن عمران بن موسى المرزباني (2010)، معجم الشعراء (الطبعة الأول)، بيروت-لبنان: دار الكتب العلمية، صفحة 122-123. بتصرّف. ↑ طلال حرب، ديوان مهلهل بن ربيعة ، صفحة 1-11. بتصرّف.
روي ذلك عن عمر ، وعلي ، والمغيرة بن شعبة ، وابن عباس. وبه قال سعيد بن المسيب ، والحسن ، وأبو سلمة ، وعطاء ، وقتادة. وهو مذهب مالك ، والثوري ، والأوزاعي ، والشافعي ، وإسحاق ، وأبي ثور وأصحاب الرأي. وحكي عن أحمد رواية أخرى ، لا يقتلون به ، وتجب عليهم الدية. وهذا قول ابن الزبير ، والزهري ، وابن سيرين ، وحبيب بن أبي ثابت ، وعبد الملك ، وربيعة ، وداود وابن المنذر. وحكاه ابن أبي موسى عن ابن عباس.
وطبعاً لكي لا ننقص حق الرجل فينا، فإن له أيضا من المميزات والخصال التي وضعها الله به لا تستطيع القيام بها المرأة حتى لو اجتمعت الكثير منهن على أمر واحد.
مفهوم كلمة الكيد الكيد: القيامُ بشيءٍ يوجِبُ الغيظ، وقيل الكيد: إيقاعُ الضرّ بالغير بشيْء من التّدبير، وهو شبيهٌ بالمُحارَبة والكيد عندما يكون من الله سبحانه وتعالى، يأتي بمعنى الاستدراج، أي أنّ الله عزَّ وجلَّ يستدرج الكفّار دون علمِهم شيئاً فشيئاً، بحيث يخفى الأمر عليهم. تفسير قوله تعالى (إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ) وُصِف كيدُ النّساءِ بالعظمة في قوله تعالى: (إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)، وفي موضعٍ آخر وُصِفَ الإنسانُ بالضّعفِ، وذلك في قوله تعالى: (وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا)، وليس المقصودُ بالقولين أنَّ القوّةَ منسوبةٌ للنّساءِ، والضّعفَ للرّجالِ؛ فالإنسان ذكراً كان أم أنثى ضعيفٌ بالنّسبةِ إلى خلقِ ما هو أعظمُ منهُ، مثل: خلق السّمواتِ والأرض، ووصِفَ الكيد بالعظمة؛ لأنَّ كيد النّساء أدقُّ من كيدِ الرّجالِ وألطفُ، ولأنّ مكرهُنَّ أعظم من كيد البشر جميعهم؛ لأنّ لهنّ من الكيد والمكرِ والحيلِ في إتمامِ مرادهنّ ما لا يقدُر عليهِ الرّجال. الكيد قوة أم ضعف يرى البعضُ أنَّ المكرَ دليلُ ضعفٍ لا دليل قوّةٍ؛ لأنّ من معاني المكرِ التّثبيتُ في الخفاء، والمكر هو الشّجرُ الملتفُّ بعضهُ على بعضهِ الآخر؛ حيث لا نعرف أيَّ ورقةٍ تنمو من أيِّ جذعٍ أو فرعٍ؛ فالضّعفاءُ لا يواجهون لضعفِهم، أمّا الأقوياءُ فيواجهون ولا يبيتون؛ ولذلك يُقالُ: إنَّ الذي يكيد لغيره إنّما هو الضّعيف؛ لأن الإنسان الواضح الصّريح القادر على المواجهة هو القويّ.
لن نخرج من دائرة الجهل بالمعاني ونقل الكلامِ، إلا علمٍ له الرِّفعة والتقدير أمام الفقهاء والعوامِ، بالعلم نرتقي إذا ما استخدمناه في حسن تَصْريف والبعد عن الحرامِ، ولن تجد في حلاوة التَّزُيُّن من جمالِ، أفضل من حاملٍ للعلمِ وفي العَقْل جمالِ، هذا الصحابي الجليل علي بن أبي طالبِ، له من جمال الشعر وصفٌ للعلم وللأدبِ: لَيسَ البَلِيَّةُ في أَيّامِنا عَجَباً بَلِ السَلامَةُ فيها أَعجَبُ العَجَبِ لَيسَ الجَمالُ بِأَثوابٍ تُزَيِّنُنا إِنَّ الجَمالَ جَمالُ العَقلِ وَالأَدَبِ لَيسَ اليَتيمُ الَّذي قَد ماتَ والِدُهُ
– تفسير ابن كثير: فسر ابن كثير قوله تعالى (فَلَمَّا رأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ ۖ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)، حيث فسر قوله: ( فلما رأى قميصه قد من دبر) أي: عندما تأكد زوجها من صدق يوسف وبراءته، وأن زوجته وكاذبه فيما قذفته ورمته، فقال لها (قال إنه من كيدكن) أي إن هذا الكذب والافتراء التي قامت به، وحاولت تشويه عرض نبي من أنبياء الله هو جزء من كيد النساء الذي وصف بعظمته حيث قال تعالى ( إن كيدكن عظيم). – تفسير ابن عاشور: فسر ابن عاشور قوله تعالى (فَلَمَّا رأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ ۖ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)، أن العزيز بعدما رأي أن قميص يوسف قدّ من دبر عرف بكذب امرأته وبراءة سيدنا يوسف عليه السّلام من الاعتداء عليها واكتفى بلومها قائلا لها: إنه من كيدكن، وعرف الكيد أنه: فعل شيء في صورة غير المقصودة للتوصل إلى شيء مقصود.