كلمة الشاعر حبيّب العازمي في حفل الشاعر مرزوق المقاطي - YouTube
الوكيل الإخباري - صَدَرَ العدد 399 من مجلة "أفكار" الشهريّة التي تصدُر عن وزارة الثَّقافة الأردنية متضمِّنًا مجموعة من الموضوعات والإبداعات الجديدة التي شارك في كتابتها نخبة من الكُتّاب الأردنيّين والعرب. اضافة اعلان تضمَّن العدد ملفًّا بعنوان "فيلسوف الانتباه: قراءات في تجربة الكاتب خيري منصور" من إعداد د. خلدون امنيعم، وكتَب محمود الريماوي عن خيري منصور نجمًا أدبيًا في الصحافة، وتناول فخري صالح تأملات خيري العميقة التي تفرَّقت في جسوم مقالاته الكثيرة، ورأى نضال برقان أنَّ خيري هو الشاعر الذي وهب جناحيه لغير القصيدة، وكتب حسين نشوان عن قلق المتعدد عند خيري منصور، وقدّم محمد العامري شهادة بعنوان "الصقر الذي ترك ريشه في الأعالي"، وسلّط أحمد اللاوندي الضوء على مفاصل حادة في سيرة خيري الذاتية. واستهلَّ الدكتور حسين طه محادين العدد بمفتتح بعنوان "ثقافة الصّورة المُعولمة... كلمات والله اني ضايقن من خلاي في خلاي | موقع كلمات. دكتاتوريّة البَصَر"، وفي باب دراسات قدّم محمد الحنتيتي قراءة نقديّة في السلوك التديُّني للمسلم العامي على ضوء محاورة "أوطيفرون"، وكتب د. إيهاب زاهر عن الرِّواية الشفويّة في الدِّراسات التاريخيّة المعاصرة، وتتبّع هاني محمد علي القيمة الأخلاقيّة في كتابات الجاحظ.
كلمات شيلة والله اني ضايقن من خلاي في خلاي كلمات الشيلة كاملة للشاعر: مرزوق المقاطي, أداء: عبدالعزيز الوذيناني, الكلمات مكتوبة مع الشيلة, من القصائد الجميلة المميزة والجزلة في معانيها ويبحث الكثير عنها لما تحمه من معاني قوية نقدم لكم اليوم مقال مفصل حصريآ بالصور والفيديو والكتابة حول هذة الشيلة.
مشاكل أسرية تباين الآراء حول الخلع: ومر ما يزيد عن عقد من الزمان على بدء العمل بقانون الخُلع بالمحاكم المصرية، وبرغم صدور حكم المحكمة الدستورية العليا بدستوريته وموافقته للشريعة الإسلامية إلا أن التطبيق العملي لهذا القانون كشف عن وجود بعض الثغرات، ولكنه لا يخلو من ثمة ميزة حيث يرى البعض أن للخلع خسائر نفسية في نظرة المجتمع وأنه لم يساهم بأي حال من الأحوال في حل المشاكل الأسرية، وفي ضوء ذلك يطالبون بضرورة إلغاء قانون الخلع الذي يعد من وجهة نظرهم غير ذي نفع لمصلحة الأبناء أو الأزواج.
الدار استدركت قائلة:وأما حقوقُ الزوجةِ الماليةُ الشرعيةُ التي تتنازل عنها عند طلبها الخُلْع والتي وَرَدَت في نص المادة العشرين مِن القانون رقم 1 لسنة 2000م: "للزوجين أن يَتراضَيَا فيما بينهما على الخُلْع، فإن لم يَتراضَيَا عليه وأقامت الزوجةُ دعواها بطَلَبِه وافتَدَت نفسها وخالَعَت زوجَها بالتنازُل عن جميعِ حقوقِها الماليةِ الشرعيةِ ورَدَّتْ عليه الصداقَ الذي أعطاه لها، حَكَمَت المحكمةُ بتطليقها عليه". والمقصود به بحسب دار الافتاء هو المهرُ بكامله -مقدَّمه ومؤخَّره- وهو ما كان عِوَضًا عن البُضع ومقابِلًا للتسليم؛ فكل ما ثَبَتَ كونُه مَهرًا وجب ردُّه للزوج، وكذلك تدخل فيها نفقة المُتعة فتَسقط بالخُلْع، وكذا نفقة العِدَّة تَسقط به أيضًا؛ الحقوق الشرعية بعد الخلع الدار اشارت كذلك إلي أن غرض المشرع مِن تنظيم قانون الخُلْع هو رحمةُ المرأةِ مِن زواجٍ لا تُطيق الاستمرارَ فيه مع عَدَم إثقالِ كاهِلِ الزوجِ بالتكاليف والأعباء، غيرَ أنَّ الحقوقَ الماليةَ الشرعيةَ التي تَسقط بالخُلْع لا تَشمل حَقَّها في الحضانة ولا حقوقَ المحضونين. الدار أشارت كذلك إلي سعى المُشرِّعُ المصري في اختياره لأحكام الخُلْع مِن فقه الشريعة الإسلامية إلى تحقيق التوازن بين الرجل والمرأة؛ فقَيَّد العِوَضَ المقابِلَ للخُلْع بعد أن كان مُطْلَقًا في أقوال الفقهاء وخَصَّه بالحقوق الشرعية المالية الثابتة للزوجة بالعقد؛ حمايةً لها مِن استغلال الزوج، وحتى لا يَكِرَّ إطلاق العِوَضِ على مقصودِ الخُلْعِ بالبُطلان، وسَدَّ في ذات الوقت بابَ استغلال الخُلْع مِن قِبَل الزوجات في استِيلَائهن على أموال أزواجهن وإثقال كاهلهم بالتكاليف والأعباء المالية المُدَّعاة والتي قد تكون مبالغًا فيها.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مجلة هي وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
تاريخ النشر: الإثنين 27 ذو القعدة 1440 هـ - 29-7-2019 م التقييم: رقم الفتوى: 401644 10441 0 السؤال أكلمكم بعد ندم، وخوف من الله -عز وجل-. أنا تعرفت على بنت قبل سنتين، وكانت متزوجة، لكنها كانت في بيت أهلها، وهي تحاول قدر الإمكان بأية طريقة أن تنفصل عن زوجها؛ لأنه ما كان يعرف الرحمة، وظالم... إلخ. كانت معذبة في حياتها؛ لدرجة أنها كانت تأخذ أدوية لتستطيع أن تنام. بعد سنة من معرفتي بها استطاعت الخلع -ولله الحمد-، ورفعت عليه قضية في المحكمة، وهو الآن محكوم عليه بالسجن لمدة عشر سنوات. سؤالي هو: أنا الآن أحببت البنت هذه، وقلبي تعلق بها، وأبغي أتقدم للزواج منها. فما حكم ذلك؟ وهل ما قدمت من نصائح لها، ومساعدتها للخلع يعتبر تخبيبا؟ مع العلم هي من الأساس كانت تحاول أن تتخلص منه بأية طريقة، وكانت في تواصل مع خالاتها، وجدها من أجل الخلع، وبعد معرفة والديها بأنها تريد الخلع ساعدوها. وإذا كان تخبيبا يعلم الله ما كانت نيتي كذا، ولا كنت أعرف بحكم التخبيب في الشرع، وأنا سألتها إذا كانت خلعت هذا الرجل من أجلي، فكان جوابها: لا أبدا، ولا كانت تفكر هكذا، وقالت إنها خلعته لأجل أن ترتاح من الجحيم، وأن زواجها ما كان فيه مصلحة لها، بل كان تعذيبا لها ومشاكل، وأنها كانت ستخلعه حتى في عدم وجودي في حياتها.