ادعية من السنة النبوية للشفاء من الأمراض.
اللهم إني أعلم أن عطاؤك عطاء ، و منعك سبحانك عطاء ، اللهم رضني بكل ما قسمته لي ، و اشفني ، و عافني ، و متعني بالصحة ، و أرني الشفاء من الأمراض في نفسي و جلدي و مخي ، و عقلي. اللهم اشفني انت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك سبحانك لا إله إلا انت.
↑ رواه النووي، في الأذكار، عن معاذ بن جبل، الصفحة أو الرقم: 103. ↑ أبو بكر ابن ابي شيبة ، مصنف ابن أبي شيبة ، صفحة 104. ↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن ابي هريرة، الصفحة أو الرقم:597. أدعيه صحيحه من السنه. ↑ رواه الالباني، في صحيح الترغيب، عن انس بن مالك، الصفحة أو الرقم:1821. ↑ السيوطي، الجامع الكبير ، صفحة 709. ↑ رواه أبو داوود، في سنن أبي داوود، عن أبو سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم:1555، سكت عنه وكل ماسكت عنه فهو صالح.
[١٥] المراجع [+] ↑ سورة الأعراف، آية: 29. ↑ "من أسرار الدعاء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-15. بتصرّف. ↑ "الدعاء المستجاب من القرآن الكريم وصحيح السنة للقراءة والتحميل" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-15. بتصرّف. ↑ سورة الأنبياء، آية: 87. ↑ سورة الأعراف، آية: 23. ↑ سورة الحشر، آية: 10. ادعية الليلة الثالثة و العشرين من شهر رمضان - تريند الساعة. ↑ سورة آل عمران، آية: 147. ↑ سورة الفرقان، آية: 74. ↑ سورة الفرقان، آية: 65-66. ↑ سورة البقرة، آية: 286. ↑ سورة آل عمران، آية: 8-9. ↑ سورة آل عمران، آية: 191-192-193-194. ↑ سورة النمل، آية: 19. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع ، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 2744، صحيح. ↑ "أسباب إجابة الدعاء وأفضل أوقاته " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-15. بتصرّف.
أدعية من القرآن الكريم للشفاء من الأمراض في القرآن الكريم الكثير من الأيات التي يجعل الله فيها الشفاء من الأمراض ، و الأسقام. آية الكرسي: { اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}. ادعيه للمريض من السنه. سورة الإخلاص: { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}. سورة الفاتحة: فهي رقية من الأمراض و الأسقام { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}.
أنتَ كنزي أنتَ ذخري أنتَ عزي أنتَ فخري كيف أخشى الفقرَ إن ما كنتَ أمني عند فقري (4) وقرأتُ في " مختار الحكم " للمبشر بن فاتك: "قال آخر: كل عزٍّ لا يُوطَّدُ بعلمٍ فإلى ذلٍّ يصير". كلُّ عزٍّ دون علمٍ فإلى ذلٍّ يصيرْ وإذا وُطِّدَ بالعل مِ فذا الفخرُ الكبيرْ (5) وقرأتُ في كتاب " العارف بالله بشر بن الحارث الحافي " للشيخ عبد الحليم محمود ص104: قال بشر: "قل لمنْ طلبَ الدنيا تهيأ للذل". قلْ لِمَنْ قدْ طلبَ الدُّن يا تهيأْ للمذلَّهْ هكذا قد جاءَ عنْ حَبْ رٍ من القومِ الأجلَّهْ (6) وقرأتُ في "صفة الصفوة" لابن الجوزي (2/111): "كان أبو جعفر محمد بن علي زين العابدين يقول في جوف الليل: أمرتني فلم آتمر، وزجرتني فلم أزدجر، هذا عبيدك بين يديك ولا أعتذر". هل الصانع التقيدي سيقول مؤاخذات الصانع العصري - إسألنا. ولعل معنى قوله: " ولا أعتذر " أي ليس لي ما أعتذر به. إلهي أمرتَ فلمْ أأتمرْ إلهي زجرتَ فلم أزدجِرْ وهذا عُبيدُكَ بين يديك يبوءُ إليكَ ولا يعتذِرْ (7) وقرأت في كتاب " مناقب معروف الكرخي وأخباره " لابن الجوزي ص 113 خبراً رواه المؤلِّف بسنده إلى عمر بن موسى قال: "سمعت معروفاً يقول - وعنده رجل فذكر رجلاً فجعل يغتابه - فجعل معروف يقول له: اذكر القطن إذا وضعوه على عينك، اذكر القطن إذا وضعوه على عينك".
الأُنسُ بالخلّاقِ نورٌ ساطعْ والأُنسُ بالمخلوقِ سمٌّ قاطعْ فارجعْ إلى الله وكُنْ مِنْ أهلهِ يا نِعْمَ عبدٌ للإلهِ راجعْ (11) وقرأتُ في " أخبار أبي حنيفة وأصحابه " للصيمري ص 113: قال القاسم بن معن: "لما اعتزل داودُ الطائي أتيتُه فقلتُ: يا أبا سليمان تركتَ مجالسة إخوانك ومَنْ يذاكرك العلم! فسكت طويلا ثم قال: رحمك الله: إني رأيتُ قلوباً ﻻهية، وألسنةً مؤتلفة، وهمماً مختلفة، وأهواء متبعة، ودنيا مؤثرة، فكان في اعتزالي جلُّ العافية". ولكن بكت قبلي. رأيتُ هاهنا قلوباً ﻻهيهْ وألسناً بكلِّ سوءٍ ﻻغيهْ وهِمماً عن المعاد ساهيهْ تقودُها اﻷهواءُ فهْيَ هاويهْ رأيتُ مَنْ يُؤثِرُ دنيا فانيهْ فكان في العزلةِ جلُّ العافيهْ (12) وقرأتُ في " المجالسة وجواهر العلم " للدينوري (5/27): "قال الأَحنفُ: وجَدْتُ الحِلْمَ أَنْصَرَ لي مِنَ الرِّجَالِ". تحلَّمْ ما استطعتَ ولا تبالِ بمَنْ لاموا ومَنْ عذلوا بحالِ وخذْ مني مقالاً عن حليم: وجدتُ الحلمَ أنصرَ منْ رجالِ (13) وقرأتُ في " الحدائق " لابن الجوزي (3/194): "قال بشر الحافي: ﻻ يضرُّ المدحُ مَنْ عرفَ نفسَه". أيها المادحُ قد أحسنتَ ظناً بفتىً غفلتُهُ تملأُ حسَّهْ ولقدْ قال لنا الحافيُّ بشرٌ: لا يضرُّ المدحُ مَنْ يَعرِفُ نفسَهْ (14) وقرأتُ في " شرح السنة " للبغوي (14/341): "قال عمر بن عبد العزيز: التقيُّ مُلْجَمٌ لا يفعلُ كلَّ ما يريد".
جاءَ إليَّ قائلاً: هل تَعْلمُ علامةً بها التقيُّ يُعْلَمُ؟ قلت: نعمْ إنْ خاضتِ الألسنُ في أهوائها تَراهُ وهْوَ مُلْجَمُ (15) وقرأت في " جامع بيان العلم " لابن عبد البر(1/451) خبراً بإسنادٍ صحيح عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: "تذاكروا الحديثَ، فإنَّ الحديثَ يَهيجُ الحديث". عليكم بدرسِ الحديث الشريفِ فإنَّ الحديثَ يَهيج الحديثْ ومَنْ يدرس العلمَ كان القدي مُ ممَا وعى قبلَ ذا كالحديثْ أبي الفرج علي بن الحسين
فقلت: احذرِ الغيبةَ واعلمْ أنها شينٌ لزينِكْ واذكرِ القطنَ إذا ما وضعوه فوقَ عينِكْ (8) وقرأتُ في " الدر المنثور في التفسير المأثور " للسيوطي (15/63 و65): "وأخرج عبدُ الرزاق وعبدُ بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه... وثيابك فطهر يقول: طهرها من المعاصي، وهي كلمة عربية، كانت العرب إذا نكث الرجلُ ولم يوف بعهده قالوا: إنَّ فلانا لدنسُ الثياب، وإذا أوفى وأصلح قالوا: إنَّ فلانا لطاهرُ الثياب". أوفِ بما عليكَ مِنْ كتابِ ولاتكنْ في القول ذا كِذابِ واحذرْ منَ الغفلةِ عمّا قد أتى: إنَّ فلاناً دَنِسُ الثيابِ (9) وقرأت في " نهج البلاغة "(4/106) - والقول فيه معروف - و" التذكرة الحمدونية " قولاً منسوباً إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وهو: "رُبَّ مفتون بحُسْنِ القول فيه". كم ترى في الناس مِنْ منتفخٍ مُقْرِف ما فيه مِنْ عُجْبٍ وتيهْ غرَّهُ ما قيلَ فيه سَفَهاً رُبَّ مفتونٍ بحُسْنِ القول فيه (10) وقرأتُ في " النور السافر عن أخبار القرن العاشر " لعبد القادر العيدروس في ترجمة الشيخ محمد بن أحمد الفاكهي المكي الحنبلي (ت:992هـ) ص527: "وسمعتُه يقول: الأُنس بالله نورٌ ساطع، والأُنس بالناس سمٌّ قاطع".