الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة مُهْدَاةٌ إِلَى رُوحِ أَخِي الْغَالِي الْحَبِيبْ الْأَدِيبِ الْكَبِيرْ وَالناقد الْقَدِيرْ اَلْأُسْتَاذْ/شاكر فريد حسن {1}- رَحِمَهُ اللَّهُ وَطَيَّبَ ثَرَاهْ وجعل الجنان مثواه شَاكِرَ الْحُبِّ كَيْفَ تَرْحَلُ عَنِّي = يَا مَنَارَ الْإِبْدَاعِ فِي كُلِّ فَنِّ ؟!!! ماقلت لك قدرّ المجروح : وأحلامه لكن على كل حال ( مفارقك خيره ) ! ! مساحتكم - الصفحة 191 - حلول البطالة Unemployment Solutions. غَرَّدَ الطَّيْرُ بِالدُّمُوعِ حَزِينًا = وَسَقَى الْأَرْضَ مِنْ دُمُوعٍ تُغَنِّي رَحَلَ الْحُبُّ فِي زَمَانٍ بَخِيلٍ = تَنْثُرُ الْهَمَّ يَا زَمَانَ التَّجَنِّي شَاعِرَ الْحُبِّ كَيْفَ لِلْحُبِّ يَمْشِي = بَعْدَ أَنْ فُتَّ فِي الْجِنَانِ تُهَنِّي ؟!!! نَاقِدَ الْعَصْرِ كَيْفَ لِلْعَصْرِ يَحْيَى = فِي دُنَا اللَّهِ مِنْ مَلَاكٍ وَجِنِّ قَدْ بَكَى الشِّعْرُ فِي انْتِحَابٍ طَوِيلٍ = وَسَيَبْكِي الْإِنْسَانُ مِنْ طُولِ سِنِّ رَحْمَةُ اللَّهُ وَالسَّلَامُ عَلَيْهِ = قَدْ أَضَاءَ الْجَنَانَ بَعْدَ التَّمَنِّي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ السيرة الذاتية للكاتب والناقد شاكر فريد حسن ولدت في التاسع والعشرين من آذار العام ١٩٦٠ في قرية مصمص، وترعرعت بين أزقتها وأحيائها وشوارعها.
تتراوح كتاباتي بين المقال والتعليق والتحليل السياسي والنقد الأدبي والبحث التاريخي والثقافي والفكر الفلسفي والمعالجات الاجتماعية والأدبية والتراجم والخواطر الشعرية والنثرية، وتلقى كتاباتي أصداء ايجابية طيبة من مختلف الأجيال والأذواق، من الداخل والخارج. وكنت حصلت على درع صحيفة المثقف العراقية التي تصدر في استراليا. [email protected] [email protected]
ظلمتَ السنّة والآن تظلم الشيعة. تعاملت مع الاستعمار وانتقلت الى الامبريالية، ثم الصهيونية، والآن الصهيو- اميركية معاً. وأنا يوسف يا أبي. وقد رميتني مع جميع ضعفاء العالم في جبّ النظام الدولي. وحيداً، ضعيفاً في كل مكان ولا اصدقاء. الاصدقاء فقط للرئيس بوتين. والحلفاء للرئيس جو. والبيوت لمحتليها. وأنا يوسف لي في النظام الدولي المخيمات والأوتاد وما أشبه. لذلك، أحب ان اوجّه تحية خاصة وخالصة الى النظام الدولي بجميع يدَي وجميع اصابعي، وايضاً إلى أمه وأخته وحفاري القبور في فصائله. الفرعون لا يزال حياً يا أبي. واخوتي لا يتغيرون. والدنيا حيض من فيض. ومعلمنا القذافي قال المرأة لا تحكم لأنها تحيض. والحيض هو فاض ما لا تحتاجه من دماء. أما الرجل فلا يكفيه فائضُ حياض الدورات الدموية عبر التاريخ. سامحني يا أبي، أنا يوسف. وأنت خلقتني ثم خلقت لي اخوتي. واخوتي مع النظام الدولي، وأمه وأخته. واوكرانيا عدوّته. فلتسقط على الطرقات الى حين انتهاء العملية العسكرية الخاصة بها. هناك عمليات عسكرية خاصة بغيرها، شرطها الوحيد عدم إلحاق الأذى بالمدنيين. هكذا يفعل النظام الدولي في لبنان: يحصي نسبة البطالة وعدد المقترعين.
ابو كاترينا | حكايات عبر الزمان | قصص قبل النوم #story #subscribe #stories #shorts - YouTube
ما أجمل تلك القصة التي نرويها لاطفالنا قبل النوم ، لترسخ في عقولهم فكرة وهدفا ساميا ، لتعلمهم شيء وفكرة جديدة دون ألزامهم بتنفيذها ، لتترسب في عقلهم الباطن ليحاولوا تحقيقها إنها حقا شيء هام ومفيد أن تقص على مسامع طفلك حكاية مفيدة لها هدف وغرض قبل أن ينام ليحلم بها في نومه ويحاول تحقيقها. قصة بائع التفاح البخيل ذات يوم قدم رجل عجوز من الجبال النائية إلى إحدى المدن، كان ذلك الرجل قد قطع مسافة بعيدة للغاية وكان قد أجهده السير لكل تلك المسافة فشعر الرجل المسكين بالعطش الشديد، وبعدها بلحظات خر على الأرض من كثرة تعبه وعطشه الشديدين، لم يستطع الرجل أن يخطو خطوة واحدة فتمنى حينها تفاحة واحدة يتمكن من أكلها لتروي ظمأه ليتمكن من إكمال مسيرته والوصول إلى وجهته لتحقيق غايته. وفجأة بينما كان الرجل العجوز ملقى على الأرض لا يقوى على النهوض تدحرجت تفاحة شهية بجواره فتعجب الرجل وظن أن الله استجاب لأمنيته ولكن صاحب التفاحة التقطها على الفور، سأله الرجل العجوز ليعطيها إياه ولكنه أبى إلا أن يعطيه النقود مقابلها، وكيف له أن يعطيه نقودا وهو لا يملكها ففاقد الشيء لا يعطيه، وما كان من الرجل إلا أن توسل إليه من شدة الألم الذي يشعر به ولكن البائع لم يستجب لكل توسلاته إذ أنه كان قاسي القلب ومحبا كثيرا للأموال ولا يملك ذرة رحمة بقلبه.
قصة الرجل الذي فقد بصره بسبب الجن قصة واقعية - YouTube