مجلة الرسالة/العدد 158/لَوْ!.... للأستاذ مصطفى صادق الرافعي رأيتُني جالساً في مسرح هزلي بمدينة الإسكندرية كما يجلس القاضي في جريمة يحمل أهلها بين يديه آثامهم وأعمالهم ويحمل هو عقله وحُكمه.
كنت راكب السيارة وماشي بالطريق وفجأة.. واحده كسرت عليا بسيارتها.. افضل النكت المضحكة هناك العديد من النكت ومنها النكت السخيفة والجريئة والنكت المضحكة جدا. قد تختلف احتياجات الناس حتى في حالة النكت المضحكة ، ستجد أن بعض الناس يفضلون النكات المفاخرة ويبحثون عنها ، لأنهم في نفس الوقت ، سوف يسألون عنه ، ما إذا كانت سخيفة ومملة لهم. مره فيه واحده ست سايقه على الجي بي اس قالها إنحرفي قليلا فقلعت الطرحه. مره واحد كان بيتفرج على مقطع ساخن إتلسع. مجلة الرسالة/العدد 287/رسالة المرأة - ويكي مصدر. واحد الدكتور قاله اعمل اشعه فركب الاسانسير لقى كلو مرايات فافتكر ان هو ده جهاز الاشعه وقلع هدومه ولما الاسانسير فتح ممرضه شافته وصرخت قالها يالهوى هو انا عندى سرطان. فتاة تسأل حبيبها: هل ستظل تحبني بعد الزواج؟ فرد قائلاً: طبعاً حبيبتي إذا لم يمانع زوجك. نكت مضحكة تهمك
فسأله الوكيل لماذا؟ قال لأنكم تنشرون لولدي كل ما يبعث به إليكم. ومنها أن فريقاً ممن ظلم اليراع في سوريا وفلسطين يجد خير طريق لنيل الشهرة أن يطعن في ويسبني. فإذا قرأ والدي ذلك يركض إلي ويقول: أنظر إلى نتيجة العلم والأدب! ما نالنا منه إلا السب والشتم. ومن العجب أن الرجل متعلم متنور مطلع، وهو من الفذاذ في هذا اللواء، وممن يسعون في نشر العلم ويحضون الناس عليه، وينفقون في خدمته ما ينفقون. يريد أن ترتقي أولاد سواه ولا يريد أن يرتقي ولده الوحيد، وجناه في هذا العالم! وإذا لامه بسبب ذلك أحد يقول له إن العلم طريق للمال، فإذا نال المرء المال وجب أن يلهو به عن سواه. وإني كتبت لولدي من القرى والأملاك ما كتبت فيجب أن ينبذ ما هو فيه ويعكف على الشيء المفيد. وقد بينت لوالدي وللناس أن طلب العلم لا يعيقني عن غدارة أشغالي. صور نكته مضحكه جدا 2013. وإن من يضيف إلى المجد المالي والمجد العلمي والأدبي لن يكون مجنوناً. وإن والدي يجب أن يحمد الله الذي شغلني بهذا ولم يشغلني بعشق الفتاة الفلانية الاسرائيلية أو المسيحية، والانغماس في الشهوات كما شغل سواي من أبناء السراة الأغنياء من عائلتي وغيرها الذين يعرفهم هو واحداً واحداً. كنت مع هذا الرجل في مشكلة واحدة فأبى الشقاء إلا أن يعقبها بأختها.
حازت روايته "رجل تحت الصفر" على جائزة الدولة لعام 1970 وبتاريخ الاثنين 2/6/2008 كتب الشاعر فيصل أكرم مقالاً في (الثقافية) - الإصدار الأسبوعي لصحيفة (الجزيرة) بعنوان (ذاكرة اسمها لغز الحياة.. ذاكرة اسمها مصطفى محمود) وطالب الصحيفة بإصدار ملف (خاص) عن مصطفى محمود - تكريماً له، وبالفعل.. في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي المبدع مصطفى محمود ، ومن أبرزهم: د. غازي القصيبي، د. زغلول النجار، د. إبراهيم عوض، د. سيار الجميل.. علي جمعة: الشيخ مصطفى عبد الرازق أحدث نقلة نوعية في المسيرة العلمية - أخبار مصر - الوطن. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين، بالإضافة إلى الشاعر فيصل أكرم الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية.
في الستينيات عشق مصطفى محمود الكتابة ونشر عدة مقالات في مجلة "روزاليوسف" قبل إنهاء دراسته في الجامعة وعبر عن عشقه للصحافة بترك الطب من أجلها، حيث أصدر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، قرارا بمنع الجمع بين وظيفتين، فقرر مصطفى محمود الذي كان يجمع بين عضوية نقابتي الأطباء والصحافيين، الاستغناء عن عضوية نقابة الأطباء والعمل بالصحافة. ويروي العالم الراحل أنه تم تقديمه إلى المحاكمة بناء على طلب من عبدالناصر، بعدما كتب سلسلة من المقالات جمعها في كتابه "الله والإنسان" واعتبروها قضية كفر واكتفت المحكمة بمصادرة الكتاب دون أن توضح أسباب الحكم، وعقب رحيل عبد الناصر أبلغ الرئيس الراحل أنور السادات مصطفى محمود عن إعجابه بالكتاب فطبعه من جديد تحت عنوان "حوار مع صديقي المُلحد" وهو ما أثار الجدل ضده مجددا وتم اتهامه بالإلحاد كما أثارت مقالات أخرى له جدلا كبيرا وطالته اتهامات بإنكار الشفاعة والتشكيك في القرآن الكريم، والأحاديث النبوية.
وعن الشخصيات المقربة إليه قالت إنه كان يحب الرئيس الراحل محمد أنور السادات حيث كان يقول إنه يتمتع بدهاء عالي وخفة دم وحنكة سياسية، وكانت علاقة صداقة قوية تربطه بإحسان عبد القدوس والشيخ متولي الشعراوي، والموسيقار محمد عبد الوهاب مشيرة إلى أنه لم يحب في حياته سيدة مثلما أحب شقيقته "زكية" التي كانت تكبره بسنوات والتي تولت تربيته ورعايته منذ الصغر. قدم مصطفى محمود للمكتبة العربية نحو 80 كتابا في فروع الأدب والسياسة والفلسفة والعلوم، بالإضافة للقصص القصيرة والمسرحيات، ومن أشهر كتبه وقصصه: "تأملات في دنيا الله"، و"الإسلام في خندق"، و"زيارة للجنة والنار"، و"عظماء الدنيا وعظماء الآخرة"، و"عنبر ٧"، و"شلة الأنس"، و"المستحيل"، و"رجل تحت الصفر" و"حوار مع صديقي الملحد"، و"العنكبوت"، و"رائحة الدم"، و"ألاعيب السيرك السياسي"، و"إسرائيل البداية والنهاية"، و"أكل عيش". علي جمعة: الشيخ مصطفى عبدالرازق أجاب على الأسئلة الفلسفية الكبرى - أخبار مصر - الوطن. له ميدان باسمه في محافظة الجيزة حيث يضم مسجدا أسسه عام 1979 تحت اسم مسجد مصطفى محمود، بالإضافة لمركز طبي لعلاج غير القادرين ومرصد فلكي، ومتحف للجيولوجيا. ومن المعلومات التي ربما لا يعرفها إلا القليلون أن الرئيس السادات عرض على الدكتور مصطفى محمود تشكيل الوزارة ولكنه رفض وقال للرئيس لقد فشلت في إدارة أصغر مؤسسة وهي الأسرة وقمت بتطليق زوجتي فكيف أنجح في إدارة وزارة كاملة.
مصطفى محمود مصطفى محمود (1921 - 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية، ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعاقد الفنان مصطفي البنا الشهير بـ " سعفان " مع يوسف حسن يوسف ليكون ضمن الفنانين المشاركين فى بطولة فيلم " سرعودة طاقية الإخفا ", وذلك بعد الشعبية التي حققها مصطفى البنا في تقديم البرامج الشو الكوميدى, وذلك لأن الفيلم ينتمي لنوعية الكوميديا اللايت, حيث تدور قصة " سرعودة طاقة الإخفا " حول المفاجآت التي يواجهها الإنسان بعد معرفة نوايا من حوله وخصوصا المقربين منه. فيلم " سرعودة طاقية الإخفا " بطولة جماعية يضم نخبة من النجوم من بينهم الفنانة نانسي صلاح ومحمد أسامة الشهير بـ " أوس أوس " والفنانة ليلى عز العرب والفنان محمود الليثى والفنان تونى ماهر والفنان مصطفى البنا وغيرهم من الفنانين, الفيلم من تأليف الكاتب يوسف حسن يوسف ومن إخراج رامي رزق الله.
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الشيخ مصطفى عبد الرازق، شيخ الجامع الأزهر، كان علامة فارقة في بدايات النصف الأول من القرن العشرين، بمشروعه التجديدي وأفكاره التي نقل فيها المسيرة العلمية نقلة نوعية. الشيخ عبد الرازق سخَّر ثروته لمشروعه العلمي وأوضح «جمعة» خلال استضافته في برنامج « مصر أرض المجددين » مع الإعلامي عمرو خليل، والمذاع على فضائية «ON»، أن الشيخ عبدالرازق كان من عائلة ثرية ووجَّه ثراءها لخدمة العلم والعلماء ومشروعه الفكري والحضاري والعلمي، لافتا إلى أن أسرته كانت تحب العلم، وكان ذلك يعطيه وجاهة بالرغم من أنه هادئ النفس، وكان يحب أن يأخذ أجمل كل شيء من كل شيء، ويصفه كل من يراه بأنه كان أنيقا ومنديله معطرا. الشيخ عبد الرازق تنازل عن البشوية مقابل مشيخة الأزهر وأضاف «جمعة» أن الشيخ عبد الرازق منح رتبة البشوية، وحينما تولى مشيخة الأزهر رأى أن رتبة الإمام الأكبر تعلو البشوية فاستأذن القصر برد رتبة البشوية، موضحا أنه أتقن الفرنسية قبل أن يذهب إلى فرنسا وساعد في نقل رسالة التوحيد من العربية إلى الفرنسية، وساعد المترجمين في الوصول لأفضل ترجمة، وسافر لباريس واستقر هناك لأكثر من 12 عاما.