اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة - مارك مانسون - YouTube
في كتاب فن اللامبالاة ل مارك مانسون الأشخاص الذين يبالون بأمور كثيرة أكثر مما يحب مشكلتهم أنهم ليس لديهم شيء ذو قيمة يكرسون اهتمامهم له فالعجوز التي تتشاجر مع صاحب المتجر لأنه لم يصرف لها. 2020 – اقتباسات من الكتب و الروايات العالمية. Read 36437 reviews from the worlds largest community for readers. يتحدث كتاب فن اللامبالاة في هذا الفصل عن قصة ابن الملك الذي يربى عزيزا مكرما لا يشوبه شائبة ولا ينقصه شيء من ملذات الحياة والذي لا يعرف طعم المعاناة يوما ولكن عندما يكبر ويقرر أن يرى ما وراء سور قصره الذي بناه. كتاب فن اللامبالاة اقتباسات – لاينز. The Subtle Art of Not Giving a Fck للكاتب مارك مانسون هو كتاب في التنمية البشرية يتحدث فيه الكاتب عن ما يسميه صدمة تشعر بها بعد قراءتك للكتاب. فن_اللامبالاة اقتباسات_الكتب.
إعلانات مواقع موقع المكتبة. نت موقع " المكتبة. نت – لـ تحميل كتب إلكترونية PDF هو عبارة عن مكتبة تحميل كتب بي دي إف PDF مجانا في جميع المجالات ، " التحميل فوري وبدون انتظار او انتقال الى صفحة اخرى " ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية PDF ، روايات مترجمة PDF ، كتب تنمية بشرية PDF ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك سعيا منا الى إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني. إقتباس من كتاب "فن اللامبالاة" - YouTube. اشترك بالنشرة البريدية للموقع
"يرغب الناس فى إقامة مشاريعهم الخاصة بهم. لكنك لن تكون رائد أعمال ناجحا إلا إذا عثرت على طريقة تجعلك تتقبل المخاطرة وحالات الفشل المتكررة. " "إن الرغبة فى مزيد من التجارب الإيجابية تجربة سلبية فى حد ذاتها. والمفارقة أن قبول المرء تجاربه السلبية تجربة إيجابية فى حد ذاتها! مقتطفات رائعة من كتاب فن اللامبالاة | المرسال. " "كلما كانت الهوية التى تختارها لنفسك أكثر ضيقا وندرة، كلما بدا لك أن كل شى يمكن أن يهدد هذه الهوية. ولهذا السبب فإننى أقول إن عليك تعريف نفسك باكثر الطرق عادية، بل بأبسط طريقة ممكنة. "
Showing 1-22 of 22 "السؤال الذي يلفت النظر أكثر ويجعلك تفكر، السؤال الذي لا ينتبه إليه أكثر الناس، هو: "ما الألم الذي تريده في حياتك؟ وما الذي تظن أنك مستعد للكفاح من أجله؟" إن ما يقرر نجاحك ليس "ما تريد أن تستمتع به؟" بل إن السؤال الصحيح هو: "ما الألم الذي أنت راغب في تحمله أو قادر على تحمّله؟" إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات. عليك أن تختار شيئًا! لا يمكنك أن تحظى بحياة لا ألم فيها. لا يمكن أن تكون الحياة كلها مفروشة بالورود طيلة الوقت: السعادة هي السؤال السهل! وتكاد الإجابة على هذا السؤال تكون متماثلة عندنا جميعًا. السؤال الأكثر إثارة للإهتمام هو سؤال الألم. ما الألم الذي أنت راغب في عيشه؟ هذا هو السؤال الصعب الذي له أهمية، السؤال الذي سيوصلك إلى مكانٍ ما في حقيقة الأمر. " ― مارك مانسون "هناك سبب جعل الديانات الكبرى في العالم، كلّها، ترسل مبشّرين إلى أفقر مناطق العالم وأكثرها حرمانًا: يكون الجائعون مستعدين للإيمان بأي شيء إذا وفّر لهم ذلك الإيمان طعامًا. وفي ما يخص دِينك الجديد، فإن من الأفضل أن تبدأ التبشير برسالته لدى من تكون حياتهم في غاية السوء: الفقراء، والمنبوذون، والمنسيّون، ومَن يتعرّضون للإساءات.
»، وأنت تعرف أن أفكاره كلَّها ودوافعه كلَّها نابعة من حاجة لا تنتهي إلى تجنّب انعدام المعنى الملازم للوجود البشري؟" "انعدام القدرة على تحديد وتقبّل والتماس المشاعر السلبية ليس إلا نوعًا من الاحتجاز لتلك المشاعر. إذا كنت لا تشعر بأنك على ما يرام إلا عندما تكون الحياة سعيدة سهلة حلوة... فاحزر ماذا يكون هذا؟ أنت لست حرًا. أنت نقيض الإنسان الحر. أنت سجين تدليلك نفسك وانغماسك في الأشياء التي تحبّها فقط؛ وأنت عبدٌ لعدم تقبّلك وتسامحك؛ وأنت مُقعد بفعل ضعفك العاطفي/الانفعالي. سوف تشعر دائمًا بالحاجة إلى مزيد من أسباب الراحة الخارجية، أو من الاعتراف الخارجي الذي قد يأتي... وقد لا يأتي. " "استمر «نقاشنا» بضع دقائق على هذا النحو. كانت معرفتي محدودة في ذلك الوقت. وكنت لا أزال أظن أن الأمور التي من هذا النوع تكون مبنية على المنطق والدليل، لا على المشاعر والقيم. لا يمكن تغيير القيم من خلال أية مناقشة منطقية؛ فالقيم لا تتغير إلا عبر التجربة. " "الشيء الوحيد القادر حقًا على تدمير حلم من الأحلام هو تحقّق ذلك الحلم. " "إذا أتيح لجين أن تختار بين نوعين من حبوب الإفطار، وأتيح لمايك أن يختار من بين عشرين نوعًا، فإن مايك لا يتمتّع بحرّية تفوق ما تتمتّع به جين.
تتضاءل قدرتنا على تحمّل النكسات التي تصيبنا في كل يوم وتنكمش، وبالتالي فإن حياتنا تنكمش بما يتناسب مع ذلك بحيث لا تكون لنا علاقة إلا بذلك الجزء البسيط المحدود من العالم الذي نستطيع التعامل معه في ذلك الوقت. هذا لأن الألم هو «الثابت العام الشامل». ومهما تصبح حياتك «جيدة» أو «سيئة » ، فإن الألم يظل موجودًا. وسوف تجد، في آخر المطاف، أنك قادر على تدبّره. ويكون السؤال عند ذلك - بل هو السؤال الوحيد - هل ستتقبل ألمك؟ هل ستتقبل ألمك أم إنك ستحاول تفاديه؟ هل ستختار الهشاشة أم «ضد الهشاشة»؟ يكون كل ما تفعله، وكل ما أنت عليه، وكل ما تهتم به، انعكاسًا لهذا الخيار: علاقاتك، وصحتك، ونتائجك في العمل، واستقرارك الانفعالي، واستقامتك، ومشاركتك ضمن مجتمعك، واتساع تجاربك في الحياة، وعمق جرأتك وثقتك بنفسك، وقدرتك على الاحترام والثقة والصفح والتقدير والتعلّم والتعاطف. إن كان أي شيء من هذه الأشياء هشًا في حياتك، فهذا لأنك اخترت أن تتفادى الألم. لقد اخترت القيم الطفولية، قيم السعي خلف المسرّات والرغبات البسيطة، وخلف إرضاء الذات. " "كلما كانت الهوية التى تختارها لنفسك أكثر ضيقا وندرة، كلما بدا لك أن كل شى يمكن أن يهدد هذه الهوية.