شكل العصا: تعرف باسم البكتيريا العصوية، حي ثيكون بعض تلك الانواع منثنً، ويُطلق عليها اسم بكتيريا الضمة، فمن الأمثلة عليها البكتيريا العصوية الجمرية. الشكل الحلزوني: تعرف باسم البكتيريا الحلزونية ، وأيضاً يلطلق عليها اسم الملتويات، كونها تعد سبباً لداء البريميات ، وداء لايم ، ومرض الزهري. ما هي طريقة تغذيتها يمكن أن تتغذى البكتيريا على طريقتين؛ وتلك الرطيقتين هما كما يلي: بكتيريا ذاتية التغذية: هذه البكتيريا تتقوم بصنع غذاءها بنفسها، من خلال طريق إحدى الطريقتين الآتيتين وهما: البناء الضوئي: يكون من خلال استخدام ضوء الشمس، والماء، وثاني أكسيد الكربون؛ مثل البكتيريا الزرقاء التي تنتج الأكسجين. التمثيل الكيميائي: ويكون ذلك أيضاً من خلال استخدام الماء، وثاني أكسيد الكربون، والمواد الكيميائية؛ مثل الأمونيا، والنيتروجين، والكبريت، وغير هذا، وتتواجد تلك الأنواع عادة في فتحات المحيطات، وعلى جذور البقوليات؛ مثل العدس، والبازيلاء، والفول السوداني. بكتيريا غيرية ذاتية التغذية: تتغذى تلك البكتيريا عن طريق استهلاك الكربون العضوي، عن طريق امتصاص المواد العضوية الميتة؛ مثلاً كاللحم المتحلل. البكتيريا - أحياء 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي. البكتيريا الضارة تقوم البكتيريا الضارة بتحطيم الخلايا السليمة بالجسم مما أن ذلك يحول دون قيامه بأداء وظائفه بشكل سليم، وتنتج بعض أنواع هذه البكتيريا سموما تؤدي لأمراض الحمى القزمية والدفتيريا؛ حيث أن البكتيريا الضارة تتسبب للبشر بعدد من الأمراض القاسية والخطيرة كالسيلانوالجذام والالتهاب الرئوي والكوليرا؛ والزهري والدرن الرئوي وحمى التيفوئيد والسعال الديكي والتهاب البلعوم والتهاب السحايا والتهاب العظام وتسمم الدم والتسمم الغذائي والتيفوس والجمرة وحمى الأرانب والحمى الروماتزمية.
مرض السيلان ، وهو من الأمراض المَنقولة جنسياً، والذي تُسببه البكتيريا النَيسريّة البُنِيّة. التهاب السحايا ، والذي تُسببه البكتيريا النَيسريّة السحائية. التهاب الجروح، الخُرّاج، التهاب النسيج الخلوي ، والالتهاب الرئوي ، وغيرها من الأمراض التي تُسببها بكتيريا المُكورات العنقودية. المراجع ↑ Aparna Vidyasagar (23-7-2015), "What Are Bacteria? " ، livescience, Retrieved 13-2-2019. Edited. ↑ "Bacterial Cell", biology. tutorvista, Retrieved 20-2-2019. Edited. ↑ Nilesh Parekh (31-5-2018), "Different Types of Bacteria" ، biologywise, Retrieved 26-2-2019. Edited. ↑ Monica Z. Bruckner, "Gram Staining" ، rleton, Retrieved 15-2-2019. Edited. ↑ Sagar Aryal (12-5-2015), "Different Size, Shape and Arrangement of Bacterial Cells" ، microbiologyinfo, Retrieved 15-2-2019. Edited. ↑ "Gram Positive Cocci", oquell, Retrieved 20-2-2019. أحياء 1 | 1_3 البكتيريا (1) | 2020 / 1441 - YouTube. Edited. ↑ "Bacillus", britannica, 18-2-2019، Retrieved 26-2-2019. ↑ Sagar Aryal (20-4-2015), "Flagella – Introduction, Types, Examples, Parts, Functions and Flagella Staining- Principle, Procedure and Interpretation" ، microbiologyinfo, Retrieved 25-2-2019.
[١] الأمراض التي تسببها البكتيريا والفيروسات فيما يأتي يتفصيل لذلك: الأمراض التي تسبّبها البكتيريا يمكن للبكتيريا أن تسبب التسمم الغذائي (بالإنجليزيّة: food poisoning)، وغيره من الأمراض؛ كالتهاب السحايا (بالإنجليزيّة: meningitis)، والالتهاب الرئوي (بالإنجليزيّة: pneumonia)، والسل (بالإنجليزيّة: tuberculosis)، ويمكن علاج العدوى البكتيرية عن طريق استخدام المضادات الحيوية (بالإنجليزيّة: antibiotics). [١] الأمراض التي تسببها الفيروسات يمكن للفيروسات أن تسبب مجموعة كبيرة من الأمراض مثل: جدري الماء (بالإنجليزيّة: chickenpox)، والإنفلونزا (بالإنجليزيّة: flu)، وداء الكلب (بالإنجليزية:rabies)، ولا يمكن للفيروسات أن تعالج باستخدام المضادات الحيوية، ويشمل علاج العدوى الفيروسية استخدام الأدوية التي تعالج أعراض العدوى، وليس الفيروسات نفسها، ويمكن استخدام الأدوية المضادة للفيروسات لعلاج أنواع من عدوى الفيروسات. [١] المراجع ^ أ ب ت ث ج ح خ Regina Bailey (12-6-2018), "Differences Between Bacteria and Viruses" ،, Retrieved 28-11-2018. Edited. الفصل 3 – البكتيريا والفيروسات | أحياء الصف الأول الثانوي. ^ أ ب ت Robert R. Wagner, Robert M. Krug, "Virus" ،, Retrieved 28-11-2018.
شرح لدرس البكتيريا - الصف الأول الثانوي في مادة الأحياء
البكتيريا – الفطريات – احياء "الفطريات" الفطريات هي عبارة عن كائنات حية غير ذاتية التغذية وحقيقية النواة وساكنة لا تتحرك، وتعرف بأنها خالية من صيغة الكلوروفيل، وتعيش متطفلة على بقايا الكائنات الميتة والنباتية، وتوجد في المناطق الرطية والحارة بحيث تعتبر بيئة مناسبة لها وتنتشر في الهواء والماء وفي التربة، وتتكاثر بالجراثيم الداخلية والخارجية، وعن طريق التبرعم والتفتت والانقسام الخلوي، ولا تتكاثر جنسيا اشكال الفطريات وتركيبها منها ما يتكون من خلية واحدة ، كفطريات الخميرة، منها ما يتكون من عدة خلايا ، كالخيط الفطري؛ حيث ينظم في خيوط متشابكة ومجتمعة ببعضها لتشكل غزة فطريا. منها ما يتكون من غزل فطري، وهو عبارة عن مجموعة خيوط فطرية وتكون على الأشكال الآتية: مقسمة الجدر، ويحتوي كل جدر على نواة واحدة ومنها ما يحتوي على أكثر من نواة. المدمج خلويا ويحتوي على أنوية بلا حواجز (البروتوبلازم). جدر الفطريات المحتوية على الكيتين والسليلوز معا أو واحد منهما.
وبُصْر كل شيء: جِلده الظاهر. وثوب ذو بُصْرٍ، إذا كان غليظًا وثيجًا. وقد سمّت العرب بَصيرًا، ويَكْنون الضريرَ أبا بَصِير تفاؤلًا. والبِنْصِر: إصبع معروفة، النون فيها زائدة، هكذا يقول أبو زيد. والأباصِر: موضع معروف. وبُصْرَى: موضع بالشام وقد تكلمت به العرب، وأحسبه دخيلًا، ونسبوا إليه السيوف فقالوا: سيف بُصْري. وتربصتُ بالشيء تربُّصًا ورَبَصْت به رَبْصًا، وهو انتظارك بالرجل خيرًا أو شرٍّ يحل به. وقد جاء في التنزيل: {فتربَّصوا به حتَّى حين}. ويقال: ما لي على هذا الأمر رُبْصَة، أي تلبث. قال الشاعر: «تَربصْ بها رَيْبَ المنونِ لعلَّها*** تطلَّق يومًا أو يموت حليلُها» والصَبر: ضد الجزع. والصَبِر: هذا الدواء المعروف، الواحدة صَبِرَة. وبه سمي الرجل صَبِرَة. واشتريت الشيء صُبْرَةً، إذا اشتريته بلا كيل ولا وزن. وقَتْلُ الصبْرِ: أن يُحبس الرجل حتى يُقتل. وفي الحديث: (اقتُلوا القاتلَ وآصْبِروا الصابرَ). وأصل ذلك أن رجلًا أمسك رجلًا لآخر حتى قتله آخر فحُكم أن يُحبس الممسِك ويُقتل القاتل. البصيرةُ في الدينِ و غضُ البصرِ…! | هاني حلمي. والصَبير: الكفيل، فلان صَبير فلانٍ، أي كفيله. والصُّبير: السحاب إذا تكاثف وفيه بياض، فإذا اسودَّ فليس بصَبير، هكذا قال أبو حاتم.
فالأول: أصل فتنة الشبهة، والثاني: أصل فتنة الشهوة ، ففتنة الشبهات تدفع باليقين، وفتنة الشهوات تدفع بالصبر ولذلك جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين، فقال: { وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَرُوا وَكانُوا بِآياتِنا يُوقِنُونَ} [السجدة:24]. فدل على أنه بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين. وبكمال العقل والصبر تدفع فتنة الشهوة، وبكمال البصيرة واليقين تدفع فتنة الشبهة" (إغاثة اللهفان). الفرق بين الفتنة والاختبار والابتلاء: الفرق بين الفتنة والاختبار: هو أن الفتنة أشد الاختبار وأبلغه، ويكون في الخير والشر ألا تسمع قوله تعالى: { أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ} [التغابن:15]. وقال تعالى: { لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً. لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ} [ الجن:16، 17]. فجعل النعمة فتنة لأنه قصد بها المبالغة في اختبار المنعم عليه بها كالذهب إذا أريد المبالغة في تعرف حاله أدخل النار ، واللّه تعالى لا يختبر العبد لتغيير حاله في الخير والشر وإنما المراد بذلك شدة التكليف. معنى شرح تفسير كلمة (البصيرة). أما الفرق بين الاختبار والابتلاء: فهو أن الابتلاء عادة لا يكون إلا بتحميل المكاره والمشاق.
الفرع السادس: الإخبار بالحلف بالطلاق كذبًا: وفيه أمران هما: ١ - مثاله. ٢ - إيقاع الطلاق به. الأمر الأول: المثال: من أمثلة الإخبار بالحلف كذبًا: أن يطلب من الشخص فعل شيء فيقول: قد حلفت بالطلاق ألا أفعله. الأمر الثاني: إيقاع الطلاق به: وفيه جانبان هما: ١ - الإيقاع ديانة. ٢ - الإيقاع حكمًا. الجانب الأول: الإيقاع ديانة: وفيه جزءان هما: ١ - معنى الديانة. ما معنى البصيرة في الدين الايوبي. ٢ - الإيقاع. الجزء الأول: معنى ديانة: الديانة أو التديين: ألا يؤاخذ المدين بما دين به ويترك أمره بينه وبين الله. الجزء الثاني: الإيقاع: وفيه جزئيتان هما: ١ - الإيقاع. ٢ - التوجيه. الجزئية الأولى: الإيقاع: إذا ادعى المخبر بالحلف بالطلاق أنه كاذب فيه جاز تديينه. الجزئية الثانية: التوجيه: وجه تديين المخبر بالحلف بالطلاق في دعوى الكذب فيه: أن ذلك لا يعلم إلا من قبله فيفوض الأمر إليه فيما بينه وبين الله.
ت + ت - الحجم الطبيعي المطلوب مِنَ الإنسَان اسـتِخْدامَ بصـيرَتِهِ »قُـدراتِـهِ العقليـّة وَحَـدْسـِهِ السـليم في تَحليل الأمور وفَهْمِها«، وَليْسَ بَصَرَهُ »كَحاسّـة مِنَ الحـواس الخمس«، فالبَصَرُ حاسّـةٌ يُمْكِنُ خِداعُهَا: (وسَـحَـروا أَعْـيُنَ الـنَاسِ) الأعراف: 116، (لَـقَـالوا إنَّمَـا سُـكِّـرَتْ أَبْصَـارُنا بَلْ نَحْـنُ قَـوْمٌ مَـسْـحُـورون) الحجر: 15، كمَا أنّـه مَحـدودُ المَجـالِ: (يَنْقَـلِـبْ إلَـيْـكَ الـبَـصَـرُ خَـاسِـئَـاً وَهُـو حَـسـيرٌ) الملك: 4.
حيث وصفت الآية فهم القول بالفقه. وفي آية أخرى يقول تعالى: (وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي). وهنا طلب موسى أن يجعله ممن يفقهون قوله. وقال تعالى: (قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ …). ما معنى البصيرة في الدين المؤيدي. وقال تعالى: (…قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللهِ فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا). وعليه هناك ربط وثيق بين فهم القول وبين الفقه، أي أن فهم القول يطلق عليه قرآنياً فقه، وفي المقدمة الثانية ثبت أن هناك ربط بين القول وبين التدبر، وبذلك يصبح التدبر هو الطريق إلى فقه القول. المقدمة الرابعة: هناك ربط بين عدم التدبر وبين أقفال القلوب قال تعالى: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا). وفي المقابل هناك ربط بين عدم الفقه وبين أقفال القلب قال تعالى: (ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ). وقال تعالى: (… إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا…) وقال: (رَضُوا بِأَن يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ).
السؤال: معنى البِدْعَة؟ الجواب: البِدْعَة: الحَدَث في الدين، إحداث عبادةٍ ما شرعها الله، يقال لها: بِدعة، فكلّ عبادةٍ ما شرعها الله يُحدثها الناس تُسمَّى بِدعة، مثل: الطَّواف بالقبور، والبناء على القبور، والصلاة عند القبور، واتِّخاذ الاحتفالات بالموالد، و"نويت أن أصلي" هذه من البدع.
والبَصـيرَةُ هيَ المعْيـَارُ والمقياسُ لإنسَـانيّةِ الإنْسَـانِ، فَبِدونِ البصيرَةِ لاَ يَكُونُ الإنسانُ إنْسَـاناً: (كَـثيراً مِـنَ الـجِـنِّ والإنْـسِ لَـهُـمْ قُلـوبٌ لاَ يَفْـقَهونَ بِهَـا ولَـهُـمْ أَعْـيُنٌ لاَ يُبْصِـرونَ بِهَـا ولَـهُـمْ آذانٌ لاَ يَسْـمَـعـونَ بِهَـا) الأعراف: 179. لِذَلِكَ كانَتْ آياتُ القرآنِ لأصْحَابَ العـُقولِ والبَصَائِرِ فَقطْ: (نُفَـصِّـلُ الآيَاتِ لِـقَـوْمٍ يَعْـقِـلُـونَ) الروم: 28، (إنَّ فـي ذَلِـكَ لآيَاتٍ لِـقَـوْمٍ يَعْـقِـلُـونَ) الروم: 24، (لِـقَـوْمٍ يَعْـقِـلُـونَ) العنكبوت 35، (لآيَاتٍ لأُولـي الألْـبَابِ) آل عمران: 190... (إنَّ الـذينَ اتَّـقَـوْا إذا مَـسَّـهُـمْ طَـائِـفٌ مِـنَ الـشَـيْـطَـانِ تَـذَكَّـروا فَـإذا هُـمْ مُـبْـصِـرونَ) الأعراف: 201، و[مبصرون]: مـن البصـيرة وليس البصـر، لأنّ البَصَـرَ لا يُـدْرِكُ مَـسَّ الـشَـيْطانِ الجِنّـي. الـعـمـى والـعَـمَـه إنَّ البَصَـرَ هُو إحدى الحَواسّ الخَمْس، عَنْ طَرِيْقِ العَيْنِ، مِنْ أَجْلِ رُؤْيَةِ الأَشْيَاءِ، وهَذَا البَصَرُ في العَيْنِ يُصِيْبُهُ [العَمَى]، أمّا البَصِيْرَةُ: فَهِيَ الإدْراكُ وفَهْمُ الأشْيَاءِ عَلى حَقيْقَتِها ومَعْرِفَةُ النَتَائِجَ الناجِمَةِ عَنْهَا، وتَكُونُ هَذِهِ البَصِيْرَةُ عَنْ طَرِيْقِ الفِكْرِ، وَهيَ التي يُصِيْبُهَا [العَـمَـهُ]، ولِكُلِّ إنْسَانٍ بَصِيْرَةٌ عَلى نَفْسِهِ، ولاَ عُذْرَ لـَهُ في عَدَمْ إدْراكِ وفَهْمِ اُمُورِ الحَيَاةِ.