فهل هذا في محله؟؟ قطعًا لا؛ فحتى وإن شابه (الأوجر) (الغول) في بعض الصفات، فلايزال أصله وطبيعته الكينونية والنفسية مختلفين تمامًا عن (الغول). (الغول) أسطورة عربية خالصة، حتى أن ترجمة (الغول) العربي في الإنجليزية واللغات تحافظ على المسمى العربي. لا نريد أن يتحول تصور (الغول) في العقول إلى شكل (الأوجر)، وهو ما يحدث حاليًا للأسف [مصدر7]. ✮ خرافات عن (الغول) ✮ ✬ ضربة قاطعة أو طعنة نافذة واحدة في جسد (الغول) تقتله ببطء.. الطعنة الثانية تعيده إلى الحياة بقوة عاتية لينتقم. أرشيف الإسلام - أرشيف فيديوهات قناة علي اليوتيوب. ووردت الحكايات عن الغيلان التي استجدت قاتليها بطعنة ثانية تنهي آلامها، حتى إذا ما نالوها بدأت آلام الطرف الآخر! أظن أن أحدًا لم يعش بعدها ليجرب تأثير طعنة ثالثة! ✬ الوارد في السيرة الإسلامية أن صرف الغيلان يكون بتلاوة القرآن وتحديدًا آية الكرسي، قيل أن الأذان والتكبير يطردانها أيضًا. غير أن الثقافات الشعبية أضافت أساليب خرافية لطرد الغيلان وإبعادها، مثل: ✵ ترك أجزاء من الطعام على عتبة الدار من الخارج، بمثابة (إتاوة) للغول ليأكلها ويرحل؛ إيمانًا منهم بأن (الغول) يهاجم المنازل من أجل الحصول على الطعام الشهي وفقط. لا شك أن المتسولين روَّجوا للغول حينها أيما ترويج!
الذي يكرر هذه القول يكون كمن يطلق الرصاص على جميع النساء لأنه تعرض للخيانة من امرأة ما…او كمن يرفض شرب الماء لأنه سمع ان احدهم قد شرق بالماء ومات. ان الغاء مفهوم الصداقة العميقة هو الغاء لمفهوم الأنسانية. واعتقد ان مبتكر هذا القول هو شخص ثقيل دم ومتطلب كان يحلب اصدقاءه ويستغلهم ويستثمرهم تحت شعار الوفاء للصداقة ، ولما ابتعدوا عنه اطلق هذه الفقاعة السامة في فضاء العالم العربي. اصدقائي الأعزاء نحتاج الى حملة تبرع وتطوع يشارك فيها الجميع لتنظيف تراثنا من مثل هذه الأوساخ التي علقت به على مدار الزمن ، حتى يتحرك التاريخ بشكل اسرع واكثر دينامية وحيوية.. علينا تزييت عجلة التاريخ.. د.حمدوك وتشكيل حكومة من الغولِ والعنقاءِ والخِّلِّ الوفي... بزيت الصداقة الحار. [email protected] أقرأ التالي 2022/04/25 طريق البعارين المعركة التي سنراها قريبا 2022/04/24 أنا والبربيش والأستاذ والطلاب أذنان بتذكرة واحدة دوافع الرئيس السرية
تقرر أن تستيقظ من أحلامها وهي تصلي مع الكاتبة " أحلام المستغانمي" متذكرة مقولتها: "أيها الرجال الرجال سنصلي لله طويلا كي يملأ بفصيلتكم مجددا هذا العالم وأن يساعدنا على نسيان الآخرين ". إعلام دوت كوم صوت الميديا العربية
نريد أن يعد البرامج ويقدمها متخصصون ومبدعون ومخلصون، ولا نشكك في إخلاص أحد، لكن مرارة الواحد منا "تكاد تنفقع". نحن لم نخترع التلفزيون، ولذلك لا نريد احتكار هذا الأسلوب الذي لا يستقيم أصلاً مع استقرار وتطلعات مجتمعنا وشعبنا، مع ضرورة الالتفات، أكثر وأبعد، إلى إعلامنا الخارجي، وسط عالم من الصراعات والاتجاهات، ووسط هجمة شرسة ظالمة على بلدنا، أبطالها مأجورون ومرتزقة يتكلمون، زوراً وبهتاناً، للأسف، باسم العروبة وباسم الإسلام. ولسنا ضد الآراء الجديدة والمبتكرة والموضوعية، ولسنا ضد الآراء المخالفة والمختلفة، فنحن مجتمع يؤمن بالاختلاف والتعدد، ولكننا ضد كل من يريد الرأي الجديد مرادفاً للفتنة والتطرف والطائفية والتمييز والبغضاء حرفياً وكأن انقسام مجتمع التسامح هدف أثير، ولا نريد، وهذا ما أقوله ثانية في لغة أكثر وضوحاً. لا لمن يقول آراء هو حر في قولها، لكنه، ينسبها إيماء وإيحاء وأحياناً بالقول المباشر، إلى الإمارات وهو يعلم أنها تسهم في تأجيج الهجمة الشرسة الظالمة إياها. وليس اتهاماً للنيات، لكنها إدانة للنتائج. نقلاً عن "الخليج" مقالات ذات صلة الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
ألا تستحق هذه الخطة "الخرافية" أن تحتل مكان الغول أو العنقاء أو حتى الخل الوفي في ترتيب المستحيلات.
وإذا قيل يوماً أن أبناء السودان قد توصلوا إلى حالة من حالات السلام والوفاق والتعايش السلمي بينهم لقام الموتى من أهل السودان من قبورهم عجباً من تلك المقولة المستحيلة ،، ولتأكدوا من صدق المقولة بأنفسهم!!.. وإذا قيل يوماً أن دولة السودان قد فازت بكأس العالم لكرة القدم لأعتزل العالم تلك اللعبة الشهيرة لشدة الغرابة!!. والبعض يضيف مستحيلاً رابعاً ويقول: من المستحيل أن تصدق تلك الحكومات مع الشعب السوداني في يوم من الأيام.. فإذا رفعت تلك الحكومات شعاراً من الشعارات فأعلم بأنها خدعة من ورائها تكمن المآرب!..