محمد علوي المالكي معلومات شخصية الميلاد 1367 هـ مكة المكرمة ، السعودية الوفاة 15 رمضان 1425 هـ مكة المكرمة ، السعودية مواطنة السعودية الديانة الإسلام المذهب الفقهي أهل السنة والجماعة ، مالكي الأب علوي بن عباس المالكي إخوة وأخوات عباس بن علوي المالكي الحياة العملية اللقب محدث الحرمين المدرسة الأم جامعة الأزهر المهنة فقيه ، ورجل دين اللغة الأم العربية اللغات العربية موظف في جامعة أم القرى تعديل مصدري - تعديل محمد بن علوي بن عباس المالكي (1367 - 1425 هـ): أحد أبرز علماء الدين المسلمين من أئمة المذهب المالكي ، ويُلقب بمحدّث الحرمين. تنقّل بين الكثير من الحواضر العلمية في العالم الإسلامي ليأخذ عن كبار العلماء، وسمحت له علاقته الشخصية الجيدة بالملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود دون إقصائه من قبل المؤسسة الدينية الرسمية التي تتبع المذهب الحنبلي وتعارض الصوفية. الإنكار على محمد علوي المالكي وبيان عقيدته. له مؤلفات كثيرة في علوم الحديث والفقه المالكي وواقع العالم الإسلامي، ومن أبرز تلاميذه الذين أخذوا عنه العلوم الإسلامية: علي الجفري وعبد الله فدعق. مولده ونشأته [ عدل] ولد بمكة المكرمة عام 1367 هـ ونشأ بها نشأة إسلامية علمية صوفية في كنف والده الإمام علوي بن عباس المالكي ، وترعرع في رحاب حلقات العلم بالمسجد الحرام، فحضر كبار العلماء بالحرمين الشريفين وتوجه إلى تحصيل العلوم الشرعية الإسلامية حتى أضحى من أهم علماء الحديث في عصره.
الثالثة: أن هذه الاجتماعات هي وسيلة كبرى للدعوة إلى الله ، وهي فرصة ذهبية لا تفوت ، بل يجب على الدعاة والعلماء أن يذّكروا الأمة بالنبي صلّىالله عليه وسلّم بأخلاقه وآدابه وأحواله وسيرته ومعاملته وعبادته ، وأن ينصحوهم ويرشدوهم إلى الخير والفلاح ويحذّروهم من البلاء والبدع والشر والفتن ، وإننا دائما ندعو إلى ذلك ونشارك في ذلك ونقول للناس: ليس المقصود من هذه الاجتماعات مجرد الاجتماعات والمظاهر ، بل هذه وسيلة شريفة إلى غاية شريفة وهي كذا وكذا ، ومن لم يستفد شيئا لدينه فهو محروم من خيرات المولد الشريف. أدلة جواز الاحتفال بمولد النبي صلّىالله عليه وسلّم الأول: أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف تعبير عن الفرح والسرور بالمصطفى صلّىالله عليه وسلّم ، وقد انتفع به الكافر. وسيأتي في الدليل التاسع مزيد بيان لهذه المسألة ، لأن أصل البرهان واحد وإن اختلفت كيفية الاستدلال وقد جرينا على هذا المنهج في هذا البحث وعليه فلا تكرار فقد جاء في البخاري أنه يخفف عن أبي لهب كل يوم الاثنين بسبب عتقه لثويبة جاريته لما بشّرته بولادة المصطفى صلّىالله عليه وسلّم.