أعلن القائم بأعمال السفارة الأفغانية في الولايات المتحدة ، عبد الهادي نجرابي، إغلاق السفارة الأفغانية في واشنطن والقنصلية الأفغانية في نيويورك ، عازيا السبب إلى "التحديات المالية". وأوضح نجرابي، أنه "بتسليم السفارة الأفغانية وممتلكات القنصلية إلى وزارة الخارجية الأميركية، حصلت وزارة الخارجية على جميع الوثائق المهمة في الأرشيف"، مشيراً إلى أنه "عندما يتم تشكيل حكومة شاملة في أفغانستان ، ويتم فيها تمثيل جميع الأفغان رجالا ونساء، فإن حكومة الولايات المتحدة ستعترف بها، ويمكنها إرسال دبلوماسيين". ولفت ممثل اللاجئين الأفغان في الولايات المتحدة، أجمل زدران، إلى أنه "مع إغلاق السفارة يواجه اللاجئون مشاكل، لأنهم لا يستطيعون الحصول على جوازات سفر وبطاقات هوية إلكترونية"، مشدداً على أن "هذه مشكلة كبيرة للاجئين الأفغان المقيمين في الولايات المتحدة". السفارة السعودية في الهند - ويكيبيديا. يذكر أنه تم افتتاح سفارة أفغانستان لأول مرة عام 1943 في واشنطن، وجرى إغلاقها من عام 1983 حتى عام 2002، ليعاد فتحها بعد العملية العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة وحلفائها في أفغانستان عام 2001.
الشيخ عبد المحسن الحكير بدأ رحلته في قطاعي الترفيه والضيافة في عام 1965م بإنشائه لأولى مشاريعه وهي مدينة ترفيهية في لبنان ثم تبع ذلك تأسيس مجموعة الحكير في المملكة العربية السعودية عام 1975م، وكانت بداية مشاريع المجموعة مدينة ألعاب الملز، ثم توالت مشروعاته الترفيهية الى أن أقام مدينة ألعاب في منطقة الربوة والتي اعتبرت نقلة نوعية في صناعة السياحة والترفيه بالمملكة، بعدها بدأت مشروعاته الكبرى السياحية والترفيهية في النمو، حتى غطت مناطق المملكة كافة والعديد من البلدان الخليجية والعربية. توجهت استثمارات الشيخ عبد المحسن إلى المشروعات الفندقية بدءًا من عام 1988م وذلك بافتتاح فندق الأندلسية، حتى أصبح يمتلك أكبر سلسلة فنادق ومدن ترفيهية في منطقتي الخليج والشرق الأوسط. وهوعضو في العديد من المجالس السياحية والصناعية الوطنية والمنظمات السياحية والترفيهية العالمية، إضافة إلى أنه كان رئيسًا لعدد من مجالس رجال الأعمال السعودية والعربية، والسعودية الأجنبية المشتركة. وحصل على وسام الاستحقاق برتبة قائد من الحكومة الإيطالية في عام 2008م وله كرسي بحث علمي في جامعة الملك سعود باسم "كرسي الشيخ عبد المحسن الحكير للتغذية وصحة الإنسان".