1387/ijdb. 072555ea. "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2009 ، اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2013. {{ استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown ( link) ^ SUSAN S. SUAREZ, [ Hyperactivated Motility in Sperm], Journal of Andrology, Vol. 17, No. 4, July/August 1996> PDF file
الجدير بالذكر بأن التسميد الخارجي المائي قد لا يحدث فيه جفاف البيض ، ويساعد إلى امتزاج الجينات داخل مجموعة مما يترتب عنه تنوع جيني ونشأة الأنواع بالبيئة المعادية وبقائها. والكائنات المائية والتي من أمثلها الأسفنج ، فالتبويض يمثل الشئ الوحيد له للتخصيب والسكن بالبيئات الجديدة ، وتواجد البيئة المخصبة والصغير منها قد يؤدي لتعرضها لخطورة في حياتها وفقد نسلها ، مما يستوجب عليها إفراز كميات كبيرة من النسل ذلك عن طريق البيض. يحدث الاخصاب الخارجي فيديو. تعريف الإخصاب الداخلي وهو الذي يتم بالحيوانات البرية وإن كان بعض الحيوانات المائية قد يستخدم هذا النوع ، ويتم هذا الإخصاب عن طريق ثلاثة طرق فقد يتم وضع البويضات بخارج الجسم للأنثى ويتحقق النمو ، من خلال إعتمادها على غذائها على صفار البيض الذي تحتوي عليه البويضة. وقد يحدث ذلك في عدد كبير من الزواحف والأسماك الغضروفية والعظمية وجميع الطيور وحشرات البيض الجلدي ، واثنان من الثدييات وقد تنتج السلاحف والطيور البيض بتركيز عالي من الكالسيوم والكربونات بالقشرة والبيض فيها يكون صلب مثل النوع في بيض الدجاج. وحال البويضة قد يحتفظ بها بعد تخصيبها بالأنثى والجنين يتغذى على صفار البويضة ، وينمو بعد الفقس كما يحدث ذلك للثعالب وأسماك القرش ، والأفاعي والصراصير ومن الحيوانات التي تتكاثر عن طريق الاخصاب الداخلي هي الحيوانات اللاققارية.
يحدث الأخصاب الخارجي في بعض المخلوقات الحية ومنها البرمائيات و معظم الأسماك، غلم الأحياء أو ما يسمى بعلم البيولوجيا وهو الذي يعد من أهم المواد التي يتم تدريسها في المنهاج ، علم الأحياء هو الذي يدرس الخصائص الفسيولوجية والتركيبية والوظيفية لمكونات أجسام الكائنات الحية المختلفة، وسلوكياتها وتفاعلاتها مع البيئة، وهياكلها ووظائفها ونموها، ويدرس خصائص كثيرة للكائنات الحية والتي تميز الإنسان والنبات والحيوان مثل: التغذية، الأيض، الحركة، النمو، الاستجابة، التكاثر. يحدث الأخصاب الخارجي في بعض المخلوقات الحية ومنها البرمائيات و معظم الأسماك هناك نوعان من الإخصاب، الإخصاب الخارجي والإخصاب الداخلي، أما الإخصاب الخارجي والمقصود به هو الإخصاب الذي يحدث دون تلقيح مباشر، وتتميز به بعض الحيوانات التي تعيش في الماء حيث إنه يحدث الإخصاب في الماء وهذا بالتقاء الحيوانات المنوية مع البويضات في الوسط المائي بمساعدة الأسواط بحيث إنه لا يحدث داخل جسم الأنثى ولا يحدث تلامس بين جسم الذكر والأنثى. السؤال// يحدث الأخصاب الخارجي في بعض المخلوقات الحية ومنها البرمائيات و معظم الأسماك؟ الإجابة هي// العبارة صحيحة.
الحرب البيولوجية وحروب الجيل السادس: يرى الكاتب سيد عبد النبى محمد في كتابه "صراع الأمم وحروب الجيل"، أنّ الجيل السادس من الحروب كانت روسيا هي أول من أطلقه، باعتبارها ذلك النوع من الحروب لا يعتمد على الاتصال أو بمعنى آخر تدار عن بعد. ما هي القنبلة البيولوجية - موسوعة. وقد صاغ مصطلح "الجيل السادس" لأول مرة الجنرال فلاديمير سليبتشينكو – Vladimir Kirpichnikov حين قال إنّ الحروب التقليدية قد عفا عليها الزمن، وكل الحروب بعد ذلك ستُدار بأنظمة ذكية، وستحصد نتائج ذكية أيضًا. وقد تجلى ذلك باستخدام الأسلحة الذكية من جانب الولايات المتحدة في عاصفة الصحراء عام 1991، موضحًا أنّ من بين الوسائل المستخدمة في ذلك الحروب هو دمج الفيروسات مع مواد وعوامل أخرى مثلما تمّ دمج فيروسات مخلقة في الكيمتريل – Chemtrail فى حرب العراق. وعلى الرغم من عدم توفر تعريف موحد لحروب الجيل السادس GW6 إلَّآ أنّه يمكن اعتبار هذه الحروب حروب عن بُعد no-contact warfare؛ إذ تتميز بأسلحتها الذكية، ومن أمثلتها:الصاروخ القابل للتوجيه عن بُعد، والطائرة بدون طيار، والألغام التي يتم تفعيلها أو تعطيلها عن طريق الأقمار الصناعية، وجمع المعلومات الاستخباراتية، ونظام تحديد المواقع العالمي، وكلّ ما يمكن استهدافه عن طريق الكمبيوتر أو الأقمار الصناعية.
لمعلومات عن استخدام العوامل البيولوجية من قِبل الارهابيين، انظر إرهاب بيولوجي.
الاتفاقيات والبروتوكولات بخصوص الحرب البيولوجية [ تحرير | عدل المصدر] تؤدي الحرب البيولوجية إلى صعوبات بالغة ليس على صعيد الدفاع فحسب، بل وعلى صعيد الهجوم كذلك، إذ إن من الصعب ضبطها وتحديد مناطق تأثيرها عند اللجوء إليها. ولذا فإنها تعتبر أكثر خطورة من الأسلحة الكيماوية من ضمن أسلحة الدمار الشامل. ولقد كانت هذه الحقيقة وراء الجهود التي بذلت طيلة القرن العشرين للحد من إماكانات استخدامها وتطوير الأسلحة الخاصة بها. ولقد وقعت الدول الكبرى في العام 1925 " اتفاقية جنيف " التي تمنع اللجوء إلى الأسلحة البكتريولوجية في الحروب. وذلك بالإضافة إلى منع الغازات السامة وغيرها. ولقد أقرت 29 دولة هذه الاتفاقية. وكانت الولايات المتحدة أبرز الممتنعين عن الانضمام إليها. كما اتخذت الجمعية العمومية للأمم المتحدة قرارا في ديسمبر ، 1966 ، يقضي بضرورة الالتزام بالبروتوكول المذكور، وبذلت بريطانيا خلال الستينات جهودا باتجاه نزع السلاح البيولوجي، ولاقت تلك الجهود دعما واسعا، لا سيما من الاتحاد السوفييتي. ومن جهة ثانية، قام الرئيس الأمريكي السابق ريتشارد نيكسون في العام 1969 بإعلان استنكار الولايات المتحدة لاستخدام الأسلحة البيولوجية، وأمر بتدمير مخزون بلاده منها.