اقرأ في هذا المقال السعودية والإمارات من بين أفضل 15 دولة من حيث إمكانات الطاقة الكهروضوئية الهيدروكربونات في الدول المصدّرة للنفط بالخليج شكّلت 25% من الناتج المحلي المتوسط السنوي للإشعاع الشمسي في الخليج يساوي 1. 1 برميلًا من النفط المكافئ مستوى الإشعاع الشمسي الذي يتعرض له الخليج حقّق تعرفة منخفضة قياسية العديد من الصناعات الثقيلة في الخليج تنتج وتستخدم الهيدروجين تمتلك منطقة الخليج العربي فرصًا ومزايا تمكّنها من التحول للاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، لكن تظل بعض التحديات أمام دول تلك المنطقة قائمة مع حقيقة اعتماد هذه الاقتصادات على صادرات الوقود الأحفوري، بحسب دراسة حديثة. وتناولت دراسة أعدّها المجلس الأطلسي للأبحاث، السعودية والإمارات من بين أبرز النماذج كونهما من القادة الإقليميين لتحوّل الطاقة، مع عرض التحديات التي ستواجههما خلال السعي لتأسيس قيادتهما في تحوّل الطاقة. مشروعات الطاقة المتجددة في السعودية | جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية. وفي الوقت الذي تتميز فيه دول الخليج بامتلاكها أكبر احتياطيات الوقود الأحفوري تنافسية من الناحية الاقتصادية عالميًا، تتمتع كذلك بإمكانات هائلة في مجال الطاقة المتجددة، خصوصًا الطاقة الشمسية، بالإضافة إلى أصول نقدية تساعدها للانتقال نحو الطاقة النظيفة.
الإمكانات والطاقة الرخيصة أدّى مستوى الإشعاع الشمسي الذي تتعرض له دول مجلس التعاون الخليجي إلى تنفيذ أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، مع تحقيق أسعار شراء منخفضة بشكل قياسي. واستعرضت الدراسة مثالًا بمشروع منطقة سدير في السعودية، الذي حقق تعرفة منخفضة قياسية للطاقة الشمسية بلغت 0. 0104 دولارًا لكل كيلوواط/ساعة، محطمًا بذلك الرقم الذي حقّقه مشروع الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبوظبي، والبالغ 0. 0135 دولارًا لكل كيلوواط/ساعة. ويشار إلى أن السبب الرئيس وراء تلك التعرفات المنخفضة هو استخدام المزادات التنافسية واقترانها بإمكانات المصادر الطبيعية التي تمتلكها الدول الخليجية، بالإضافة إلى الحصول على تمويل منخفض التكلفة. دراسة: السعودية والإمارات تقودان تحول الطاقة في الخليج العربي - الطاقة. وعبّرت شركات النفط العالمية عمّا سبق، إذ نقلت الدراسة عن رئيس العمليات بشركة توتال الفرنسية تصريحه في يوليو/تموز 2020 بأنه "في الشرق الأوسط يقدّمون مشروعات كبيرة جدًا.. في مجال النفط بهوامش منخفضة.. وفي مجال الطاقة الشمسية الحقول كبيرة للغاية، وبهوامش منخفضة أيضًا". مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر - أرشيفية الهيدروجين الأخضر تستطيع الدول الخليجية الاعتماد على مزاياها النسبية الطبيعية في إنتاج الهيدوجين الأخضر، وهي التقنية التي تواجه حاليًا صعوبة فيما يتعلق بالتكاليف، ولكن تكاليف الطاقة المنخفضة التي يتمتع بها الخليج ووفرة الأراضي تكسبه ميزة تنافسية.
بقلم عبدالله الحمدان, من أخبار جامعة الملك عبدالله تكثّف المملكة العربية السعودية من جهودها المتعلقة بتطوير صناعة الطاقة الكهربائية، ودعم حلول الشبكات الذكية، وتعتبر الشركة السعودية للكهرباء، ذراعاً مهماً وأساسياً لتحقيق الأهداف الطموحة التي تستهدفها المملكة فيما يخص صناعة الطاقة الكهربائية.
أظهرت دراسة نشرتها مجموعة "روديام جروب" البحثية الأمريكية ومركز "ميريكس" البحثي الألماني الذي يركز على الصين أن عصر ازدهار الاستثمار الصيني في أوروبا قد انتهى. وأوضحت الدراسة التي جرى نشرها أمس، أنه رغم ارتفاع الاستثمار الصيني بأكثر من الثلث عام 2021، إلى 10. دراسة عن حاجة السعودية للطاقة المتجددة. 6 مليار يورو (11. 2 مليار دولار) مقارنة بـ 2020، فإنه لا يزال عند أدنى مستوى مقابل أي عام آخر منذ 2013. وتبين أن الدول التي تلقت نصيب الأسد من الاستثمارات الصينية المباشرة كانت هولندا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا. وجاء في تقرير الدراسة: يبدو أن عصر الاستحواذات المليارية في قطاعات استراتيجية رئيسة قد ولى، وأن الشركات الصينية أصبحت حريصة بشكل متزايد على بناء مصانعها الخاصة في أوروبا، خاصة في المجالات التي تشعر أنها تتمتع فيها بميزة تنافسية، مثل البطاريات والسيارات الكهربائية.
4% سنويا حتى عام 2035، بما يعادل 350 مليون طن مكافئ نفط في السنة، وذلك في ظل اعتماد الطلب المحلي للطاقة بنسبة 100% على الوقود الأحفوري. © Al Watan 2016