مشكلة إهمال الواجبات المدرسية تتمثل هذه المشكلة في إهمال الطالب لعمل الواجبات التي يكلف بعملها في المنزل للتدرب على الموضوعات التي درسها في المدرسة. سلوك المشكلة: v عدم حل الواجبات. v الاحتجاج بأعذار واهية عن حل الواجبات. v إدعاء المرض حتى لا يتعرض للعقاب. v نقل الواجبات من زميل له قبل الطابور أو الحصة أو أثناءها. مصدر الاحالة: المدرسين. الأدوات التي تستخدم في الحصول على معلومات حول المشكلة: - المقابلة. - تقارير المدرسين. دفتر الواجبات المدرسية بمحافظة الرس. -- دفتر الواجبات المنزلية. دور الأخصائي الاجتماعي في مواجهه المشكلة:- v تقديم النصيحة للطالب بأهميه عمل الواجبات المنزلية. v حث المدرس على تعزيز الطالب. v التشاور مع الوالد أو ولي أمر الطالب v فتح ملف حاله للطالب اذا كان يستحق دراسه. مشكلة السلوك العدواني سلوك بعض الطلاب بشكل عدواني نحو زملائهم بحيث يوقعون بهم أذى في صورة بدنية (ضرب – شجار) أو في صورة نفسية ( شتائم – إغاظة). سلوك المشكلة: تصرفات عدوانية تؤدي إلى إيذاء الآخرين بدنياً أو نفسياً وهذه التصرفات إما فعلية أو قولية وقد تكون موجهة إلى الزملاء أو المدرسين أو تأخذ قنوات أخرى مثل إتلاف ممتلكات الآخرين أو المباني أو الأجهزة في المدرسة وقد يرتبط السلوك بمشكلة أخرى مثل الغياب والتدخين... العوامل المساعدة على حدوث سلوك المشكلة: E جوانب بدنية ( ضآلة الحجم – زيادة الحجم – إعاقة).
E التعامل مع العوامل غير المباشرة مثل تدني المستوى التحصيلي. E التعامل مع المشكلات البدنية العضوية. E إلغاء الإحباطات ( مثلاً المعايرة ، أو العزل من جانب الزملاء). E العقاب بالاستبعاد من المدرسة لفترة تتناسب مع العدوان. E لإبلاغ الشرطة في حالة الجرائم النظامية وعن طريق إدارة المدرسة. E استخدام أسلوب النمذجة. الواجبـــــات المنزلية. E الإرشاد الديني. E تعزيز السلوك المضاد مثل سلوك التعاون ( السلوك المرغوب أو السلوك التكيفي). E الاستفادة من الطاقة البدنية في أنشطة متنوعة. E الاستشارات التي تقدم لبعض المدرسين لتحسين الأسلوب الذي يتعاملون به مع الطالب. E الإشراك في مجموعات أنشطة رياضية. E العلاج بالواقع ومحاولة تنمية الشعور بالمسئولية. E التدريب على مهارات الاتصال الاجتماعي وتكوين علاقات اجتماعية. E الإحالة إلى الطبيب النفسي إذا كان هناك اضطراب شديد مثل وجود نوبات هياج عصبي. مشكلة إهمال المظهر وعدم النظافة المشكلة: تتمثل هذه المشكلة في ظهور الطالب بمظهر لا يليق به من حيث نظافة الثياب والبدن والأدوات والكتب ، وكذلك في السلوكيات الفردية التي تمثل الكتابة على الجدران وفي دورات المياه وتجريح الحوائط وإلقاء المهملات والأوراق في حجرة الدراسة وفي فناء المدرسة.
ميول المُتعلِّم السلبيَّة تجاه المادة نتيجةً لصعوبتها. ميول المُتعلِّم السلبيَّة تجاه المُعلِّم لصفةٍ في شخصيته، أو سلوكٍ يقوم به. عدم امتلاك المُتعلِّم للأدوات والمواد المساعدة على القيام بالواجب مثل الأقلام والأدوات الهندسية. عدم قدرة المُتعلِّم على فهم التعليمات الخاصة بالواجب، وذلك نتيجة لمشكلات صحيَّة (ذكائية أو سمعيَّة…)، أو لسرعة المُعلِّم في إعطاء الواجب، أو لعدم وضوح المطلوب. الحـلول المقترحــة: بعد قراءة العديد من المراجع (انظر قائمة المراجع) وأخذ آراء بعض المُعلِّمين في الميدان فإننا نوصي بالأخذ بهذه النقاط بوصفها حلولاً مقترحةٍ عند ظهور إحدى المشكلات المُتعلِّقة بالواجب المنزلي: مقابلة المُتعلِّم للتعرُّف على المشـكلات، والصــعوبات الأسريَّة التي تعترضه، ومحاولة حلها إن أمكن ذلك، أو مجرد التعاطف مع المُتعلِّم إن كان الأمر خارجاً عن طاقته. أحياناً يسمح للطلاب بعمل الواجبات في شكل مجموعات صغيرة. التوازن في كميَّة الواجبات المنزليَّة، ومحاولة التنسيق مع المدرسين الآخرين في ذلك. دفتر الواجبات المدرسية بالأردن. تخصيص درجة مُحدَّدة للواجبات (هذا وقد وضعت وزارة المعارف درجة مُحدَّدة لأداء الواجب). تصـحيح الواجب دائماً مرفقاً بالتوجيـهات المفيدة والمناســـبة، حتى يشـــعر المُتعلِّم بالفائدة من الواجب المعطى له.
هذه المُتابعة من قِبل المُعلم للواجبات المنزلية، ومحاسبة المقصرين عليها، قد خلقت في حقيقة الأمر تنافساً كبيرًا بين الطلاب في حلهم للواجبات المنزلية، وأبرزت فروقاتهم الفردية التي كان يحرص بعض المُعلمين على إبرازها من خلال تنويع الواجبات، ومع مراعاته لتلك الفروق الفردية بين أبنائه الطلاب؛ سيجعل من الواجب المنزلي تنمية لقدرات الطلاب المتفوقين، وأخذاً بأيدي الطلاب ضعيفي المستوى التحصيلي. وإذا كان الطالب يواجه حساباً وعقاباً على إهماله الواجب المنزلي داخل المدرسة، فكيف به الحال إن وصل الأمر إلى أسرته؟! دفتر الواجبات المدرسية بمكة. نعم فالويل له من أسرته إن جاءهم النبأ بإهمال ابنهم للواجبات المنزلية، ولربما اكتشفت الأسرة ذلك بما يخُطه قلم المعلم على كراسة الطالب بكتابة تلك العبارة الاستفهامية الاستنكارية المشهورة " أين الواجب ؟! ". ولذا فقد كانت الكراسات تحظى باهتمام بالغ من قبل الأسرة في مُتابعتها. ومن خلال ما تتضمنه تلك الكراسات من واجبات منزلية يعرفون مدى التزام ابنهم بعد تصويبها من قبل المعلم. وعندما يوقن الطالب أنَّ واجباته المنزلية تعقبها مُتابعة ومحاسبة من قبل الأسرة والمدرسة؛ فإنَّ عقله لا يسمح له بالتسويف والإهمال، وإلا فلينل جزاءه.
E جوانب دراسية ، تكرار الرسوب. E عوامل أسرية: تشدد الأب – الرفض من الأسرة – كثرة الخلافات بداخلها – التدليل الزائد E تعزيز السلوك العدواني إيجابياً من جانب الزملاء الذين يشجعون هذا السلوك باكتساب أشياء عن طريق العدوان. E مشاعر الإحباط. E تقليد نماذج سلوكية عدوانية. E ضعف الضبط في المدرسة. E الرغبة في جذب الانتباه. E ضعف الإرادة. التعرف على المشكلة: E شكوى الزملاء من الطلاب العدوانيين. E إحالات من المدرسين. E ملاحظة الأخصائي الاجتماعي. E ملاحظات المدرسين. E ملاحظات إدارة المدرسة – المدير – الوكيل. E الطالب نفسه ( أحياناً). E شكاوي من أولياء أمور الطلاب الذين يقع عليهم العدوان. الأدوات التي تستخدم لجمع المعلومات عن المشكلة: v تقريرات الآخرين وشكاواهم. v المقابلة. v الملاحظة. v قوائم تقدير السلوك. v اختبارات الشخصية. الأساليب الإرشادية: جلسات إرشادية مع الطالب يستخدم فيها الأساليب المعرفية مثل الإقناع المنطقي ( العلاج العقلاني الانفعالي). دفتر الواجبات المدرسية – تريند. الأساليب السلوكية: E جلسات لقاء مع الوالد أو ولي الأمر. E الحرمان من الأنشطة المحببة مثل الرحلات والحفلات ( عقاب سلبي). E ضبط المثير ، بتغيير الفصل أو الإبعاد عن الزملاء الذين يعززون السلوك.
لقد كانت الأسرة أكثر ما تحرص عليه هي مُتابعة الواجبات المنزلية، ومعرفة مدى التزام ابنها بأدائها؛ ولذلك كان للواجبات المنزلية دور كبير في ربط الأسرة بالمدرسة، ما دامت محل اهتمام ومُتابعة من قبل ولي الأمر في البيت، ومحل اهتمام ومُتابعة من قبل المعلم في المدرسة. دفاتر - مكتبة الصور - صور عربية خليجية حصرية عالية الدقة | عربستوك. وبقدر ما كنَّا نسعد بإجازة الأسبوع، ونفرح كثيرًا بالإجازات الأخرى كإجازات المُناسبات الإسلامية والوطنية؛ فإنَّ هناك حملًا كبيرًا وكما هائلاً من الواجبات المنزلية يصحبنا طيلة تلك الإجازة؛ ولم تكن مقتصرة على حل المسائل والتدريبات فحسب، فما أكثر دروس القراءة والمطالعة والقصائد الشعرية التي قُمنا بنسخها مرات عديدة! هذا النهج من الواجبات المنزلية يكاد يصبح اليوم معدومًا، كما أن النظرة التربوية إليه بهذه الطريقة ليست إيجابية؛ إذ إنَّ ذلك في نظر بعض التربويين قد يكره الطالب في المادة العلمية، كما يُعتبر عقابًا للطالب أكثر من كونه تعليماً وإفادة، أضف إلى ذلك أن مثل تلك الواجبات من النسخ قد لا تؤدي نتائج مذكورة في رفع مستوى التحصيل الدراسي. ومع احترامنا لكل وجهات النَّظر؛ فإنَّه في نظرنا أيضاً أنَّ ذلك الثقل الكبير من الواجبات المنزلية التي ألفناها سابقاً قد حقق نتائج كثيرة؛ فهي وقاية وعلاج لكثير من المشاكل التعليمية التي تواجه طلاب اليوم كظاهرة الضعف القرائي والكتابي وسوء الخط.
وبدورنا نرى أن أنواع الواجبات المنزليَّة تصنف بحسب الغرض منها إلى: واجـبات مراجــعة للخبرات التعليميَّة السـابقة (مفـاهيم، نظـريات، عـمليات، ………): وذلك بهدف عدم نسيان المُتعلِّم لها أو استخدامها في دروس جديدة أو تهيئة المُتعلِّم لاختبار ما... ، وتعطى هذه الواجبات دوريا أو قبل الدرس المتعلق بها. واجــبات لتنمية الخــبرات التعليميَّة الجـديدة في الدرس الحالي: وتعــطى بعد الدرس الجديد. واجبات لتنمية الخبرات التعليميَّة المستقبليَّة: وهى تعطى بصفتها مقدمة لدرسٍ جديد. واجبات لتنمية خبرات تعليميَّة معينة أو مُحدَّدة: وتعطى هذه الواجبات إلى بعض الطلاب المُتميِّزين بهدف الإبداع والابتكار أو تعطى للطـلاب الضـعاف لعلاج خبرة تعليميَّة أو لتنمية مهارةٍ معينةٍ أو لأهداف أخرى. أهداف الواجبات المنزليَّة: يُحدِّد فردريك أهدافاً عديدةً للواجب المنزلي ونذكر منها ما يأتي: مواجهة الأهداف المعرفيَّة المُحدَّدة جزئياً من خلال الواجب. ممارسة المهارات الرياضيَّة من خلال الواجب والمساعدة على استيعابها. تساعد على التأكُّد من مراجعة الطلاب لموضوعٍ ووحداتٍ معينة. تساعد الطلاب على ممارسة المستويات العليا من القدرات (التحليل، التركيب، التقويم).