أن تكون الأكاديمية رافداً أساسياً في تطوير علوم الطيران على المستوى الوطني والإقليمي والدولي وتوطين تقنية صناعة الطيران المدني بالمملكة. تنفيذ الخطط المعتمدة لتلبية احتياجات الهيئة العامة للطيران المدني والجهات المستفيدة من الكوادر البشرية المتخصصة في مجالات علوم الطيران المدني. تطوير مستوى أداء موظفي الهيئة والجهات المستفيدة من العاملين في مجالات أمن وسلامة مطارات المملكة وفقاً للمعايير الدولية. تصميم وتطوير مناهج تدريبية تلبي احتياجات منسوبي الهيئة من المتخصصين في علوم الطيران المدني وفقاً للمعايير الدولية. تطوير أساليب العمل والعاملين بمراكز وإدارات الأكاديمية. الحرص على تنمية التعاون الدولي مع الهيئات الإقليمية والدولية المتخصصة في مجال تدريب الطيران المدني للاستفادة من خبراتها. إدارة التطوير الأكاديمي. إدارة التخطيط وتنمية الأعمال. إدارة الموار البشرية. إدارة تقنية المعلومات. الطيران المدني جدة للدعاية والإعلان. إدارة الخدمات المساندة. إدارة العلاقات العامة والإعلام. زوم فيلبس للاسنان أحمد علي الحذيفي النشيد الوطني البحريني عبداللطيف جميل للالكترونيات جدة مستلزمات السنيدي للرحلات
الاستراتيجية الوطنية للنقل وأشاد الجاسر، بالاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية – حفظه الله -، والتي تُعد نقلة نوعية وقفزة كبرى في مسيرة القطاع، لتصبح المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا يربط القارات الثلاث، وأن تحتل المرتبة الخامسة عالميًا في الحركة العابرة للنقل الجوي، والوصول إلى المركز العاشر عالميًا في مؤشر الخدمات اللوجستية.
الارتقاء بالخدمات من جانبه قال مستشار رئيس الهيئة العامة للطيران المدني للحوكمة والمشاريع التنفيذية المهندس سليمان البسام في كلمة ألقاها نيابة عن رئيس الهيئة العامة للطيران المدني إن إطلاق شركتي (مطارات جدة) و(تجمع مطارات الثاني)، يأتي في إطار الجهود التي تقدمها الهيئة للارتقاء بخدمات المطارات في المملكة، عبر شركة مطارات القابضة والشركات التابعة لها، لإدارة وتشغيل المطارات السعودية بطريقة عصرية متطورة، بوصف المطارات ركنا أساسيا في صناعة النقل الجوي؛ وتلعب دورا مهما في مجال التنمية. وأكد أن هذه الخطوة المهمة تهدف إلى زيادة معدل التنافسية والإنتاجية بين المطارات، وتحسين العوائد المالية، ورفع الكفاءة التشغيلية للمطارات السعودية، ورفع القدرة الاستيعابية لمطارات المملكة إلى أكثر من 330 مليون مسافر سنويا، وزيادة الطاقة الاستيعابية في الشحن الجوي إلى 4. 5 ملايين طن والوصول للمرتبة الخامسة عالميا في الربط الجوي للمسافرين عبر 250 وجهة عالمية.