حكم التداوي بها نهى رسول الله صل الله عليه وسلم عن قتل الضفدع وهو ما ورد عن عبد اللّه بن عمرو قال: نهى رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عن قتل الضفدع، وقال: «« نقيقها تسبح »» وجاء أيضًا في النهي عن قتل الضفدع: «« أن طبيبا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء فنهاه النبي صلى الله عليه وسلم عن قتلها »» [رواه أبو داود] مما يعني أنه منهي عن قتل الضفدع بغرض التداوي
حكم أكل الحلزون البحري: يجوز أكل الحلزون البحري؛ لأنّه داخلٌ في عموم إباحة صيد البحر. حكم أكل السلحفاة الصحيح عند أهل العلم جواز أكل السلحفاة، سواءً أكانت بريّةً أم بحريّةً؛ لأنّ الله -تعالى- لم يفصّل تحريم السلحفاة في أدلّة الشريعة الإسلامية، ممّا يدلّ على أنّها حلالٌ كلّها، وهذا مذهب أهل المدينة وأكثر أهل العلم، وذهب بعض العلماء إلى إباحة وجواز أكل السلحفاة البحريّة دون البريّة، كما ذهب بعضهم إلى المنع من أكلها جميعاً. [٣] المراجع ↑ "أكل الضفدع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-26. بتصرّف. ↑ "حكم أكل " الحلزون " ، وهل يجوز طبخه حيّاً؟" ، ، 2008-3-1، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-26. بتصرّف. كتب حكم أكل الضفادع - مكتبة نور. ↑ "حكم أكل السلحفاة والضبع" ، ، 1999-9-8، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-26. بتصرّف.
التكاثر [ عدل] وتضع التماسيح البيض ، مثل معظم الزواحف. ويشبه بيض التماسيح بيض الدجاج، إلا أنه أكبر منه حجماً وقشرته أقل بريقاً. تخفي التماسيح بيضها في أعشاش من الفضلات والنبات أو تدفنه في الرمل على الشواطئ. وتقوم الأنثى في بعض الأنواع بحراسة العش إلى أن يفقس البيض. وعندما تسمع أصوات الصغار تحفر لإخراجها من العش. وتساعد بعض أنواع التماسيح صغارها على الخروج من البيض، ثم تحملها في أفواهها إلى الماء و يعتبر هذا الحيوان أقوى كائن على وجه البسيطة. الصيد [ عدل] الاستخدامات المتعددة لجلود التماسيح تتعرض التماسيح لعمليات الصيد على نطاق واسع بهدف الحصول على جلودها التي تستعمل في صنع الأحذية والحقائب. وقد أصبحت أنواع من التماسيح مهددة بالانقراض وقد سُنَّت القوانين في بلدان عديدة من العالم لمنع صيد التماسيح ولتفقيسها في حاضنات. وبعد أن تَخْرج الصغار من البيض يتم إطلاقها في بيئتها الطبيعية. حكم أكل التمساح [ عدل] يرى الحنابلة والشافعية أن أكل التمساح حرام ، لأن له أنياباً يفترس بها الإنسان، وقيل إن التمساح حلال لأنه حيوان بحري، وكل الحيوانات البحرية حلال، ويرى سعد الخثلان أن التمساح ليس بحرياً خالصاً، بل هو برمائي ومفترس، فذلك لا يجوز أكله.