كلمات اغنية الرسايل | محمد عبده ، وجت تاخذ رسايلها.. ، غناء محمد عبده وجت تاخذ رسايلها.. وخصله من جدايلها وتديني جواباتي.. كلمات لا تردين الرسايل - رمزيات. بقايا عمري بسماتي وليله كانت الفرقى وقالت لي.. ف أمان الله وليله ذكرها يبقى على جرحي.. ولا انساه وتديني جوباتي بقايا عمر بسماتي في ليله كنها الليله عرفتك بسمتي وفجري.. وليله زي ذي الليله وهبتك في الأمل عمري.. ويا ليت البسمه ما كانت ولا الاحساس وياليت الدنيا خانتني وكل الناس ولا خنتي هواي انتي ولا قلتي.. ف أمان الله.. لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق؟ وكل معنى للمحبه ذاب فيها واحترق لوتركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل وقالت لي ف امان الله
قوة التقييم: 35 نعم استوقفتني كثيرا ً لجمالها ودقة الوصفــ فيهـا.... (( لماذا الحروف أكثر وفاءً منا تبقى تقاوم الزمن ونحن نتغير بمرور الزمن! ولما نحن نكتب الحرف ولانفي له! )) اتعلمين لماذا..!! لأن لاشي أغدر من الأنسان..!!
كلما سمعت محمد عبده في «لا تردّين الرسايل ويش أسوي بالورق»، سألت نفسي كم دمعة صادقة سالت على هذه الأغنية؟ كم آه عابرة للمساءات أطلقت؟ كم جولة من المفاوضات الفاشلة أجريت لاسترداد الرسائل التي كانت أغلى من «الكمبيالات»، الآن على الهاتف بكبسة تفتح مستطيل الرسائل، وتكتب ما تشاء، وبكبسة زر تنهي العلاقة، وتعمل delete conversation ثم تطلب بعدها من مطاعم التوصيل «بيتزا كبير».. وأنت مرتاح الضمير! لقراءة مقالات سابقة للكاتب يرجى النقر على اسمه.
تنهي كل ذلك بدمعه واحده..! كـم من الرسائل كتبهـا المحبـون فكانت تاريخ عشـق يزهو الأدب بها.. كما هـي رسائل مـي زياده وجبران خليلـ جبران اللذين كتبـا رسائل تنبض حباً ودفئاً.. وتسجـل تاريخ حب جارف لم يغادر الورق حب لقلميـن توارى عن الأنظـار وسكن قلبيهما فقط.. حب دام أكثر من عشرين عاماً ماً لم يلتقيا فيه إلا على الورق حتى موت جبران.. ومي.. فصدر كتاب يجمع رسومات جبران ورسائله مي إليه ورسائله إليها.. ليكون اللقاء المستحيل بين دفتي كتاب.. تبكينـي قراءة رسائلهما التي توجت الحب وسجلته أدباً راقياً.. ولم يمنحهم الزمن فرصة اللقاء..! يا [ رسايل] علميهم أن قلبي ما نسيهم.... ولو مضى وقت ونسونا يا [ رسايل] ذكريهمكم من الرسائل تقرأنا ونقرأها وكم من الرسائل نكتبها ولانعلم أننا نكتبنا ونكتبهم.. أحبك مثل الفراوله.. كتبتها ذات مره رساله فأضحكتني زمناً وأبكتني دهراً.. كلمات اغنية الرسايل | محمد عبده | موقع كلمات. حروف بسيطه ليعود القلب للوراء.. راكضاً نابضاً بكلـ البراءه التي تضج في داخله! وحروف بسيطه ليتملكنا الذهول هل نحن هؤلاء حقاً.. فلماذا استبدلنا بالوصال جفاء.. وبفيض المحبه بعاداً وهجراناً!! لماذا الحروف أكثر وفاءً منا تبقى تقاوم الزمن ونحن نتغير بمرور الزمن!
• كلما سمعت محمد عبده في «لا تردّين الرسايل ويش أسوّي بالورق»، أسأل نفسي: كم دمعة صادقة سالت على هذه الأغنية؟ كم آه عابرة للمساءات أطلقت؟ كم جولة من المفاوضات الفاشلة أجريت لاسترداد الرسائل التي كانت أغلى من «الكمبيالات»؟! الآن على الهاتف بكبسة تفتح مستطيل الرسائل، وتكتب ما تشاء، وبكبسة زر تنهي العلاقة، ثم تطلب بعدها من مطاعم التوصيل «بيتزا كبير».. وأنت مرتاح الضمير!