مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي - هل تعلم ؟ - YouTube
من هو مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي ؟، يعتبر توماس الفا اديسون هو مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي وهو امريكي الجنسيه وله الكثير من الاختراعات المتنوعة التي نالت اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول العالم، كما أنه عمل على اختراع الكثير من الحالات المتنوعة التي تعزف عليها الأيدي الموسيقية في مختلف دول العالم ويعتبر من الشخصيات التي حققت الكثير من النجاحات المتنوعة في الوطن العربي ويعتبر شخصية تاريخية. حقق الكثير من النجاحات في مختلف الاختراعات المختلفة على مستوى العالم كما أنه من الشخصيات المهمة في الوطن العربي وله الكثير من الاهميات الكبيرة في العالم واخترع الكثير من الآلات المتنوعة والمصابيح الكهربائية التي يستخدمها الكثير من الناس في مختلف أنحاء العالم وكلها، استخدامات مهمة لها العديد من الفوائد التي يستخدمها الناس ويعتبر الأمريكي أديسون من الشخصيات العالمية التي حققت الكثير من الإسهامات المختلفه والمتنوعه. المخترع الأمريكي أديسون هو مخترع المصباح الكهربائي وهو من الشخصيات التي حققت الكثير من النجاحات المتنوعة في كافة مناطق أمريكا ودول العالم.
ينشر لكم « موقع تفسير »، في التقرير التالي من هو مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي ، حيث عام 1879 عرض توماس إديسون المصباح الكهربائى لأول مرة، وتوماس ليس شخصية عادية فهو رابع أكثر مخترع إنتاجًا، فكان يمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية، إلى جانب العديد من البراءات فى فرنسا وألمانيا. معلومات عن المصباح الكهربائي من هو مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي والمصباح الكهربائى هو جهاز يحول الطاقة الكهربائية إلى ضوء، وبعد عدة تجارب فاشلة فى عام 1879 ابتكر المخترع الأمريكى توماس إديسون وفريقه أول مصباحا كهربائيا عمليا باستخدام الخيط القطنى واستمر المصباح فى الإضاءة لمدة أربعين ساعة متواصلة، لكن قام إديسون بعد ذلك بمحاولات ناجحة لإطالة مدة أنارته. حصل إديسون على الحق الحصرى لبيع الصحف على الطريق بالتعاون مع أربعة مساعدين حيث أطلق نشرة أسبوعية، وانطلق إديسون من هذا العمل إلى العديد من المشاريع الريادية، كما اكتشف مواهبه كرجل أعمال، وأدت هذه المواهب فى نهاية المطاف إلى إنشاء 14 شركة. وفى الحقيقة لم يخترع إديسون أول مصباح كهربائى، ولكنه اخترع أول مصباح متوهج عملى من الناحية التجارية، حيث سبقه العديد من المخترعين فى صناعة المصابيح المتوهجة، بما فى ذلك هنرى وودوارد وماثيو إيفانز، وكان هناك مخترعون آخرون سبق لهم صنع المصابيح الكهربائية المتوهجة لكنها غير عملية تجاريًا مثل همفرى ديفى وجيمس بومان ليندسى وموسى فارمر ووليام سوير وجوزيف سوان وهينريك جوبل، من بعض عيوب تلك المصابيح أنها قصيرة الأجل للغاية وذات تكلفة إنتاجية عالية وتسحب الكثير من التيار الكهربائى مما يصعب تطبيقها على نطاق تجارى واسع.
المصباح الكهربائي همفري ديفي المُخترع الحقيقي للمصباح الكهربائي لا شك أن الكثير من البشر حول العالم يؤمنون بأن توماس إديسون – Thomas Edison هو مخترع المصباح الكهربائي، على الرغم من إنه ليس كذلك، بل قام بتعديل عمل شخص آخر، وفي النهاية نسب الاختراع له. فهناك الكثير من العلماء والمخترعين قد عملوا على اختراع المصباح بسنوات عدة قبل أن يبدأ «إديسون» في تجاربه، وترجع المحاولة الأولى لصنع المصباح الكهربائي إلى عام 1802م -أي قبل ولادة إديسون بـ46 عام-، عندما تمكن كيميائي بريطانى يُدعى هامفري ديفي – Humphry Davy من صُنع الـ Safety lamp بعد نجاحه في الحصول على ضوء قصير الأجل عن طريق تمرير تيار كهربائي من خلال خيط رفيع من البلاتينيوم. ولكن لم يكن ذلك المصباح مشرقاً بما فيه الكفاية، بالإضافة إلى ذلك لم يكن يعمل لفترة طويلة، وذات تكلفة اقتصادية عالية؛ مما جعل هذا المصباح يخبو قبل أن يظهر، وقد تلت ذلك محاولات عديدة أصبحت لا تُذكر؛ لتنتهي إلى إنتساب الفضل وحده تقريباً لـ «إديسون». السيارة في عام 1985م قام الألماني «كارل بنز – Carl Benz» بابتكار أول سيارة تعمل بالوقود في العالم، وحصل على براءة الإختراع في العام التالي مباشرة، وبالفعل بدأ في تأسيس شركته وتصنيع السيارة وبيعها في عام 1888م، وذلك قبل أن تقوم شركة فورد – Ford باقتحام سوق السيارات (لم تفعل ذلك سوى في عام 1896م)، ورغم ذلك ينسب إختراع أول سيارة في التاريخ إلى «هنري فورد – Henry Ford».
جميعنا يعلم قصة «توماس أديسون» المخترع الأمريكى المشهور الذي حاول مرات كثيرة للوصول إلى اختراع المصباح الكهربي الذي أنار به البشرية، ولكن ماذا كان يوجد قبل توماس أديسون؟ هل يعقل أن يتم اختراع المصباح الكهربي على مرحلة واحدة على يد أديسون وحده؟ هذا ما سنعرفه معا في السطور القادمة عن التاريخ الحقيقي وراء المصباح الكهربي.
وفى عام 1879 أنتج إديسون مصباح ذى مقاومة عالية يدوم لمئات الساعات، قبل ذلك سبق للمخترعين إنتاج إضاءة كهربائية فى ظروف مختبرية يعود تاريخها إلى عرض السلك المتوهج من قبل أليساندرو فولتا فى عام 1800، إلا أن تركيز إديسون كان ينصب على التطبيق التجارى واستطاع بيع مفهوم المصابيح الكهربائية التى تدوم طويلًا للمنازل والشركات من خلال الإنتاج الشامل كما قام بإنشاء نظام متكامل لتوليد وتوزيع الكهرباء. حصل إديسون على براءة اختراع نظام توزيع الكهرباء فى عام 1880، وهو عامل أساسى للاستفادة من اختراع المصباح الكهربائى، وفى يناير 1882، قام إديسون بتشغيل أول محطة لتوليد الطاقة البخارية فى جسر هولبورن بلندن، وفى عام 1887 كانت هناك 121 محطة طاقة لإديسون فى الولايات المتحدة لتزويد الكهرباء بنظام التيار المستمر للعملاء. معلومات عن توماس ألفا إديسون ولد توماس ألفا إديسون فى مثل هذا اليوم 11 فبراير عام 1847 فى مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، وعانى إديسون من مشاكل فى السمع فى سن مبكرة، وكان يعزى سبب الصمم له لنوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاج لالتهابات الأذن الوسطى، كما أنه كان شريد الذهن خلال فترة الدراسة، ووصفه أستاذه بأنه "فاسد"، ويذكر إديسون هذه الفترة قائلًا: "والدتى هى من صنعتنى، لقد كانت واثقة بي؛ حينها شعرت بأن لحياتى هدف، وشخص لا يمكننى خذلانه".
ومن ضمن هذه المحاولات كان ذلك للعالم "Warren de la Rue" فى العام (1840م)، حيث قام بتصميم المصباح بشكل فعال، باستخدام فتيلة من البلاتين بدلا من النحاس. ولكن التكلفة العالية للبلاتين، حالت دون نجاح هذا المصباح تجاريا. فى العام (1848م) قام الإنجليزي "William Staite" بتحسين قدرة المصباح الكهربي "arc lamps" للعمل لمدة أطول، من خلال تطوير آلية يمكن تصورها، والتى تنظم حركة المصابيح ' التآكل السريع لقضبان الكربون' ( التي تقوم به الشركات اليوم من خلال وضع عمر للمبة). في العام (1850م) قام عالم الكيمياء الإنجليزى "Joseph Swan" بحل مشكلة فعالية التكالييف للمخترعين السابقين، وذلك من خلال تطوير مصباح كهربي باستخدام فتيلة من (ورق متفحم-carbonized paper) بدلا من البلاتينيوم، لكن كانت مضخات التفريغ لم تكن فعالة هذه الأيام، لذا لم يتم التسويق للمنتج الخاص به. بينما "Swan" كان ينتظر تطوير جودة مضخات التفريغ، كان المخترع الأمريكي "Charles Francis Brush, " مشغول بتطوير نظام "electric arc"، والذى من شأنه أصبح مستخدم فى جميع أنحاء أمريكا، وأوروبا فى الثمانينات، لكنها فى الحقيقة لم تكن مصباحا كهربيا، حيث ان فرش أنظمة الإضاءة كانت تستخدم اينما كان هناك حاجه لأضواء ساطعة كما هو الحال فى الشوارع، والمباني التجارية، حيث كانت تستخدم لتشغيل اهذه الأنظمة.