كلمات أغنية وضوح محمد عبده. وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح جيتك أسف أوضح من الشمس عذري جيتك ألم جيتك ندم جيتك جروح جيتك وقلبي مالقيته بصدري مالقيته بصدري تدري أحبك يا صدى صمتي والبوح وش فيك ما كنك عن الحال تدري صعبت عليك ترد وتقول مسموح هانت عليك تبعثر أوراق عمري وش عاد تبغي وش عاد تبغي يا رجعة انفاسي ويا طلعة الروح عمري سرى والوقت ماهوب بدري حتى لو أني منك ضايق ومجروح عليك يا خوفي ويا طول صبري يا طول صبري من كذا أكثر وضوح بمشي وراك أتبعك من وين ماتروح أرجوك قلي وش مكاني وقدري وش مكاني وقدري إسمعني صوتي بالأسف صار مبحوح لا تعاكس التيار مادام يجري الألبوم ياراحلة 2016
محمد عبده - وضوح - حفل دبي 2016 - YouTube
وضوح محمد عبده وش عاد تبغى من كذا أكثر وضوح - YouTube
﴿يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن﴾: يا: حرف نداء، ونساء: منادى منصوب لأنه مضاف، والنبي: مضاف إليه، لستن: فعل ناقص، والتاء اسم ليس، والنون علامة جمع الإناث، وكأحد: الكاف اسم بمعنى مثل مبني على الفتح في محل نصب خبر ليس، و﴿أحد﴾ مضاف إليه، ومن النساء: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لـ﴿أحد﴾، وإن: شرطية، واتقيتن: فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، والتاء فاعل، والنون علامة جمع الإناث، وجواب الشرط إما أن يكون محذوفا دلَّ عليه ما قبله، أي: إن اتقيتن الله فلستن كأحد، وإما أن يكون الجواب قولَه ﴿فلا تخضعن بالقول﴾. ﴿فلا تخضعن بالقول﴾: استئناف وجواب الشرط محذوف كما تقدم، أو الفاء رابطة لجواب الشرط، وجملة ﴿لا تخضعن﴾ في محل جزم جواب الشرط، وبالقول: جار ومجرور متعلقان بتخضعن، وجملة ﴿فلا تخضعن﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب. ﴿فيطمع الذي في قلبه مرض﴾: فيطمع: ﴿الفاء﴾ للسببية، و﴿يطمع﴾ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيّد من الكلام السابق أي: لا يكن خضوع فطمع. يا نساء النبي لستن كأحد من النساء اعراب - الداعم الناجح. والذي: فاعل يطمع، وفي قلبه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، ومرض: مبتدأ مؤخر، وجملة ﴿في قلبه مرض﴾ صلة الذي لا محل لها من الإعراب.
10-16-2016, 01:58 PM لوني المفضل Cadetblue يا نساء الرسول لستن كاحد من النساء بسم الله الرحمن الرحيم تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره شعبة عظيمة من شعب الإيمان، ومن حقه صلى الله عليه وسلم على أمته أن يُجَّل ويُعظَّم ويُوَقر، قال الله تعالى: {لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ}(الفتح: 9)، قال ابن كثير: "قال ابن عباس وغير واحد: يعظموه، {وَتُوَقِّرُوهُ} من التوقير وهو الاحترام والإجلال والإعظام"، وقال السعدي:" {وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ} أي: تعزروا الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقروه أي: تعظموه وتُجِّلوه، وتقوموا بحقوقه". وتوقيره صلى الله عليه وسلم سبيل الفلاح في الدنيا والآخرة، قال الله تعالى: {فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}(الأعراف:157)، قال ابن كثير: "وقوله: {فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ} أي: عظموه ووقروه، {وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ} أي: القرآن والوحي الذي جاء به مبلغاً إلى الناس، {أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} أي: في الدنيا والآخرة".
[مرجع] وجاء في تفسير القرطبي أنّ قوله تعالى: {لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ} ، قيل فيه كأحد وليس كواحدة من النساء؛ لأنّ في نفي أحد نفيٌ عام للمؤنث والمذكر والواحد والجماعة والمثنى، وقد اقترن هذا الفضل والاستثناء لنساء النبيّ الكريم بقوله تعالى في تتمة الآية الكريمة: {إِنِ اتَّقَيْتُنَّ} ، فكانت هذه الفضيلة مقرونة أيضًا بتقوى الله تعالى. [٦] وجاء في كتاب أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير أنّ الآية الكريمة تخاطب نساء النبي أمهات المؤمنين بأنّهن لسن كجماعات النساء بل هن صاحبات شرف ومكانة فهمن زوجات خاتم الأنبياء ولا بدّ لهنّ من زيادة قدرهنَّ ومنزلتهنَّ بطاعة الله ورسوله فجاءت التتمة في الآية الكريمة: {إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا} ، أي أنّ شرفهنَّ ومنزلتهنَّ قد حصلت ولكن بتقوى الله تعالى، فلا بدّ من ملازمة التقوى، فبدون التقوى لا يعلو شأنهنَّ بين النساء، وجاء بعدها النفي عن الخضوع بالقول أمام الرجال.
وفي تفسير الطبري وغيره: "وبدأ بعائشة رضي الله عنها، فلما اختارت الله ورسوله والدار الآخرة، رُئِي الفرح في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتتابعن كلهن على ذلك، واخترن الله ورسوله والدار الآخرة". الثالثة: العناية بنصحهن وخطابهن بأحسن الألقاب، قال الله تعالى: {يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ}(الأحزاب:30)، يقول الألوسي في تفسيره: "{يَا نِسَاء النَّبِيِّ} تلوين للخطاب، وتوجيه له إليهن لإظهار الاعتناء بنصحهن، ونداؤهن ها هنا وفيما بعد بالإضافة إليه عليه الصلاة والسلام لأنها التي يدور عليها ما يرد عليهن من الأحكام، واعتبار كونهن نساء في الموضعين أبلغ من اعتبار كونهن أزواجاً كما لا يخفى على المتأمل". الرابعة: مضاعفة الأجر، وهذا منطوق قوله تعالى: {نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ}(الأحزاب:31). قال الطبري: "يعطي الله الواحدة منهن مثلَيْ ما يُعْطِي غيرهن من سائر النساء". يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن. وقال السعدي: "لما اخترن الله ورسوله والدار الآخرة، ذكر مضاعفة أجرهن، ومضاعفة وزرهن وإثمهن لو جرى منهن، ليزداد حذرهن، وشكرهن الله تعالى". الخامسة: البشارة بالجنة، لكونهن بالاتفاق قنتْن لله ورسوله صلى الله عليه وسلم وعملن صالحاً، قال السعدي: "{وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا}(الأحزاب:31)، {وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ} أي: تطيع {لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا} قليلا أو كثيرًا، {نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ} أي: مثل ما نعطي غيرها مرتين، {وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا} وهي الجنة، فقنتن لله ورسوله، وعملن صالحًا، فعلم بذلك أجرهن".
والجهات التي بنى عليها أبو بكر بن العربي أكثرها من شؤون الرجال. وليس يلزم أن تكون بنات النبي ولا نساؤه سواء في الفضل. ومن العلماء مَن جزموا بتفضيل بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم على أزواجه وبخاصة فاطمة رضي الله عنها وهو ظاهر كلام التفتزاني في كتاب «المقاصد». وهي مسألة لا يترتب على تدقيقها عمل فلا ينبغي تطويل البحث فيها. والأحسن أن يكون الوقف على { إن اتقيتن} ، وقوله { فلا تخضعن} ابتداء تفريع وليس هو جواب الشرط. فُرع على تفضيلهن وترفيع قدرهن إرشادُهُنّ إلى دقائق من الأخلاق قد تقع الغفلة عن مراعاتها لخفاء الشعور بآثارها ، ولأنها ذرائع خفية نادرة تفضي إلى ما لا يليق بحرمتهن في نفوس بعض ممن اشتملت عليه الأمة ، وفيها منافقوها. وابتدىء من ذلك بالتحذير من هيئة الكلام فإن الناس متفاوتون في لينه ، والنساءُ في كلامهن رقّة طبيعية وقد يكون لبعضهن من اللطافة ولِين النفس ما إذا انضمّ إلى لينها الجبليّ قرُبت هيئته من هيئة التَدلّل لقلة اعتياد مثله إلا في تلك الحالة. فإذا بدا ذلك على بعض النساء ظَنّ بعض من يُشافِهُها من الرجال أنها تتحبّب إليه ، فربما اجترأت نفسُه على الطمع في المغازلة فبدرت منه بادرة تكون منافية لحرمة المرأة ، بله أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللاتي هنّ أمهات المؤمنين.
وقال ابن تيمية: "ومن أصول أهل السنة والجماعة أنهم يتولون أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ويؤمنون بأنهن أزواجه في الآخرة، خصوصا خديجة رضي الله عنها أم أكثر أولاده، وأول من آمن به وعاضده على أمره وكان لها منه المنزلة العالية. والصِدِّيقة بنت الصديق ( عائشة) رضي الله عنهما، التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: ( فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)". من فضائل أمهات المؤمنين: الفضيلة الأولى: الحديث عنهن بوصف الزوجية، فقد ذكر الله تعالى نساء النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ الزوجية في غير ما موضع من القرآن الكريم، ومن ذلك أول آية من آيات التخيير: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ}(الأحزاب: 28)، فكان الخطاب لهن في القرآن الكريم بلفظ الزوجة ـ غالباً ـ حتى في مقام العتاب كما في سورة التحريم، ولم يخاطبهن بلفظ المرأة.
وقال ابن كثير: {وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا} أي: في الجنة، فإنهن في منازل رسول الله صلى الله عليه وسلم، في أعلى عليين، فوق منازل جميع الخلائق، في الوسيلة التي هي أقرب منازل الجنة إلى العرش". السادسة: تفضيلهن على عموم النساء، وذلك من قول الله تعالى: {يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء}(الأحزاب: 32)، قال البغوي في تفسيره: "قال ابن عباس رضي الله عنه: ليس قدركن عندي مثل قدْر غيركنّ من النساء الصالحات، أَنْتُنَّ أكرم عليَّ وثوابكُنَّ أَعْظم لَدَيَّ". الفضيلة السابعة: الاصطفاء الإلهي، قال الله تعالى: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا}(الأحزاب: 34)، قال ابن كثير: "أي: ذا لطف بكن، إذ جعلكن في البيوت التي تتلى فيها آياته والحكمة وهي السُنة، خبيراً بِكُنَّ إذ اختاركن لرسوله أزواجا".. وقال: "واذكرن هذه النعمة التي خصصتن بها من بين الناس، أن الوحي ينزل في بيوتكن دون سائر الناس"، وقال الزمخشري: "{خَبِيرًا} أي: علم من يصلح لنبوته ومن يصلح لأن يكونوا أهل بيته". هذه بعض فضائل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تدل على اصطفاء الله لهن على سائر النساء، مما يستوجب على كل مسلم ومسلمة: حبهن وتوقيرهن ومعرفة فضلهن، ودراسة سيرتهن، وما كان لهن من دور في مؤازرة النبي صلى الله عليه وسلم ونصرته، وما كان لهن من دور بعد وفاته في حفظ مسائل الدين ونشرها بين الأمة، فإن هناك أموراً عديدة من هديه صلى الله عليه وسلم لا يمكن العلم بها إلا من طريق زوجاته رضي الله عنهن.