جديله ما وراها صبح ألا ياطول مسراها وعين ماتمل الذبح كأن أحبابها عداها وقلب ما يعرف الصفح صخر والا الصخر مثله بحق الشال والخصلة على جيد كما القنديل غريب وساري لهله ولا يحمل هجاد وليل ترى طول الصبر والجرح قهر والا القهر مثله تعدي ناظري غيري لعل أشوف أنا غيرك وردي شوفي تفكري ومابي شرك وخيرك وخدك لو تبين المدح قمر والا القمر مثله
جديلة – حسين الجسمي جديله ما وراها صبح ألا ياطول مسراها وعين ماتمل الذبح كأن أحبابها عداها وقلب ما يعرف الصفح صخر والا الصخر مثله بحق الشال والخصلة على جيد كما القنديل غريب وساري لهله ولا يحمل هجاد وليل ترى طول الصبر والجرح قهر والا القهر مثله تعدي ناظري غيري لعل أشوف أنا غيرك وردي شوفي تفكري ومابي شرك وخيرك وخدك لو تبين المدح قمر والا القمر مثله كلمات: بدر بن عبدالمحسن ألحان: عزوف 2018
حسين الجسمي - جديله (حصرياً) | 2018 - YouTube
كلمات الاغاني كلمات اغنية جديله ما وراها صبح – جديد حسين الجسمي 2018
حكم طاعة الزوجة لزوجها حكم طاعة الزوج هو الوجوب في كل أمر ونهي و هي مقدمة على طاعة الوالدين ما لم يكن في ذلك معصية لله تعالى، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. طاعة الزوجة لزوجها في القرآن ودليل وجوب الطاعة على الزوجة لله "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا" أي إذا أطاعت المرأة زوجها في جميع ما يريد منها مما أباحه الله له منها فلا سيبل له عليها بعد ذلك وليس له ضربها ولا هجرانها. وحق الطاعة للزوج ليس سيادة مطلقة أو إهدارا لقيمة الزوجة ومصادرة رأيها أو امتهان كرامتها واذلالها إنما أوجب الله الطاعة على الزوجة للزوج لأسباب فيها مصلحة الأسرة والمجتمع والمراد من الآية 34 من سورة النساء السالفة الذكر أن الرجل قيم على المرأة أي هو كبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت، وطاعة الزوجة لزوجها من أول حقوق الزوج عليها، بل إنه أهم الحقوق.
وإذا لم يستجب الولد لذلك فإنه يكون معذوراً ما دام سببُ الطلاق غير وجيه شرعاً، وواجب البر بوالديه لا يعني إلحاق الضرر بأولاده وزوجته، بل لكل منهما حقوق، والمتعين عليه السعي لإرضاء الوالدين والبر بهما من غير تقصير أو تفريط بحق زوجته وأولاده.
فإن أطاعته وأحسنت الطاعة له، فكأنما قامت بكل حقوق زوجها عليها، وللطاعة أثر كبير على الأسرة. ومن آثار ذلك عرفان الزوجة بالجميل لزوجها العامل الكادح لأجل الوفاء بنفقة زوجته وباقي أفراد أسرته، و حتى تسود المودة والمحبة والتفاهم بينهما، ويعم جو الألفة في الأسرة و ينعم الجميع بالهدوء و الاستقرار، لذلك نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يبث الهمة والرغبة والاحساس في قلوب الزوجات، ويحثهن على طاعة أزواجهن عن رغبة وطواعية، و يعدهن بجنة عرضها السماوات والأرض فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة". نشوز المرأة عن طاعة زوجها في فقه الشريعة الإسلامية. وعن أبي هريرة رضي اله عنه قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها ، و حفظت فرجها، وأطاعت زوجها دخلت الجنة"، بل إن المرأة المجتهدة في طاعة زوجها لها أجر المجاهد في سبيل الله. صور طاعة الزوجة لزوجها سرعة الاستجابة له إذا دعاها لفراشه أي طاعة الزوجة لزوجها في الفراش وعدم الامتناع عن ذلك بدون سبب. لأن ذلك يوقعها في الإثم، وتستحق غضب الله عليها ولعنة الملائكة.
وهذه المراحِل التي يَجب أن يَنتهجَها الزوج قبل الطلاق، هي من مبادئ القرآن الكريم في التربية الاجتماعية، ومن مناهجه في الوِفاق وإصلاح ذات البَيْن" [9]. طاعة الزوج (طاعة الزوجة لزوجها في الاسلام). وجاء في كتاب " قوانين الأحوال الشخصية ": "الضرب والهِجران يُعَدَّان وجهين لعُملة واحدة هي الإيذاء" [10]. لا نفقة للناشز: ويقول فضيلة الدكتور " حسن أحمد الكبير " - عميد كلية اللغة العربية بالزقازيق، وأستاذ الأدب والنقد بجامعة الأزهر الشريف -: "والناشز لا نفقةَ لها؛ لأنها خَرَجت بغير إذن الزوج" [11]. ويترتَّب على الحكم بنشوز الزوجة جوازُ الامتناع عن نفقتها الشرعية وحقوقها الأخرى، وهذا ما صرَّحت به المادَّة الثانية من القانون رقم 44 لسنة 1979، والتي جاءت معدلة للمادة " 1 " من القانون رقْم 25 لسنة 1920، فقد جاء فيها: "ولا تجب النفقة للزوجة إذا ارتدَّت، أو امتنَعت مختارَة عن تسليم نفسها بدون حقٍّ، أو اضطرَّت إلى ذلك بسبب ليس من قِبَل الزوج، وتُوقَف النفقةُ من تاريخ الامتناع" [12]. وإذا كانت أَماراتُ النشوز من الرجل، ولكن لأسباب من جهة المرأة - ككِبَر سنِّ الزوجة، أو مرضها مثلاً - فإن ذلك لا يؤثِّر في حقوق الزوجة، ولا يجعلها ناشزًا، وإن كان يسنُّ شرعًا استمالة الزوجة لقلب زوجها بأي طريقٍ يُبعده عن هذا الاتجاه؛ أي: النشوز منها، ومحاولة إصلاح أمره والتصالح معه، وهذا ما حثَّت عليه الآية في قوله تعالى: ﴿ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ﴾ [النساء: 128].
كما بين ذلك رسول الله ص في قوله: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح". المكوث في المنزل وعدم الخروج منه إلا بإذن زوجها أن لا تصوم نفلا إلا بأمره، و علة ذلك أن الزوج قد يريدها لنفسه، ويمنعه عنها الصيام، لذلك عليها أن تستأذنه، فإن لم يأذن لها أفطرت، ولا يكون له ذلك في صوم الفرض كرمضان والقضاء، فلها أن تتم صومها ولا تطيعه في نفسها حرمة ذلك. أن تصون عرضه بالطاعة لأنها إن هي حافظت على عفتها و طهارتها بغض بصرها و حفظ لسانها و سمعها عن كل ما يكون سببا في جعل الرجال ذوي القلوب المريضة يطمعون فيها عند غياب زوجها. أن تحفظ ماله و ترعاه و ذلك بعدم الإسراف في إنفاقه، أو التسبب في إتلافه أو إهماله و ضياعه التزين للزوج و تستقيم الطاعة للزوج بالتزين و التجمل له و ذلك بإظهار كل زينة داخلية و خارجية تسر زوجها، فإنه إن نظر إليها يستعفف و يستغني بها عن غيرها من النساء الغيرة على الزوج من طاعة الزوجة لزوجها غيرتها المعتدلة عليه، و إشعاره أنه محل اهتمامها، و أنه قرة عينها. خدمة الزوج و الأبناء، و القيام بأعباء البيت من طبخ و كنس و غسيل و غيرها من الأمور التي تسهل الحياة اليومية للأسرة كرعاية الأبناء و تربيتهم و تهذيبهم