انتهى م4
الوكيل الإخباري - شكى مواطنون من قيام بنوك باقتطاع قسط القرض الشهري عليهم لشهر نيسان الحالي، بالرغم من قرار تأجيل أقساط القروض. اضافة اعلان وقال مواطنون لـ الوكيل الإخباري" إن بعض البنوك خصمت الاقتطاع من الراتب المُحول للبنك، منوهين إلى أنه لم يتم تقديم أي طلبات بعدم الرغبة بالتأجيل. مدارس تربية خاصة إلى. واشاروا إلى أن قرار التأجيل وفقاً لجمعية البنوك والبنك المركزي مُلزم للبنوك داعين الجهات المعنية إلى اتخاذ اللازم خاصة وأن العيد بعد أيام، ما يتطلب مصاريف أكثر لتلبية الإحتياجات وشراء المستلزمات. من جهته قال المدير العام لجمعية البنوك في الأردن ماهر المحروق إن قرار تأجيل أقساط قروض الأفراد لشهر نيسان ملزم لجميع البنوك. وشدد محروق على أن قرار تأجيل الأقساط لن تترتب عليه غرامات أو فوائد إطلاقا ولجميع البنوك، منوهاً إلى أن القرار شمل جميع أنواع القروض للأفراد وكافة القروض التي تندرج تحت بند قروض الأفراد. عاملون في القطاع المصرفي اكدوا لموقع "الوكيل الإخباري" أن قرار تأجيل القروض مُلزم لكل البنوك المحلية كونه صادر عن البنك المركزي وجمعية البنوك. واشاروا إلى أن الموافقة على تأجيل قروض المواطنين ليس له علاقة بقيام المقترض بتأجيل قرضه خلال الثلاث شهور الاولى من العام الحالي، أو كون المقترض ملتزم بالسداد للبنك وليس من المتعثرين مالياً.
فكيف نسعى كي لا نكون ممن قال فيهم رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "رُبَّ قارئ للقرآن والقرآن يلعنه"؟ وكيف نتلوه تلاوة الأبرار، ونتلقاه بنيّة الائتمار والابتدار؟ سنة الله تعالى في دينه أن يكون الأصل الإيماني بسبب صحبة منوّرة، في رفقة مُنيبة ذاكرة مجاهدة، هذا هو الأصل، الأصل تعلُّم الإيمان قبل القرآن، كما قال سيّدنا عبد الله بن عمر: "كنَّا معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ونحنُ فتيانٌ حزاوِرَةٌ فتعلَّمنا الإيمانَ قبلَ أن نتعلَّمَ القرآنَ ثمَّ تعلَّمنا القرآنَ فازددنا بِه إيمانًا". هذا هو الأصل، وإلا نثرناه نثْرَ الدَّقل، أو قرأناه لا يُجاوزُ حناجرنا، عافانا الله. مدارس تربية خاصة وتطوير مواقع. فإذا ثبت الأصل، ولا يثبت إلا بساقية الذكر، وشرط الصدق، فقد تنزّل القرآن على قلب امتلك شروط التربية والاستعداد للتلقي القرآني، فيزداد خشوعا بتلاوته، وتلين الجلود والجوارح لطاعة أوامره واجتناب نواهيه، وإلا كان لقلقة في اللسان، أو تنغُّما بالألحان، قد يشيع بعض الاطمئنان، دون أن يلامس عمق الروح، أو يستنهض الهمّة ويحرّك الجِنان. ولذلك أيضا، قد يتسابق الحكام مع الدعاة على خدمة القرآن، والتشجيع على حفظه والمنافسة في تجويد تلاوته، وتوزيع آلاف النسخ وإكرام الخطّاطين والتفنن في الطباعة والدعاية، وأعظم بها من خدمة، يجازي الله تعالى عليها حسب صفاء النية وسلامة الطوية وسموِّ القصد.
وحري بالذكر ، أن الإقصائيات الأولية ، أفرزت عن تأهل 21 مشاركا من بينهم المتفوق نصر الدين جبري من مؤسسة منهل الطالب، التابعة لمجموعة مدارس اكسيل الخصوصية، والتي يترأسها الأستاذ محمد أبو البقاء. نصر الدين جبري متعلم يدرس بالمستوى الخامس ابتدائي بالمؤسسة السالفة الذكر، تأهل للمشاركة في الإقصائيات الإقليمية النهائية ، بعدما اجتاز الاقصائيات المحلية على صعيد المؤسسة لهذه المسابقة التي تشرف عليها الأستاذة فاطمة دناوي بمساعدة فريق عمل مجموعة اللغة العربية، وكذا الاقصائيات الإقليمية الأولية. وبهذا التأهل، يشرف أسرة مؤسسة منهل الطالب 1 التابعة لمجموعة مدارس اكسيل الخصوصية أن تتقدم بأحر التهاني للتلميذ نصر الدين جبري، وبصفة خاصة لرئاسة المجموعة في شخص مؤسسها الأستاذ محمد أبو البقاء، آملين من الله التألق والتوفيق. طارق علام يقدم فقرات إنسانية فى برنامج "كلام من دهب".. اليوم - اليوم السابع. مسابقة تحدي القراءة العربي.. تأهل التلميذ نصر الدين جبري من مؤسسة منهل الطالب الخصوصية إلى الإقصائيات الإقليمية النهائية. كلامكم.. محمد شيوي وبهذا التأهل، يشرف أسرة مؤسسة منهل الطالب 1 التابعة لمجموعة مدارس اكسيل الخصوصية أن تتقدم بأحر التهاني للتلميذ نصر الدين جبري، وبصفة خاصة لرئاسة المجموعة في شخص مؤسسها الأستاذ محمد أبو البقاء، آملين من الله التألق والتوفيق.
ومع هذا، كن متأكدا، أنك قلّما تجد من يريد أن يجتمع القرآن في صدور التَّالين الحافظين، فهما وإيمانا وإرادة ولوعة على الإسلام، وحركة قائمة بالحق، مستجيبة لنداءِ مُنَزِّلِ القرآن سبحانه وتعالى، الآمر بالعدل والإحسان. قلّما، بل تكاد تعدم، خاصة من الحكام الظلمة، من لا يتوجّس خيفة من أن تَشِيعَ وتُشِعَّ روح القرآن، وتشرقَ شمسُه في الصدور إيمانا ويقينا، يرفع الهمة ويحرك الإرادة ويرشد الخطى في حركة ساعية، قد تمثّلت القرآن تربية وعلما وأخلاقا ونظام حياة. مدارس تربية خاصة لكوايسون والسلولي والغامدي. هذه العملية القرآنية المتكاملة، والنورانية الشاملة، هي الكفيلة بفضح التحالف الشيطاني المستعلي، والقادرة على تعرية زيف الادعاء، وإزهاق تعاويذ الظلام، وهي هي، ما يخشاه الحكام ومن وراءهم من سدنة الفرعونية وحماتها في بلاد المسلمين، لأنها هي ما يهدّد أنظمة الجور حقّا. نعم، يحفظ الله تعالى كتابَه وعدًا منه سبحانه بألطف السبل، "إن ربَّك لطيف لما يشاء"، ويحفظه أيضا، بذلك "التمسّح الثعلبي" لبعضهم به وبخدمته، من يخدمون القرآن في العلن، ويمزّقونه في قواعد الحكم، وأحكام الشرع، ومخفيات القرارات. لقد كان الحجاج ابن يوسف الثقفي ضارب الأعناق، حاملا لكتاب الله، لكنّ القرآن لا ينفع الظالمين ذوي القلوب القاسية التي لم يطرقها طارق الإيمان والخشية: "وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ، وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا".
وقالت الدائرة في بيانها: "مطلبنا واحد، ومقصدنا واحد، ونحن وإياكم آباءٌ وأبناء، ندرك حجم التضييق الذي يمارس علينا حكومة وشعبا، وندرك حجم الضائقة المالية التي تمر بها الحكومة وترافقها في كل مفترق سياسي، وما أنجزه اتحاد المعلمين كان أقصى ما يمكن أن تقدمه الحكومة في ظل الضائقة المالية الحالية".
عادت قريش إلى مكة، ونسيت في زحمة الأحداث الجسام خبيباً ومصرعه، لكن الفتى اليافع سعيد بن عامر الجمحي لم يغب خبيب عن خاطره لحظة؛ لأن خبيباً علَّم سعيداً ما لم يكن يعلم من قبل، علمه أن الحياة الحقة عقيدة وجهاد في سبيل العقيدة حتى الموت، وعلمه أيضاً أن الإيمان الراسخ يفعل الأعاجيب، ويصنع المعجزات، وعلمه أمراً آخر وهو أن الرجل الذي يحبه أصحابه كل هذا الحب إنما هو نبي مؤيد من السماء، عند ذلك شرح الله صدر سعيد بن عامر إلى الإسلام. هاجر سعيد بن عامر إلى المدينة، ولزم رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، وشهد معه خيبر وما بعدها من الغزوات، ولما انتقل النبي الكريم – صلى الله عليه وسلم – إلى جوار ربه وهو راض عنه ظل من بعده سيفاً مسلولاً في أيدي خليفتيه أبي بكر وعمر – رضي الله عنهما -، وعاش مثلاً فريداً فذاً للمؤمن الذي اشترى الآخرة بالدنيا، وآثر مرضاة الله وثوابه على سائر رغبات النفس، وشهوات الجسد، وكان خليفتا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يعرفان لسعيد بن عامر صدقه وتقواه، ويستمعان إلى نصحه، ويصغيان إلى قوله، ولقد دعا عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – سعيداً إلى مؤازرته، وقال: يا سعيد إنا مولوُّك على أهل "حمص".
قال تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} (46) سورة الكهف. وأتذكر أن أحدهم قال مجازاً: (إن الأبناء ناقل للأكسجين في حياة الآباء) ويقول الشاعر حطّان بن المعلّى: وإنما أولادنا بيننا أكبادنا تمشي على الأرض لو هبت الريح على بعضهم لامتنعت عيني عن الغمضِ وحقيقة نقول: إن الوسط اليوم مشتعل بين الجيلين؛ حين غابت الرؤى الداعمة لمد جسور التوافق، والتوازن بين المعاصرة التي يحتمها واقع الزمان، وبين قلق الحال الذي يحيط بالآباء، مما يكتنف ذلك الهروب من مسافاتهم المسكونة من قبل الأبناء. ولعلي أعلق أجراسي حول تلك القضية, وأبسط أسبابها من الفارق الثقافي، وغياب الوعي التربوي، وتواري الوازع الديني، ووجود عناصر غريبة تشارك الأسرة مسؤولية التربية، ويجب ألا نظن أن الواقع سيجاملنا لنعبر بوابة الأبناء من خلال إصلاح تلك الأسباب التي ربما تكون غير مؤثرة في واقع اليوم ذلك التأثير الذي نشأت منه تلك القضية بمكوناتها، فيجب أن نغادر تلك الأسباب سريعا لنحاول تصحيح معادلة الواقع الحالي التي جعلت كلا من الجيلين يسقطون من المراكب، ويجرف الموج كل منهما إلى ضفة أخرى، ويتبادلان اللوم فكل منهما يلقيه على الآخر، فقد غاب سند القوة الذي يأمله الآباء, وتزعزع سند العقل والحكمة الذي كان ينتظره الأبناء.
7. وأعظم الشرف نسبته اليمن إلى رسول الله: وجاء في مجمع الزوائد بإسناد حسن إن رجلا قال: يا رسول الله العن أهل اليمن فإنهم شديد بأسهم كثير عددهم حصينة حصونهم فقال: ( لا) ثم لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعجميين ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا مروا بكم يسوقون نساءهم يحملون أبناءهم على عواتقهم فهم مني وأنا منهم) ، وفي رواية ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعجميين فارس والروم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا مروا بكم أهل اليمن يسوقون نساءهم يحملون أبناءهم على عواتقهم فإنهم مني وأنا منهم) أعظم به من نسب وأكرم بها من مكانه. 8. عن سلمة بن نفيل السكوني أن قال: دنوت من النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم حتى كادت ركبتاي تمسان فخذه فقلت: يا رسول الله ، سيء بالخيل ، وألقى السلاح ، وزعموا أن لا قتال. قال: ( كذبوا ، الآن جاء القتال. لا تزال أمتي أمة قائمة على الحق ظاهرة على الناس ، يزيغ الله قلوب قوم فيقاتلوهم لينالوا منهم. قالوا وهو مول ظهره إلى اليمن: إني لأجد نفس الرحمن من ههنا. ولقد أوحى إلي أني مكفوت غير ملبث ، تتبعوني أفذاذا ، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ، وأهلها معانون عليها) ، قال أهل العلم أن نفس الرحمن هنا المقصود به هو الفرج من قبل اليمن لتتابع إسلام أهل اليمن ودخولهم في الدين أفواجا فقد استوطنوا المناطق المفتوحة والقريبة من مناطق الجهاد والرباط.