ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
#1 للبيع عمارة تجارية حي الصفا مساحة 600 م 3 ادوار واجهه شرقية تفتح علي الخط السريع 6 شقق وملحق 4 شقق من 4 غرف 3 شقق من غرفتين محلين تجارية الدخل 175 الف دخل قديم مطلوب 3 مليون 300 الف
م. جارالله آل عمره تعتزم شركة «سمو العقارية» وشركة «عقارات للتطوير والتنمية» اليوم الثلاثاء عرض مخطط ‹›أعالي مكة›› الواقع داخل حد الحرم في مكة المكرمة بمزاد علني تنظمه شركة «أدير العقارية» وشركة «أدار» وذلك في قاعة ليلتي بمدينة جدة بعد صلاة العصر.
ودعا "الرشيد" المطورين والمستثمرين والمواطنين الراغبين في الاستفسار عن " عقار الحجون" التواصل مع الشركة عبر الموقع الإلكتروني أو بالاتصال بخدمة العملاء على الرقم(920001019)،(0550052000)،أو الجوال ( 0550053000)، أو بالتواصل عبر قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بالشركة، ويمكن تصفح الصفحة التفاعلية للمزيد من التفاصيل: ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
منى أبو صبح عمان – نشبت خلافات عدة بين الثلاثينية أم عامر وجاراتها في العمارة بسبب تناقل الكلام بينهما، حيث قامت إحداهن بذم أم عامر دون وجودها في إحدى الجلسات، فلم يكن من جارة أخرى سوى نقل الكلام وتهويله لها. تقول أم عامر، "أصبت بدهشة كبيرة لحظة سماعي الحديث الذي جرى في ذلك اليوم، وعليه غضبت جدا، فلم يكن مني سوى مواجهة السيدة التي تحدثت بالسوء مع من نقلت الكلام، وتبين أن الأخيرة هولت في سرد ما حصل، مما دفعني لمقاطعة الجارتين". الإشاعات بين الأقارب تخلق المشاحنات والنزاعات - جريدة الغد. وتعد ظاهرة نقل الكلام لدى بعض أفراد وشرائح المجتمع عادة يومية لا يمكنهم التخلي عنها، فلا تكاد تخلو جلساتهم من نقل الكلام، والطعن والسخرية، ومنهم من يبالغ ويهول في نقل الكلام بدافع الحقد أو إشاعة الفتن بين الآخرين. لهذه الظاهرة أثار سلبية كبيرة منها نهش جسد العلاقات الأسرية وهدم النسيج الاجتماعي وزعزعة المجتمع، كما في معظم الخلافات العائلية والعداوات والكراهية تكون بسبب (نقل الكلام) الذي يفرق بين الأفراد وبين الأقارب وصلات الرحم، وعلاقات الجيران والأصدقاء والمعارف. ويروي الموظف حاتم عبد العال ما وقع معه إثر تناقل الكلام في العمل، ويقول، "استغاب الزملاء زميلنا بكلام لا يليق به أبدا، ولم يرق لي ما قيل بحقه، وعليه أخبرته بكافة ما جرى، وحدث ما لم يكن بالحسبان".
غير مسموح بنسخ أو سحب مواد هذا الموقع بشكل دائم ، فهو حصري لـ مقالتي نت فقط ، وإلا فإنك ستعرض نفسك للمساءلة القانونية وتتخذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على حقوقنا. if (tBoundingClientRect()) { tElementById('tokw-13224-211229299-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 1019 && betterads_screen_width < 1140) { tElementById('tokw-13224-211229299-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 768 && betterads_screen_width < 1019) { tElementById('tokw-13224-211229299-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width < 768) { tElementById('tokw-13224-211229299-place'). لأول مرة.. "الصحة" توافق على نقل الأعضاء بين الأقارب من "العم والعمة".. وتؤكد: يجوز للمتبرع من غير الأقارب التراجع عن عملية الزرع مرتين فقط.. وأحمد عماد يكشف: منحنا 13 ألف و77 موافقة زراعة حتى الآن- انفراد. innerHTML = '';} ختامآ لمقالنا عبارات عن نقل الكلام بين الناس, وبعد الانتهاء من تحليل العناصر، وكتابة الموضوعات، أرغب في المزيد من الكتابة، ولكني أخشي أن يفوتني الوقت، فأرجو أن ينال الإعجاب.
يقول عبد العال "قام زميلي بتصعيد الأمر من خلال الحديث مع الزملاء أولا، ومن ثم إيصاله للمدير، وتفاقم الموقف شيئا فشيئا، وكانت المحصلة استلامي لأول تنبيه خطي منذ عملي في الشركة لمدة لا تقل عن عشر سنوات مضت". يضيف، "ندمت جراء فعلتي هذه، ورغم نيتي الخالصة بالمحبة والمودة لزميلنا المستغاب، لكني تضررت إثرها كثيرا، ومنذ ذلك الحين قطعت على نفسي وعدا بأن لا أنقل كلاما بالمدح أو بالذم أمام الاخرين". الأربعينية أم يزن تقول، "لن أنسى اولئك البشر الذين أصابتني سهامهم، وللأسف هم أقارب وليسوا غرباء، تعبت نفسيتي في بداية الأمر، لكن أحسست بأني كلما تتبعت ما يقال عني يزداد جرحي، وأزداد حقدا وكرها لهم، وحينها قررت أن لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. ليس جبنا ولا خوفا ولكن لترتاح نفسيتي، فقد وقعت خلافات عدة بيني وبين زوجي كادت تصل للطلاق". طرق التواصل مع الآخرين | المرسال. تضيف، "رغم بشاعة ما سمعته، إلا أنني استخطي نفسي كثيرا لأنني اصغيت للآخرين (ناقلي الكلام)، بل جعلتهم يعكرون صفو حياتي". وتنبهت الثلاثينية أم سليم لخطورة (تناقل الكلام) السائد في عائلة زوجها حسب قولها، حيث تبين أنها لم تعتد هذه السلوكيات في منزل والديها، وتقول، "عندما نجتمع في منزل حماتي، تبدأ وبناتها بالحديث عن الغائبين وانتقادهم وذمهم، ويشارك زوجي في هذا الحديث الذي دفعني لإبداء استيائي الشديد أمامهم".
وقال الصادق ( ع) للمنصور: لا تقبل في ذي رحمك ، وأهل الرعاية من أهل بيتك ، قول من حرم الله عليه الجنة ، وجعل مأواه النار ، فإن النمام شاهد زور، وشريك ابليس في الإغراء بين الناس ، فقد قال الله تعالى: " يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ". ( الحجرات 6) وللنميمة باعثان: 1- هتك المحكي عنه ، والوقيعة به 2 - التودد والتزلف للمحكي له بنم الأحاديث اليه. وقبل أن ندخل في مساوئ النميمة لا بد من الأشارة الى المحكي اليه وواجباته تجاه من حكى عنه ، حتى لا يصاب بجهالة ، وحتى يقطع دابر النم له ولغيره ،فيجب عليه ان يقف موقفاً اخلاقياً من الناقل اليه ، ويوقف النمام عند حده ، ولا يقبل منه اي كلام منقول ولو كان صحيحاً ، وهذا التصرف تجاه النمام يجعله يحسب الف حساب فيما لو فكر بالنم لشخص آخر غيره ، وعلى المنقول اليه الكلام ايضاً ان يفضح هذا النمام في كل مجلس او تجمع دون الأشارة الى ما نم به له والى المحكي عنه. واذا ما أخذ الفرد منا بالنميمة فأن مساوءها سترتد عليه وعلى المجتمع ومن هذه المساوئ: " النميمة تجمع بين رذيلتين خطيرتين: الغيبة والنم ، فكل نميمة غيبة ، وليس كل غيبة نميمة ، والنميمة أشد من القتل ( البقرة 191) وأشد فتكاً لأشتمالها على إذاعة الأسرار، وهتك المحكي عنه ، والوقيعة فيه، وقد تصل النميمة الى سفك الدماء ، واستباحة الأموال ، وانتهاك صنوف الحرمات وهدر الكرامات.
استبدلت عبارات تؤجج نار الفتن بين الأقارب، فمن قال الأقارب عقارب قاتله الله، فالأقارب سند وقوة وحمية وأهل.. والأصدق على ذلك وقت المصيبة يختفي الخلاف من على السطح. لا حب أصفى وأنقى من حب العائلة.. ولا قلب أحن من قلب الأخ على أخيه.. لماذا نحول الخلاف بين الأخوين إلى عداء بين كل أفراد الأسرة؟! و لماذا لا نحتوي خلافاتنا وتبقى بعيدة عن الأولاد والزوجات؟ لماذا نظلم الأخوة والأخوات في توزيع الميراث؟ ولماذا نجعل للشيطان بيننا سبيل؟ لنربي أبنائنا على أن العم أب وباقي ذوات القربى الخال والعمة والجد والجدة كل هؤلاء روافد نشرب منها كلما ظمأنا عطش المحبة لأن منبعها واحد. لماذا نزرع الحقد والكره في نفوس أبنائنا تجاه الأقارب؟!.. فالكل راحل والخلافات راحلة إلا المحبة والذكرى والحنين والندم لا يمكن أن يصلح ما رحل.. نحن مسؤولون عن انهيار هذا الوضع وسنحاسب عليه يوم القيامة.. وعند فراق أحد الأخوة المتخاصمين صدقوني كلمة "سامحني" تأتي متأخرة ليس لها طعم ولا ذوق ولا إحساس ولا تصلح ما أفسد.. فعلينا المبادرة إلى لملمة كل الجراحات المثخنة بين الأقارب وخاصة الأخوة والأخوات، فاليوم أكبر فرصة متاحة ولا نجعل للشيطان وأعوانه طريقا بيننا.. بادر أنت القوي... بادر حتى لو كنت أنت الأكبر.