مقالات جديدة 0 زيارة Oct 08 2010 Posted 10810 136 AM 5 messages. دمج الطلاب في المراحل الأولية آراء عفوية من الأطفال حول القرار مع نرجس العوامي mbcinaweek. أكثر من 586 مدرسة بالرياض مع كافة تفاصيل تلك المدارس وتقييمات أولياء الأمور على المدارس بالإضافة لصور متنوعة لمبان ونشاطات مدارس الرياض كما يمكنك التواصل مباشرة مع أي مدرسة من مدارس مدينة.
ونحن نسعى إلى الدمج بين الجنسين في كل شيء وحتى وصلنا إلى الطامة الكبــرى وهدف كل علماني وهو الدمج في المدارس..!!!!
ويدرس نحو 6 ملايين طالب وطالبة في قرابة 25 ألف مدرسة ومنشأة تعليمية منتشرة في المملكة تحت إشراف كادر يبلغ عدد أفراده نحو 700 ألف شخص يعملون في وظائف تعليمية وإدارية. وأصبح التغيير ملازمًا لكل عام دراسي جديد في السنوات الثلاث الماضية، إذ تعمل وزارة التعليم على خطة تغيير شاملة تستهدف تطوير المنظومة التعليمة في البلاد التي تعمل على خطة أوسع تستهدف تنمية شاملة في كل القطاعات.
وتمكن المعلمين من تقديم مواد المقررات الدراسية, منتديات الحوار, الدردشة, الامتحانات القصيرة على الانترنت, بالإضافة إلى المصادرالتفاعلية وغيرها للطالب في أي وقت و أي مكان. الأهداف توفير أنظمة فعالة في إدارة التعلم إلكترونياً لتيسير عمل المعلمين والتواصل بين أطراف العملية التعليمية. تيسير عمل المعلمين في إدارة العملية التعليمية الفعالة والمتفاعلة مع البيئة التكنولوجية. حصول الطلاب على المعلومات في أي وقت وفي أي مكان. توفير مجتمع إلكتروني تتواصل فيه أطراف العملية التعليمية عبر برنامج إدارة التعلم والمنتديات والبريد الإلكتروني دون حاجز للوقت والمكان. إدارة وتخزين ومعالجة كافة البيانات والمعلومات إلكترونياً. نظام التعليم الالكتروني نظام إدارة المحتوى التعليمي التعلم (LMS). نظام معلومات الطلاب (SIS) نظام الإرشاد الطلابي و إدارة الانضباط و السلوك. نظام التحضير اليومي (الحضور و الغياب) نظام التعلم الاجتماعي نظام التعلم عن بعد ( الفصول الذكية) النظام المالي و الرسوم الدراسية. نظام إدارة التقارير و الشهادات. نظام البريد الالكتروني التعليمي نظام المتابعة و الإشعار و رسائل الجوال الجماعية. مدارس الدمج في الرياض. نظام القياس و التحليل الإحصائي المتقدم.
تاريخ النشر: 18 سبتمبر 2019 14:20 GMT تاريخ التحديث: 18 سبتمبر 2019 14:20 GMT وجدت التغيّرات الجديدة صداها الواسع لدى أهالي الطلاب، وسط تأييد كبير للتوجه التعليمي الجديد، دون أن يغيب بعض المعارضين الذين لم يعتادوا بعد على وجود مدارس مختلطة للمراحل الدراسية الأولى. المصدر: قحطان العبوش - إرم نيوز ضمت إدارة تعليم الرياض ، صفوفًا جديدة للبنين، إلى مدارس للبنات بعد أكثر من أسبوعين على انطلاق العام الدراسي، حيث يمضي البلد الخليجي المحافظ في مشروع تعليمي جديد يستهدف دمج الطلاب والطالبات في المراحل الدراسية الأولى في مدارس واحدة. فقد حمل العام الدراسي الحالي، تغييرًا لافتًا في تاريخ التعليم في البلاد، إذ قررت وزارة التعليم إسناد تعليم الصفوف الأولية للبنين، وهي من الصف الأول حتى الثالث الابتدائي، لمعلمات إناث، إذ كان النظام التعليمي يلزم في السابق بأن يكون المعلمون والطلاب من جنس واحد. مدارس الدمج بالرياض القبول والتسجيل. كما تم البدء بتطبيق مشروع مدارس الطفولة المبكرة من سن 4 سنوات حتى 9 سنوات، في 1460 مدرسة موزعة على مناطق البلاد، بحيث تضم طلاب وطالبات رياض الأطفال المستويين الثاني والثالث، والصفوف الأولية (الأول والثاني والثالث) في مدرسة واحدة، بعد أن كانت مدارس البنين منفصلة عن مدارس البنات.
إنجازات (تيمس 2015): على صعيد آخر، أشار الوزير إلى التقرير الصادر مؤخراً عن الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي، بعنوان: 20 عاماً من الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم "تيمس"، والذي وثّق مشاركة طلبة المملكة في هذه الاختبارات، في الفترة 2003-2015، وأشار إلى نتائجهم المشرفة في الدورة الأخيرة من هذه الاختبارات، ومنها تحقيق أعلى نسبة تقدم في الرياضيات على الصعيد العالمي، مقارنةً بنتائج الدورة السابقة، وذلك بمعدل 45 درجة معيارية، وتحقيق المركز الأول عالمياً في اختبار الاستراتيجية العددية، والتقدم الواضح في تحصيل طلبة المدارس الحكومية في الرياضيات والعلوم. وأكد الوزير أن هذه النتائج تعكس حجم الجهد المبذول من الوزارة والمدارس، للارتقاء بمستوى التعليم في بلدنا العزيز، ما يجعلنا نشعر بالمزيد من الثقة في نظامنا التعليمي وتطوره، خاصةً وأن هذه الاختبارات تتصف بالصعوبة والدقة والإشراف المباشر والصارم من الرابطة الدولية، والتي تعد تقاريرها من أهم المراجع الأساسية في تقييم الأداء التعليمي والتنموي دولياً.
ذكر سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم " في ضوء النتائج الـمشرّفة لسياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الحكومية، سيشهد العام الدراسي المقبل إضافة مدرستين جديدتين لبرنامج دمج الطلبة ذوي اضطرابات التوحد، فضلاً عن دمج مجموعة جديدة من الطلبة الصُم، ليرتفع عدد الطلبة الـمدمجين من الفئتين إلى 101 طالب وطالبة، ويرتفع عدد المدارس المخصصة لدمج جميع الفئات إلى 77 مدرسة للبنين والبنات". وأضاف الوزير خلال مجلسه الرمضاني الذي حضره عدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة، والوزراء والسُفراء وأعضاء مجلسي الشورى والنواب وكبار المسئولين بالدولة، ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والمواطنين "أن التوسع المستمر في دمج هؤلاء الأبناء، يأتي تجسيداً لما نص عليه دستور المملكة وقانون التعليم من أن التعليم حقٌ تكفله الدولة للجميع، وذلك بدعمٍ كبير من قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها، ما أسهم في أن تكون المملكة هي الدولة العربية الوحيدة ضمن فئة الدول ذات الأداء العالي ضمن تقرير منظمة اليونسكو للتعليم للجميع، وللعام الثاني على التوالي". وكان الـمجلس قد شهد تبادل الآراء حول العديد من الموضوعات المتصلة بالمسيرة التعليمية، وخاصةً تجربة البحرين الرائدة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة، والنتائج المشرفة في الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم (تيمس 2015) والتي وثقها التقرير الصادر مؤخراً عن الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي، حيث حققت المملكة أعلى نسبة تقدم في الرياضيات على الصعيد العالمي، مقارنةً بنتائج الدورة السابقة من هذه الاختبارات، وذلك بمعدل 45 درجة معيارية.