يُعاني كثيرون من صداع ناتج عن ألم خلف الأذن، وهو الذي تسببه التهابات الأعصاب ومشاكل الأسنان، ما يمنع المصابين به من ممارسة يومهم بشكل طبيعي نظراً لما يعتريهم من آلام شديدة. ويحدد الخبراء والمختصون مجموعة من الأسباب المؤدية لتلك الآلام، وأبرزها متعلق بأعراض تظهر عند الإصابة بأمراض الأسنان والفكين ومتلازمة رامسي هانت. وفيما يلي نستعرض أبرز أسباب وأعراض وطرق تشخيص وعلاج ألم خلف الأذن: الأسباب وينشأ ألم خلف الأذن عند الإصابة بالألم العصبي القذالي المصحوب بألم خلف العين، بسبب التهاب الأعصاب القذالية عند تعرضها للانضغاط، أو بسبب الإصابة ببعض الأمراض مثل السكري أو الفصال العظمي، أو بسبب التهاب عظمة الماستويد (الخشاء) الموجودة بشكل مباشر خلف الأذن والتي يصاحبها عادةً الشعور بالإرهاق وخروج إفرازات من الأذن وفقدان السمع في الأذن المصابة. الم خلف الاذن اليسار. كما تتضمّن الأسباب الإصابة بمرض المفصل الصدغي الفكي بسبب تحرك المفصل أو إصابته، وعادةً ما يأتي مصحوباً بألم في الفك وطنين في الأذن، فضلاً عن الإصابة بمتلازمة رامسي هانت بسبب إعادة تنشيط فيروس النطاق الحماقي وتظهر معه تقرحات داخل قناة الأذن أو داخل الفم، ومشاكل الأسنان مثل وجود خراج تحت الأضراس أو تسوسها، ما يسبب ألماً في اللثة ورائحة فم كريهة وصعوبة في المضغ.
المصدر: أخبار 24.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط بحث عن استشارة يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات خيارات الكلمات: كلمات متتالية كلمات مبعثرة مستوى التطابق: مطابق مستوى الجذر مستوى اللواصق