ما هو اصل قصة لا ارى لا اسمع لا اتكلم 🙈🙉🙊 ؟ ملحق #1 2016/05/23 X_ana جميل جدا.. تسلمي هي حكمة يابانية مصورة تتكون من ثلاثة قرود الأول: هو ميزارو (لا أرى)، والثاني: ميكازارو (لا أسمع)، والثالث: مازارو (لا أتكلم). يعود أصل الحكمة إلى القرن السابع عشر حيث وجدت هذه الصورة على ضريح ياباني مشهور يدعى "توشوغو"، والذي يعرف بإسم المستقر المقدس وهو احد المزارات المشهورة في اليابان ، وهذه الحكمة هي قاعدة يابانية ذهبية ولها عدة مفاهيم: الأولى: هي أن لا تكون متلصص أو فضولي أو نمّام. والثانية: هي أن استخدام حاستي البصر والسمع بسوء قد ينعكس أيضاً على أقوال وأفعال الشخص. «سُرقت من مسرح الدولة والإذاعة والتليفزيون».. عمر خيرت وسرقات الموسيقى. والثالثة: هي ألا ترى بسوء أو تسمع بسوء أو تتكلم بسوء. المصدر: ".. لاارى:- مثل سسوو الي تبوون كأن وجودي من عدمه لااأسمع:- خذو راحتكو بالكلام لااني حتما راح اسوي اني مااسمعكــو لاااتكلم:- مهما سمعت وشفت مراح ابووح فيها qatr فعلا أستاذي الموقع بيقدم لي افادة المقولة أصلها اخلاقي ونحن نستخدمها لغير غرضها اﻷصلي نقول لا اسمع لا ارى لا اتكلم يعني نتجاهل ولا نهتم بما يحدث حولنا qatr اول مره اعرف المعلومة زهـــور الأشــــــواق / هذه فائدة الموقع.. تبادل المعلومات
لفتت التنهيدة نظر أصدقائه وقطعت حديثهما فالتفتوا إلى "لا أتكلم" قائلين: " ما بالك يا هذا. لقد مللنا تنهداتك تكلم أو أكرمنا بسكوتك المعتاد. " تدحرجت دمعه من عين "لا أتكلم" وأتبعها بكلمات مرتعشة. قال "لا أتكلم ": ليتني أملك لسان أحدكما. لي عينان أنظر بهما إلى كل خير وأيضا أنظر بهما إلى بعض سلبيات زماننا وبــصمت. ولي أذنان أنصت بهما إلى كل طيب ولكنني في نفس الوقت أرى من الخبائث الكثير و اصمت. وما يمنعني من درء الشر هو لساني. فأنا أمتلك لسانا ولكنني لا أتكلم وأرى الخطأ ولكنني لا أتكلم وأسمع السيئ ولكنني لا أتكلم. اسمع نقاشكما الذي يحوي من الأخطاء كثيراً ولكنني لا أتكلم. أشعر بثقل وبنقص في شخصيتي يمنعني من أن أحرك لساني. أشعر أن الجميع يستصغرونني. وأن الجميع يهزأ بي. وإنني لا أقوى على فعل شيء سوى الاستماع والنظر والسكوت. إذا أنا "لا أتكلم". أرى الحقيقة وأنكرها. "لا أرى" يقول: إنني أرى ولكني كالذي لا يرى. أرى الأشخاص ولكنني لا أرى ما بداخل الأشخاص. أرى النور ولكنني أسدل ستاراً أسوداً فلا أرى. أرى الخير والنعمة والمال أمامي ولكنني أغمض عيني وأترقب وأطمع بخير و بنعم وبمال أكثر. أرى نفسي في المرآة ولكنني في كل يوم أزداد بشاعة فأفضل كسر المرآة فأصبح كالذي لا يرى.