قبل النوم: يمكنك منح طفلك عند النوم وجبة تكميلية خفيفة، كالفاكهة المهروسة. المصدر:
ملاحظه أنت الان على وشك الإنتقال من أحد مواقع شركة أبوت إلى موقع طرف آخر. الروابط التي تنقلك خارج مواقع أبوت العالميه ليست تحت سيطرة شركة أبوت ، و شركة أبوت ليست مسؤؤلة عن محتويات أي موقع أو أي رابط لهذا الموقع. توفر شركة أبوت هذه الروابط فقط من أجل التسهيل ، و وجود أي رابط من هذه الروابط لا يعني تأييد هذه المواقع من قبل شركة أبوت. هل ترغب بالإستمرار إلى الموقع المطلوب ؟
بطاطا. كوسا. طريقة التحضير اسلقي الخضروات الطازجة جيداً. قطّعي كلاًّ من البطاطا، والجزر، والكوسا، ثمّ أضيفي لها الماء. ضعي الخضروات المسلوقة مع الخضرواتِ المقطعة والماء في الخلاط الكهربائيّ، ثمّ قدّميها لطفلِك بالملعقة أو الببرونة. الجزر والتفّاح المهروس المكوّنات ثمرة جزرة طازجة. حبّة تفاحة. ملعقة من القطع المفرومة والمسلوقة من صدر الفراخ. ملعقة كبيرة من الزبادي، أو الرائب. طريقة التحضير قشّري الجزر والتفّاح، ثمّ اسلقيهما في كميّة قليلة من الماء. اهرسي الجزر والتفّاح المسلوق. أضيفي الهريس إلى مسلوقِ صدر الفراخ، والزبادي. الأرز المهروس المكوّنات ملعقة من الأرزّ الأبيض. نصف كوب من حليب الأمّ أو حليب الأطفال. طريقة التحضير نقّي الأرزّ، ثمّ اغسليه بالماء البارد جيداً. ضعي الأرزّ في وعاء، ثمّ غطّيه تماماً بالماء، وضعيه على نار هادئة حتّى يصبح ليّناً. ضعيه في الخلاط مع الحليب، ثمّ قدّميه لطفلك. صفار البيض بالجبن المكوّنات جبنة مثلّثات. كتب عدد وجبات الرضيع في الشهر السادس - مكتبة نور. صفار بيضة مسلوقة. بطاطا مسلوقة مهروسة. طريقة التحضير اخلطي المكوّنات معاً، ثمّ اهرسيها جيّداً، وقدّميها لطفلك. نصائح لتغذية الطفل في الشهر السادس أعدّي لطفلك الطعام بمعدّل مرّة إلى مرّتيْن يوميّاً وبكميّات صغيرة، بحيث تتكوّن الوجبة الواحدة من ثلاث إلى ستّ ملاعق من الطعام.
تغذية الطفل عندما يصل الطفل للشهر السادس، يصبح حليب الأم، أو الحليب الصناعي غير كافيان لتغذيته، حيث أصبحت حاجته للعناصر الغذائية الموجودة في الغذاء أكبر، لذا، لا بد للأم أن تبدأ بإدخال الوجبات الغذائية ضمن نمطه الغذائي إلى جانب وجبات الحليب المعتادة. يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى تناول الطعام الصلب للحصول على احتياجاته الغذائية، كعنصر الحديد مثلاً، وهنا يجدر بالأم أن تدرك تماماً أنّ حاجة طفلها للأغذية التكميلية حاجة أساسية، بحيث تضع برنامجاً غذائياً يتضمن إطعام طفلها ثلاث أو أربع وجبات غذائية يومية صغيرة، بحيث لا يزيد حجم الوجبة عن مئة غرام تقريباً، أي ما يعادل ثلاث إلى ست ملاعق صغيرة من الأرز مثلاً، كما عليها أن تدخل كل فترة طعاماً جديداً ضمن النمط الغذائي للطفل، وهذه الخطوة غاية في الأهمية لتتعرف الأم على مدى تقبل طفلها لأنواع معينة من الطعام، واحتمالية معاناته من أي حساسية منها. العادات الخاطئة لإطعام الطفل لا يعني دخول الطفل لشهره السادس أنه صار قادراً على تناول أي طعام كما هو شائع عند العديد من الأمهات، فمعدة الطفل في هذه المرحلة لا تستطيع هضم أنواع عديدة من الطعام، الأمر الذي يجب على كل أم التنبه له، وأخذه بعين الحرص، حتى تتجنب الأمراض التي قد تصيب طفلها جراء العادات الغذائية الخاطئة، كالتلبكات المعوية، والإسهال، والحساسية.