من هو اول من اتخذ بيته مسجدا يصلي فيه من اول من اتخذ بيته مسجدا يصلي فيه شخص بنا مسجدا فأمر الناس بالقيام بكل ما يقول وفي يوم من الأيام سجد فسجدوا معه المصلين علما أن الأرض مستوي بالقطع من الخشب فعلق أنفه بينها فماذا سيفعل من اول من بني مسجدا حول الكعبة المشرفة اول من اتخذ بيته مسجدا من اول من بنى مسجدا حول الكعبة. من اول من بني مسجدا يصلي فيه متى بني مسجد قباء مسجد قباء قديما متى بني المسجد النبوي قصة بناء مسجد قباء للاطفال مسجد القبلتين دعاء مسجد قباء اول مسجد بني في الارض دعاء مسجد قباء مكتوب أول من بني مسجدا يصلي فيه هو عمار بن ياسر التعليقات
وقد توعَّد الله من منع فيها ذكره ، أو تسبب في خرابها ، بالخزي في الدنيا، والعذاب العظيم في الآخرة، فقال الله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (البقرة:114).
[٣] قالَ سَلَمَةُ: (حدَّثَنيهَا كُرَيْبٌ، فَحَفِظْتُ منها ثِنْتَيْ عَشْرَةَ، وَنَسِيتُ ما بَقِيَ، قالَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ-: اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ في نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لي نُورًا). [٣] المراجع ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي حميد أو أبي أسيد الساعدي، الصفحة أو الرقم:713، صحيح. ^ أ ب عبد المحسن العباد، شرح سنن أبي داود للعباد ، صفحة 41. دعاء مسجد قباء مكتوب مهزوم هذه كلمات. بتصرّف. ^ أ ب رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:763، صحيح.
ما هو أول مسجد بني في الإسلام المسجد هو مكان التقاء المسلمين وتقوية الأواصر بينهم، ويعد مدرسة لتعليم المسلمين كل أمور حياتهم، والمسجد يقوي وينمي الروابط والأواصر بين المسلمين، ويذيب الفوارق بينهم، و يتعاون فيه المسلمون على البر والتقوى دون النظر إلى الفوارق الطبقية التي بينهم، لذلك يهتم موقع المرجع في الحديث عن ما هو أول مسجد بني في الإسلام، وعن فضل مسجد قباء، وعن مسجد قباء عبر التاريخ، وعن أهمية المسجد في الإسلام، وعن أول مسجد على الأرض، وعن ثاني مسجد في الإسلام.
[5] [1] شاهد أيضًا: هل يجوز الاحرام من عرفة لاهل مكة مسجد قباء عبر التاريخ لقد مر مسجد قباء عبر التاريخ بتغييرات كثيرة، ويمكن تلخيص هذه التغييرات بما يلي: [6] العهد النبوي وضع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أساس المسجد، وقام بالمشاركة الشخصية في بنائه، وسارع الصحابة المهاجرون منهم والأنصار في إعماره، حتى قامت بنيته وعلا كعبه. عهد الخلافة الراشدة لما كانت خلافة أمير المؤمنين عثمان بن عفان، قام بتجديد مسجد قباء، وزاد فيه وحسنه، وذلك أسوة بما فعله بالمسجد النبوي الشريف، إلا أنه لم يخرجه عن صورته البسيطة التي كان عليها المسجد في بنائه الأول. العهد الأموي بقي مسجد قباء على حاله منذ توسعة عثمان بن عفان حتى كانت أيام حكم الوليد بن عبد الملك، والذي قام بعمارة العديد من المساجد والآثار الإسلامية في البلاد الإسلامية، وكان مولعاً بذلك ناشطاً فيها، فأوعز إلي واليه على المدينة المنورة ابن عمه عمر بن عبد العزيز بأن يجدد بناء مسجد قباء وأن يعتني به، فقام عمر بن عبد العزيز بتنفيذ تلك التعليمات، وأتم تنميق المسجد وتوسعته، وهو أول من شيد له مئذنة، وجعل له رحبة وأروقة حول صحن المسجد تقوم على أعمدة حجرية، وقد جاءت زيادة الوليد بن عبد الملك في مسجد قباء من جهة القبلة.
اول مسجد بني في الاسلام هو الموضوع الّذي سيتناوله هذا المقال، فقد أمر الإسلام الرّجال من المسلمين بأن يصلّوا فروضهم الخمسة في المسجد وذلك لما فيها من فضلٍ وخيرٍ عظيمين كما نهاهم عن التّخلّف عن صلاة المساجد فهذا الأمر من صفات المنافقين الجاحدين بالدّين فمن أعظم أفضال الصّلاة في المسجد أنّها تمحو للعبد في كلّ خطوةٍ يخوطها نحوه ذنوبه وآثامه ويكتب له الأجر ويرفع لدرجاتٍ عاليةٍ في الجنّة بإذن الله تعالى ويُظلّ الله المصلّين في بيوته يوم لا ظلّ إلّا ظلّه.
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد: فقد روى مسلم في " صحيحه " عن أبي ذَرٍّ رضي الله عنه قال: قال رسول اللهِ صلّى الله عليه وسلّم: (( إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ ، فَاسْتَوْصُوا بِأَهْلِهَا خَيْرًا ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ فِي مَوْضِعِ لَبِنَةٍ فَاخْرُجْ مِنْهَا)). قال الرّاوي: فمرّ - أي: أبو ذرّ رضي الله عنه - بِرَبِيعَةَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنَيْ شُرَحْبِيلَ ابْنِ حَسَنَةَ يَتَنَازَعَانِ فِي مَوْضِعِ لَبِنَةٍ، فَخَرَجَ مِنْهَا. شرح ألفاظ الحديث: - ( إنّكم ستفتحون أرضًا): وفي رواية: (( سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ... وصية النبي صلى الله عليه وسلم بأهل مصر - منتدى أحلى حياة في طاعة الله. )) الحديث. - ( القيراط): جزء من أجزاء الدّينار والدّرهم وغيرهما، وكان أهل مصر يُكثرون من استعماله والتكلّم به. [شرح النّووي، و" المفهم " لأبي العبّاس القرطبي]. وفي رواية الطّبراني والحاكم: (( إِذَا فُتِحَتْ مِصْرُ فَاسْتَوْصُوا بِالقِبْطِ خَيْراً ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِماً)) [وصحّحه الشّيخ الألباني رحمه الله في "صحيح الجامع" (700)]. وهذه الرّواية أشبه، لأنّ القيراط لا يختصّ به أهل مصر، بخلاف القبط، فإنّهم كانوا بمصر.
القسم:
استوصوا بأهل مصر خيرا للشيخ الفاضل أبي جابر عبد الحليم توميات حفظه الله الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد: فقد روى مسلم في " صحيحه " عن أبي ذَرٍّ رضي الله عنه قال: قال رسول اللهِ صلّى الله عليه وسلّم: (( إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ ، فَاسْتَوْصُوا بِأَهْلِهَا خَيْرًا ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ فِي مَوْضِعِ لَبِنَةٍ فَاخْرُجْ مِنْهَا)). قال الرّاوي: فمرّ - أي: أبو ذرّ رضي الله عنه - بِرَبِيعَةَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنَيْ شُرَحْبِيلَ ابْنِ حَسَنَةَ يَتَنَازَعَانِ فِي مَوْضِعِ لَبِنَةٍ، فَخَرَجَ مِنْهَا. شرح ألفاظ الحديث: - ( إنّكم ستفتحون أرضًا): وفي رواية: (( سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ... )) الحديث. استوصوا باهل مصر خيرا منها. - ( القيراط): جزء من أجزاء الدّينار والدّرهم وغيرهما، وكان أهل مصر يُكثرون من استعماله والتكلّم به. [شرح النّووي، و" المفهم " لأبي العبّاس القرطبي]. وفي رواية الطّبراني والحاكم: (( إِذَا فُتِحَتْ مِصْرُ فَاسْتَوْصُوا بِالقِبْطِ خَيْراً ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِماً)) [وصحّحه الشّيخ الألباني رحمه الله في"صحيح الجامع" (700)].
وهذه الرّواية أشبه، لأنّ القيراط لا يختصّ به أهل مصر، بخلاف القبط، فإنّهم كانوا بمصر. - ( لهم ذمّة): أي: حرمة، وحقّ، و الذِّمام: الاحترام، وليس المقصود أنّهم أهل ذمّة؛ لأنّه لم يكن لأهل مصر من النبيّ صلّى الله عليه وسلّم عهد سابق، وإنّما أراد: أنّ لهم حقًّا لرحمهم ومصاهرتهم. ويحتمل أنّه صلّى الله عليه وسلّم يخبر عن المستقبل، وأنّه سيكون لهم ذمّة، قال الزّركشي رحمه الله:" المتّجه أنّه أراد بالذمّة: العهد الّذي دخلوا به في الإسلام زمن عمر رضي الله عنه ، فإنّ مصر فتحت صلحا " [انظر " فيض القدير "]. - ( ورحما): لأنّ هاجر أمّ إسماعيل عليهما السّلام منهم. استوصوا باهل مصر خيرا يفقهه في الدين. وفي رواية: ( وَصِهْراً) لأنّ مارية أمّ إبراهيم منهم. - ( فإذا رأيتم رجلين يقتتلان): أي: يختصمان كما في رواية ثانية. - ( في موضع لَبِنَةٍ فاخرج منها): هذا الكلام يحتمل معنيين، ذكرهما القرطبي في " المفهم ": أ) المراد: اختصام النّاس في أرضها، واشتغالهم بالزّراعة، والغرس عن الجهاد وإظهار الدّين، ولذلك أمره بالخروج منها إلى مواضع الجهاد. ب) ويحتمل أن يكون المراد: أنَّ النّاس إذا ازدحموا على الأرض، وتنافسوا فيها كثرت خصوماتهم وشرورهم، وفشا فيهم البخل والشرّ، فيتعيّن الفرار من محلّ يكون كذلك إن وَجَد محلَّا آخر خليًا عن ذلك.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنكم ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرا، فإن لهم ذمة ورحما. وروى الطبراني والحاكم عن كعب بن مالك مرفوعا: إذا فتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرا، فإن لهم ذمة ورحما. وصححه الألباني. وهذا رواه الطحاوي في بيان مشكل الآثار بزيادة: يعني أن أم إسماعيل صلى الله عليه وسلم كانت منهم. وقال: فعقلنا بذلك أن تلك الرحم التي ذكرها صلى الله عليه وسلم أنها من قبل هاجر أم إسماعيل صلى الله عليه وسل م. اهـ. وقال ابن الأثير في النهاية: معنى قوله: فإن لهم ذمة ورحما. أي أن هاجر أم إسماعيل عليه السلام كانت قبطية من أهل مصر. اهـ. وأما ما يتعلق بمارية رضي الله عنها، فهو في رواية أخرى لحديث أبي ذر عند مسلم أيضا، بلفظ: فإن لهم ذمة وصهرا. قال النووي في شرح مسلم وفي رياض الصالحين: أما الرحم فلكون هاجر أم إسماعيل منهم، وأما الصهر فلكون مارية أم إبراهيم منهم. وصية النبي بأهل مصر ثابتة - إسلام ويب - مركز الفتوى. اهـ. وروى ابن الجوزي في كشف المشكل أن سفيان سئل عن قوله "فإن لهم ذمة ورحما" فقال: من الناس من يقول هاجر كانت قبطية وهي أم إسماعيل، ومن الناس من يقول كانت مارية أم إبراهيم قبطية.