مشاهدة وتحميل فيلم ماكو 2019 كامل يوتيوب اون لاين ماكو بالجودة البلورية 720p+1080p HD بطولة نيكولا معوض (نيقولا معوض) سارة الشامي ناهد السباعي منة فضالي خالد أنور في ماكو 2019 (mako) تدور القصة حول ثمانية اشخاص يذهبون للغوص باعماق البحر الاحمر ويسترجعون الذكريات الماضية الجدير ذكره ان الفيلم مسوحى من قصة حقيقية حصريا على موقع ايجي بست الجديد.
ريم عبد العزيز تشهد الفترة القادمة عملاً جديداً وفريداً من نوعه وهو فيلم ماكو ونوعية تلك الفيلم جديدة، خاصةً في مصر والوطن العرب. تتميز نوعية فيلم ماكو بالإثارة والتشويق والرعب، كما أن قصته مستوحاة من أحداث قصة حقيقية حدثت بالفعل وتم تنفيذها كعمل فني مشوق. ويشارك في عمل فيلم ماكو مجموعة من الفنانين المتميزين أبرزهم: ناهد السباعي، نيكولا معوض، سارة الشامي، عمرو وهبة ، بسمة، منه فضالي، محمد مهران، منذر رياحنة، فريال يوسف، وخالد أنور". التفاصيل الكاملة لفيلم "ماكو" المنتظر..التصوير تحت الماء وهؤلاء أبرز الأبطال - مجلة هي. وتدور أحداث فيلم ماكو حول قصة مستوحاة من أحداث واقعية وحقيقية حدثت بالفعل، وهى عَبارة "سالم إكسبريس" والتي ذهب إليها 8 أشخاص في رحلة الغرض منها الغوص في أعماق البحر الأحمر في وسط عالم مليئ بالذكريات. فيلم ماكو تم تصويره منذ عامين وكان جاهزاً بالفعل لطرحه بالسينمات ولكن تم إيقافه وتأجيله لمدة عام بسبب إنتشار جائحة فيروس كورونا، حيث عاد أبطال الفيلم مرة أخرى ليواصلون إستكمال تصوير الفيلم والذي من المقرر بدء العرض الأول للفيلم في 1 سبتمبر المقبل لهذا العام. أحداث قصة فيلم ماكو تحكي قصة الفيلم قصة واقعية حدثت بالفعل عن سفينة غرقت بالبحر الأحمر بمنطقة مشهورة بكثرة أسماك القرش بها في 15 ديسمبر عام 1991، وأثناء سير السفينة حدث بطئ مفاجئ في سرعتها بشكل ملحوظ نتيجة إصطدامها بشعب مرجانية.
تخيل أنك ذاهب إلى رحلة بحرية مع أصدقائك، تشعر بسعادة غامرة، للمرة الأولى سوف ترى الدلافين وتسبح معهم وتشاهد طيور النورس وهي تأكل الأسماك الصغيرة، تستيقظ مبكرًا على غير العادة تشرب قهوتك سريعًا وتمر على أصدقائك واحد تلو الأخر، تجتمعوا جميعًا وتذهبوا إلي اليخت حيث تقضوا ساعات في قمة الفرح، ولكن فجأة تنقلب الأوضاع وتتحول السعادة الى خوف، فلقد وجدتم أنفسكم في البحر محاطون بأسماك القرش ولا سبيل للعودة للمركب. نرشح لك: ياسمين صبري تستعين بالفوتوشوب لتقفيل فستانها "التايجر" (صور) إذا كنت من محبي أفلام الرعب وبالأخص التي تتناول موضوع أسماك القرش، فأنت على الأرجح قد شاهدت هذا المشهد من قبل، مجموعة أصدقاء في رحلة بحرية وفجأة تنقلب الأوضاع ويصبحون في مواجهة الفك المفترس، بداية معروفة لهذا النوع من الأفلام في هوليوود، وعلى الرغم من ذلك فنحن نحبها ونشاهدها بل ونخشى على الأبطال من الكائن المفترس. لكن إذا تم تناول نفس الموضوع في السينما المصرية فهل سيُقابل بنفس حماس الأفلام الأجنبية ؟ طرحنا هذا السؤال على عدد من النقاد بمناسبة قرب عرض فيلم "ماكو" أول فيلم مصري عن أسماك القرش، فأجاب الناقد الفني رامي المتولي أن أفلام الرعب عموماً لها شعبية كبيرة في مصر بالأخص التي تتناول موضوع أسماك القرش لدرجة أن الموسيقى التصويرية الخاصة بسلسلة "الفك المفترس" كانت مكون أساسي في عدد من الأفلام المصرية مثل فيلم "بطل من ورق" على اعتبار أنها موسيقى خاصة بالإثارة والتشويق ولكن هذا الأمر ينطبق فقط على أفلام الرعب الأجنبية.
تتسي ّ د "المدينة" الفضاء السينمائي المصري، ونادراً ما تحدث مغامرات في بيئات أخرى كالريف والجبل. لذلك كانت الأعمال التي ذهبت إلى البحر قليلة جداً، وكأن السينمائيين المصريين لا يميلون الى استعراض مهارة الغوص والتصوير تحت الماء، وتحمل كلفة إنتاجية عالية مقارنة بسهولة تصوير أماكن المدينة. لعلّ أشهر الأفلام التي دارت في البحر "جحيم تحت الماء" و"جزيرة الشيطان" وكلاهما من بطولة عادل إمام. بالدافع نفسه الذي حفّز عادل إمام، قرّر صناع فيلم "ماكو" التوجه إلى البحر الأحمر، واختار المؤلف أحمد حليم والمخرج محمد هشام رشيدي، حبكة "فيلم داخل فيلم". أول فيلم مصري عن سمك القرش.. مراجعة فيلم ماكو (بدون حرق) - Identity Magazine. وثائقي ـ روائي نحن أمام فيلم روائي مدته تقل عن 80 دقيقة، يقوم أبطاله الثمانية برحلة داخل أعماق البحر الأحمر لرصد حطام العبارة "سالم إكسبريس" التي غرقت بركابها في حادث مأساوي شهير، وتصوير فيلم وثائقي عنها. حبكة جيدة من جهة اختيار فضاء مغاير في عمق البحر، وجديدة على السينما العربية عموماً، ومن جهة السرد المزدوج الذي كان من الممكن أن يتيح لصناعه عقد مقارنات بين طبيعة الشريط الروائي والوثائقي، وكيفية تعايش الممثلين أثناء التصوير وخارجه. لكنّ قصر الشريط نسبياً، لم يوفر له مزيداً من الإحكام، ولا الإيقاع المترابط المتدفق، لعيوب متعلقة بالحوار وبناء السيناريو، فرغم الإيقاع السريع لا نعدم حوارات بها قدر من الفذلكة والثرثرة، أو مقاطع لا تدخل مباشرة في صلب الموضوع، مثل مقطع الاستهلال الذي تفوز فيه "رنا بهجت" (بسمة) المخرجة التسجيلية بجائزة مرموقة، ثم يتضح أن الجائزة ذهبت إليها بالخطأ، وكان صاحب الجائزة هو زوجها "شريف" (الممثل اللبناني نقولا معوض).