Here We Go Again' a campy sequel sure to please fans, my my" ، شيكاغو سن-تايمز ، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2018.
"Mamma Mia! Here We Go Again Reviews" ، ميتاكريتيك ، سي بي إس إنتراكتيف ، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2018. Bradshaw, Peter (17 يوليو 2018)، "Mamma Mia! Here We Go Again review – feta fever dream sequel is weirdly irresistible" ، الغارديان ، جارديان ميديا جروب [لغات أخرى] ، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2018. Kermode, Mark (22 يوليو 2018)، "Mamma Mia! Here We Go Again review – full of hits and emotion" ، جارديان ميديا جروب [لغات أخرى] ، جارديان ميديا جروب [لغات أخرى] ، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2018. ماما ميا لنذهب مرة أخرى. Travers, Peter (19 يوليو 2018)، " 'Mamma Mia! Here We Go Again' Review: ABBA-Fab Sequel Suffers From Streepless Throats" ، رولينغ ستون ، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2018. Bahr, Lindsay (17 يوليو 2018)، "Review: Bask in the effervescent insanity of 'Mamma Mia 2' " ، أسوشيتد برس ، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2018. Roeper, Richard (17 يوليو 2018)، " 'Mamma Mia!
اهـ، قال الهيثمي: رواه أحمد والبزار ولفظه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام فإنه يزيد عليه مائة. والطبراني بنحو البزار ورجال أحمد والبزار رجال الصحيح. وقال البزار: حدثنا إبراهيم بن جميل ثنا محمد بن يزيد بن شداد ثنا سعيد بن سالم القداح ثنا سعيد بن بشير عن إسماعيل بن عبيد الله عن أم الدرداء عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة وفي مسجدي ألف صلاة، وفي مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة، قال البزار: لا نعلمه يروى بهذا اللفظ مرفوعًا إلا بهذا الإسناد. شرح وترجمة حديث: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام - موسوعة الأحاديث النبوية. اهـ، وقد حسن ابن عبد البر إسناد هذا الحديث. والظاهر من هذا أن الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة في غير المساجد الثلاثة، والصلاة في المسجد النبوي بألف صلاة في غير المساجد الثلاثة أيضًا، والصلاة في المسجد الأقصى بخمسمائة صلاة في غير المساجد الثلاثة كذلك، والله أعلم. ويتساءل كثير من الناس عن الزيادة التي ألحقت بالمسجد النبوي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، والظاهر أن هذا الفضل يشملها، فإنها داخلة في مسمى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يزل الناس من عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه يصلون الجمعة والجماعة في الزيادة، ولا حجر على فضل الله، ولا شك أن المراد بالأفضلية والخيرية هو في الثواب على الصلاة الواحدة في هذه المساجد لا أن الصلاة الواحدة فيها تجزئ عن هذا العدد من الفوائت، والله أعلم.
قلت: فعلى هذا يحمل قوله في حديث ابن الزبير بمائة صلاة أي من صلاة مسجدي فتكون مائة ألف صلاة فيتوافق الحديثان. قال أبو محمد بن حزم: ورواه ابن الزبير عن عمر بن الخطاب بسند كالشمس في الصحة ولا مخالف لهما من الصحابة فصار كالإجماع وقد روي بألفاظ كثيرة عن جماعة من الصحابة وعددهم فيما اطلعت عليه خمسة عشر صحابياً وسرد أسماءهم. وهذا الحديث وما في معناه دال على أفضلية المسجدين على غيرهما من مساجد الأرض وعلى تفاضلهما فيما بينهما وقد اختلف أعداد المضاعفة كما عرفت والأكثر دال على عدم اعتبار مفهوم الأقل والحكم للأكثر لأنه صريح. وسبقت إشارة إلى أن الأفضلية في مسجده صلى الله عليه وآله وسلم خاصة بالموجود في عصره قال النووي: لقوله في مسجدي فالإضافة للعهد. قلت: ولقوله هذا، ومثل ما قاله النووي من الاختصاص نقل المصنف عن ابن عقيل الحنبلي. صلاة في مسجدي هذا. وقال الآخرون: إنه لا اختصاص للموجود حال تكلمه صلى الله عليه وآله وسلم بل كل ما زيد فيه داخل في الفضيلة وفائدة الإضافة الدلالة على اختصاصه دون غيره من مساجد المدينة لا أنها للاحتراز تعما يزاد فيه. قلت: بل فائدة الإضافة الأمران معاً، قال من عمم الفضيلة فيما زيد فيه: إنه يشهد لهذا ما رواه ابن أبي شيبة والديلمي في مسند الفردوس من حديث أبي هريرة مرفوعاً "لو مدّ هذا المسجد إلى صنعاء لكان مسجدي" وروى الديلمي مرفوعاً "هذا مسجدي وما زيد فيه فهو منه" وفي سنده عبد الله بن سعيد المقبري وهو واه.
الشيخ: شف في التقريب زياد بن أبي سودة، وعثمان، الظاهر أنه ضعيف، والمعروف في هذا أن الصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة، هذا أحسن ما ورد في ذلك صلاة فيه بخمسمائة صلاة في المسجد الأقصى، أما هذا الحديث بهذا السند ضعيف. الطالب: في حاشية عليه قال في الزوائد: روى أبو داود بعضه، وإسناد طريق ابن ماجه صحيح ورجاله ثقات، وهو أصح من طريق أبي داود، فإن بين زيادة بين أبي سودة وميمونة عثمان بن أبي سودة كما صرح به ابن ماجه في طريقه، كما ذكره صلاح الدين في المراسيل، وقد ترك في أبي داود. الشيخ: ليس بذلك، ما هو بالظاهر متنه، فيه نكارة ومخالف للأحاديث الصحيحة، تصحيحه فيه نظر. مداخلة: هذا زياد يا شيخ، زياد بن أبي سودة المقدسي أخو عثمان ثقة من الثالثة د ق. الشيخ: شف عثمان. الطالب: عثمان بن أبي سودة المقدسي ثقة من الثالثة بخ د ت ق. الشيخ: أول السند حدثنا؟ 1407 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عبداللَّهِ الرَّقِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ. امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر. الشيخ: شف إسماعيل، وثور بن يزيد معروف لا بأس به من رجال البخاري، ثوري وفيه نظر، يحتاج الشيخ سلطان تتبعه وتجمع ما جاء فيه، هذا حديث ميمونة تجمع طرقه.
انظر " تمام المنة " للشيخ الألباني رحمه الله ( ص 292). ثانياً: الحرم له أحكام تخصه ، شرعها الله تعالى. منها: تحريم القتال فيه. ومنها: أنه يحرم صيد الحيوانات والطيور الموجودة به ، ويحرم قطع نباته الذي نبت بفعل الله تعالى ولم يزرعه أحد. وقد امتن الله تعالى على أهل مكة بأن جعل لهم مكة حرما آمناً ، يأمن فيه الناس والدواب ، قال الله تعالى: ( أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) القصص/57. وقال: ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ) العنكبوت / 67. صلاة في مسجدي ها و. وقال تعالى: ( وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا) البقرة / 97. وروى مسلم (1362) عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ ، وَإِنِّي حَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ... لا يُقْطَعُ عِضَاهُهَا وَلا يُصَادُ صَيْدُهَا). والعضاه كل شجر فيه شوك ، وإذا حُرِّم قطعُ الشجر الذي فيه شوك فتحريم قطع الشجر الذي لا شوك فيه من باب أولى. وروى مسلم (1374) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ فَجَعَلَهَا حَرَمًا ، وَإِنِّي حَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ... أَنْ لا يُهْرَاقَ فِيهَا دَمٌ ، وَلا يُحْمَلَ فِيهَا سِلاحٌ لِقِتَالٍ ، وَلا تُخْبَطَ فِيهَا شَجَرَةٌ إِلا لِعَلْفٍ... الحديث).
نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
وَكَذَلِك رَوَى سَعِيد بن أَبِي عَرُوبَة ، عَن قَتادَة ، وقال عَلِيُّ بن حُجرٍ ، وهِشامُ بن خالِدٍ ، وغَيرُهُما: عَنِ الوَلِيدِ ، عَن سَعِيدِ بنِ بَشِيرٍ ، عَن قَتادَة ، عَن عَبدِ الله بنِ الصّامِتِ ، لَم يَذكُر بَينَهُما أَحَدًا ، وقَتادَةُ لَم يَسمَعهُ مِن عَبدِ الله بنِ الصّامِتِ. وَقَولُ حَجّاجِ بنِ حَجّاجٍ: عَن قَتادَة ، عَن أَبِي الخَلِيلِ أَشبَهُ بِالصَّوابِ. 06 من حديث: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام). اهــ وقال ابن الملقن في البدر المنير: وَفِي « علل الدَّارَقُطْنِي ّ » عَن عبد الله بن الصَّامِت ، عَن أبي ذَر مَرْفُوعا: «صَلَاة فِي مَسْجِدي هَذَا أفضل من أَربع صلوَات فِي بَيت الْمُقَدّس» وَكَذَا اخْتِلَافا فِي إِسْنَاده ، وَرَوَاهُ الْحَاكِم كَذَلِك ، وَقَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد ، وَمُقْتَضَى هَذَا أَن تكون الصَّلَاة فِي بَيت الْمُقَدّس بمائتين وَخمسين صَلَاة. وَرَوَى ابْن عدي فِي «كَامِله» من حَدِيث يَحْيَى بن أبي حَيَّة ، عَن عُثْمَان بن الْأسود ، عَن مُجَاهِد ، عَن جَابر مَرْفُوعا: «الصَّلَاة فِي الْمَسْجِد الْحَرَام بِمِائَة ألف صَلَاة ، وَالصَّلَاة فِي مَسْجِدي بِأَلف صَلَاة ، وَفِي مَسْجِد بَيت الْمُقَدّس خَمْسمِائَة صَلَاة ».
موقع موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية - © وقف لله تعالى - تصميم وإدارة الهدى للخدمات التقنية