بسم الله الرحمن الرحيم - YouTube
1 #بسم_الله_الرحمن_الرحيم #الحمد_الله_دآما_وابدآ #يا_الله #الله_مصلي_على_محمد_وآل_محمد #يا_علي #يا_شريفة #سجاد_حيدر شنو راح اسوي #بسم_الله_الرحمن_الرحيم #الحمد_الله_دآما_وابدآ #يا_الله #الله_مصلي_على_محمد_وآل_محمد #يا_علي #يا_شريفة #سجاد_حيدر عجبتكم القصه لو لا😂 #بسم_الله_الرحمن_الرحيم #الحمد_الله_دآما_وابدآ #يا_الله #الله_مصلي_على_محمد_وآل_محمد #يا_علي #يا_شريفة #سجاد_حيدر شنو رئيكم بهيج نماذج #بسم_الله_الرحمن_الرحيم #الحمد_الله_دآما_وابدآ #يا_الله #الله_مصلي_على_محمد_وآل_محمد #يا_علي #يا_شريفة #سجاد_حيدر
2- الرحيم الرحيم دال على صفة فعل فهو الذي يوصل رحمته إلى من يشاء من عباده ، فيكرمُ أولياءه وعباده المتقين بهدايتهم وعونه وستره. ذكر الرحيم مقرونا بالغفران والتوبة في جملة من الآيات الكريمة، إشارة إلى رحمته الخاصة بعباده الصالحين المطيعين، قد استحقوها بإيمانهم وعملهم الصالح، وحُرم منها المنحرفون والمجرمون. ( وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا) الأحزاب 43 ( وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) الحديد 9 ( إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) البقرة: 54 ( إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) البقرة: 143 ( إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) البقرة: 173 الخلاصة ، كان الرحمن للوصف والرحيم للفعل ، فالأول دال على أن الرحمة صفته، والثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته وهي فعله ، وإذا أردت فهم هذا فتأمل قوله وكان بالمؤمنين رحيما، وقوله إنه بهم رءوف رحيم، ولم يجئ قط رحمن بهم، فعلم أن رحمن هو الموصوف بالرحمة، ورحيم هو الراحم برحمته. 8- ما هي الحكمة في البداية باسم الله؟ إن الإسلام أوصی ببدء كل أمر باسم الله، فأراد بذلك أن يكون اتجاه الحياة إلی الله تعالی، فإذا ابتدأ كل عمل باسم الله تعالی كأنّه يجدّد العهد في جميع شؤون حياته مع ربه ويقرّ أنه لا يستطيع أن ينجز أي عمل إلّا بمشيئة الله وإرادته، وأنه محتاج إلی الله في كيانه وجميع شؤونه، وهذا هو الاهتمام الّذي يُحوّل الأعمال والحركات كلها عبادة يؤجر المرء عليها.
أكبر الخاسرين وكان رجل الأعمال الصيني زيانغ جوانجدا – المعروف باسم "Big Shot" – من بين أكبر الخاسرين، إذ اشترى عقود بيع على المكشوف بكميات كبيرة في بورصة لندن للمعادن من خلال شركته، Tsingshan Holding Group، وهي أكبر منتج للنيكل والفولاذ المقاوم للصدأ في العالم. وفي الأيام الأخيرة، تعرضت شركة تسينغشان Tsingshan لضغوط متزايدة من وسطائها لتلبية طلبات الهامش على هذا المركز – وهي ديناميكية السوق التي ساعدت على دفع الأسعار إلى أعلى من أي وقت مضى، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ"، عن مصادر. بدورها، منحت بورصة لندن للمعادن، لوحدة تابعة لبنك China Construction، وهي إحدى وسطاء تسينغشان، وقتاً إضافياً لدفع مئات الملايين من الدولارات من استدعاءات الهامش التي فاتتها يوم الاثنين. إجراءات تنظيمية وقلص النيكل بعض المكاسب ليتداول بارتفاع 66% عند 80 ألف دولار للطن قبل التعليق. وقالت بورصة لندن للمعادن إنها تدرس "إغلاقاً محتملاً لعدة أيام، نظراً للوضع الجيوسياسي الذي يكمن وراء تحركات الأسعار الأخيرة". وأضافت بورصة لندن للمعادن إنها ستحسب طلبات الهامش "في الوقت الحالي" على أساس سعر إغلاق يوم الاثنين عند حوالي 48000 دولار.
أوقفت بورصة لندن للمعادن التداول في سوق النيكل بعد ارتفاع أسعار غير مسبوق، الأمر الذي أرهق شركات الوساطة التي تعاني من سداد عمليات إغلاق مراكز البيع على المكشوف المفتوحة التي كانت تتحوط على سعر المعدن من تراجعه، وسط ضغوط هائلة ورطت أكبر منتج للنيكل بالإضافة إلى بنك صيني رئيسي. وبحسب العربية، ارتفع النيكل، المستخدم في الفولاذ المقاوم للصدأ وبطاريات السيارات الكهربائية، بنسبة تصل إلى 250% في غضون يومين ليتم تداوله لفترة وجيزة فوق 100000 دولار للطن في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. وجاءت هذه الخطوة المسعورة – وهي الأكبر على الإطلاق في تاريخ بورصة لندن للمعادن – حيث سارع المستثمرون والمستخدمون الصناعيون الذين باعوا المعدن لإعادة شراء العقود بعد أن ارتفعت الأسعار في البداية بسبب مخاوف بشأن الإمدادات من روسيا. وستثير هذه الكارثة ذكريات الفترة الأكثر ظلمة في بورصة لندن للمعادن، "أزمة القصدير" لعام 1985، والتي أدت إلى تعليق البورصة تداول القصدير لمدة 4 سنوات وقادت العديد من الوسطاء إلى ترك العمل، والذي كان مدفوعاً حينها بانهيار مجلس القصدير الدولي، وهو هيئة مدعومة من 22 حكومة وانهارت عندما لم يعد بإمكانها الاستمرار في دعم سعر القصدير.
من جانبه، قال السمسار في كينغدوم فيوتشرز، مالكولم فريمان، الذي بدأ مسيرته المهنية في بورصة لندن للمعادن في عام 1974. "هذه هي المرة الثانية التي يتم وقف التداولات فيها بعد أزمة القصدير". عمليات التحوط تزيد الأزمة وتعد عقود البيع على المكشوف، أوراق مالية يتم من خلالها المراهنة على تراجع سعر سلعة أو ورقة مالية معينة، إذ يتم شراء عقود البيع من البورصات وفي حال تراجع سعر السلعة يحقق حامل هذه العقود أرباح، وفي حال ارتفاع السعر يلزمه إما إغلاق العقود عبر شراء عقود مقابلة يظهر فيها كمشتري لنفس الكمية ما يغلق مركزه المفتوح بشكل آلي، أو زيادة قيمة الضمان المودعة، والاحتفاظ بالعقد. وغالباً ما يتخذ التجار وشركات التعدين، وشركات معالجة المعادن عقود البيع في البورصة كأداة تحوط على مخزوناتهم المادية من المعدن. إذ أنه من الناحية النظرية، فإن تحرك سعر المخزونات المادية من المعدن ومراكز البيع على المكشوف المفتوحة تلغي بعضها البعض. ولكن عندما ترتفع الأسعار بشكل حاد، يحتاج أي شخص لديه مركز بيعي مفتوح في البورصة إلى إيجاد مبالغ أكبر من الضمانات لدفع طلبات الهامش. ومع الارتفاعات الصاروخية المفاجئة للمعدن، فإن عقود البيع على المكشوف المفتوحة يتم إغلاقها عبر آلية "Margin Call"، أو الإغلاق الجبري، مع تخطي الحدود الآمنة للخسارة، وتتم هذه الآلية عبر شراء "عقود مقابلة" يكون فيها الشخص مشتري، ما يزيد من حجم طلبات الشراء ويزيد لهيب الأسعار.
أشار مصرف باركليز في مذكرة حديثة إلى أن "الارتفاع في الأسهم، وسط تشدد التدريجي للبنوك المركزية والأزمة المتفاقمة في أوكرانيا، جعل كثيرين من عملائنا يشعرون بالحيرة". ربما هذا محير. لكنه أمر يدعو إلى الارتياح. آخر ما يحتاج إليه العالم علاوة على الأزمة في أوكرانيا هو أزمة مالية قديمة الطراز. السلع هي الحالة المختلفة بشكل واضح. ارتفعت أسعار كل ما تنتجه روسيا - خصوصا النفط والغاز والمعادن والقمح - وهو أمر مفهوم ومصدر مهم للضغوط التضخمية العالمية. لكن عملية التداول نفسها تتراجع بشكل متكرر. هذا هو الجزء الذي قد يسبب الحوادث. في آذار (مارس) وحده، ارتفع سعر خام برنت أو انخفض 5 في المائة أو أكثر في يوم واحد ما لا يقل عن عشر مرات. بينما في العام الماضي بأكمله، حدث ذلك ست مرات فقط. كان العام السابق حالة خاصة حينما اجتاحت جائحة كوفيد -19 العالم، لكن قبل ذلك، كانت الهزات بهذا الحجم هي الاستثناء وليست القاعدة. أسعار الغاز الأوروبية أكثر جموحا، ترتفع 60 في المائة في يوم واحد، وتنخفض 30 في المائة في اليوم التالي. من المحتمل أن يكون النيكل الأكثر جموحا من بينها جميعا، الذي أثبت تقلبه الشديد - ارتفع 70 إلى 100 في المائة في اليوم - لدرجة أن بورصة لندن للمعادن أغلقت سوق النيكل تماما لفترة من الوقت، بل وألغت آلاف الصفقات بعد الاتفاق عليها، لحسن حظ الذين نجوا من الدمار وسوء حظ المضاربين الذين خسروا أرباحا طائلة.
ارتفع الذهب في تعاملات الجمعة 29 ابريل بعد أن أثارت البيانات الاقتصادية الأميركية المقلقة بعض الاهتمام بالمعدن الأصفر الذي يعد ملاذا آمنا، لكن من المرجح أن تسجل السبائك أول انخفاض شهري لها منذ يناير كانون الثاني بفعل الرهانات على رفع أسعار الفائدة الأميركية. هذا وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0. 6% إلى 1905. 67 دولار للأونصة، لكنه خسر نحو 1. 6% هذا الشهر. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0. 9% إلى 1908. 10 دولار للأونصة. ورفع أسعار الفائدة الأميركية يدفع الدولار والعائد على سندات الخزانة إلى الصعود ويفرض ضغوطاً على الذهب المقوم بالدولار. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0. 9% إلى 23. 34 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0. 6% إلى 924. 49 دولار للأونصة، وزاد البلاديوم 0. 7% إلى 2247. 63 دولار للأونصة، والمعادن الثلاثة في طريقها لتكبد خسائر شهرية.
في ظل تقلب من هذا القبيل، ليس لدى بيوت المقاصة والوسطاء خيار سوى طلب زيادة الميزانية، يعرف بالهامش، من شركات التداول. ليس من المفاجئ أن يندهش متداولو الطاقة على وجه الخصوص، ويمارسوا الضغط على صناع السياسة مثل محافظي البنوك المركزية للحصول على دعم إضافي لمنعهم من إيقاف أعمالهم، وهو أمر ستكون له آثار فورية وغير سارة على التدفق الثقيل بالفعل للسلع الحيوية في جميع أنحاء العالم. هذا هو الجزء من العملية الذي يسبب أكبر قدر من القلق. قال بيلي، "أخشى أن تعكس تكلفة ممارسة الأعمال التغيير الهائل في المخاطر والتقلبات في هذه الأسواق. إنها وظيفة غرف المقاصة، مثلا، توفير الهامش للحماية من المخاطر. تكلفة المخاطر تنتقل (... ) عبر النظام. يتم تمريرها إلى الوسطاء والمستخدمين النهائيين. لكن يجب علينا أن نراقب الوضع من كثب للتأكد من أن التغيير التدريجي في التكلفة والمخاطرة لن يتسبب في فشل السوق. إلى الآن، لم يحدث ذلك. لكن يجب أن نكون في حالة تأهب شديد. بيت القصيد من كل هذا هو أنه لا يمكننا أخذ المرونة في ذلك الجزء من السوق كأمر مسلم به". واصل بيلي حديثه بالإشارة إلى أن التعطل في إمدادات السلع قد يتصادم مع وجود خلل في الأسواق المالية، ما يؤدي إلى مشكلة "تتفاقم"، وتعهد بمراقبة الوضع من كثب.