أوصى ذو الاصبع العدوانى وهو يحتضر ابنه اسيدا فقال "يا بنى ان اباك قد فنى وهو حى وعاش حتى سئم العيش وانى موصيك بما حفظته بلغت في قومك ما بلغته فاحفظ عنى:الن جانبك لقومك يحبوك ،وتواضع لهم يرفعوك ،وابسط لهم وجهك يطيعوك ، ولا تستاثر عليهم بشئ يسودوك ، واكرم صغارهم كما تكرم كبارهم يكبر على مودتك صغارهم ، واسمح بمالك ، واحم حريمك ، واعزز جارك ، واعن من استعان بك ،واكرم ضيفك ، واسرع في نهضة الصريخ ،فان لك اجلا لا يعدوك ، وصن وجهك عن مسالة احد شيء ، فبذلك يتم سؤددك ملحق #1 2014/10/30 وما علا قة تعليقك بما كتبت انا ملحق #2 2014/10/30 والله يا لها من صدفة لقد قراته من كتاب اسمه مكارم الخلق عند العرب
اجابة سؤال أوصى ذو الإصبع العدواني ابنه أسيدًا بالتكبر على قومه.. عبارة خاطئة.
الإجابة هي: العبارة خاطئة.
الاجابة هي: هذه العبارة خاطئة.
ذو الأصبع العدوانيّ: النص: أفضَلُ وصيةّ يتَركُها الآباء للأبناء هي الأخلاق، لأنهّا سببُ السّعادة في الحياة، ولِمَا لها مِن دَوْرٍ في تماسُك المجتمع. لماّ احتضر «ذو الأصبعُ العُدوانيّ» دعا ابنه «أُسَيْدا » فقال له: يا بنُيَّ، إنّ أَباَك قد فَنِي وهو حَيٌّ، وعاش حتّى سَئِم العَيشَ؛ وإنيّ مُوصِيكَ بمِا إنْ حَفِظْتَهُ بلََغْتَ في قومِك ما بلََغْتهُ، فَاحْفَظْ عنيّ: أَلِنْ جَانِبَك لِقَوْمك يحُِبُّوكَ. وتوَاضَعْ لَهم يرَفَعوك. وابسُْط لهم وَجْهك يُطِيعوك. ولا تسَْتَأْثِرْ عليهم بشَِيءٍ يُسَوِّدوكَ. وأَكْرِمْ صِغارَهم كَما تكُْرمُ كِبارَهم، يكُْرمْك كِبارَُهم، ويكَْبرُْ على مَوَدَّتِكَ صِغارُهم. واسْمَح بمَِالِك. أوصى ذو الإصبع العدواني ابنه أسيدًا بالتكبر على قومه - منبع الحلول. واحْمِ حَريمك. وأَعْزِز جَارك. وأَعِن مَنِ اِسْتعَان بك. وأكْرِم ضَيفك. وأسْرِعِ النهَّْضةَ في الصَّريخِ، فإنّ لك أجلاً لا يعَْدُوك. وصُنْ وجهَك عن مسْألة أَحَدٍ، فبذِلك يتَِمُّ سُؤدَدُك.
س ـ ما العاطفة المسيطرة على ذي الإصبع في وصيته ؟ ج _ عاطفة الأبوة الحانية التي تريد لابنها العزة والكرامة والسؤدد (الشرف) في قومه. س ـ لماذا بدأ الأب نصّه بالنّداء؟ ج _ يا بُنيَّ: أسلوب إنشائي طلبي / نداء للتنبيه ، وإظهار العطف والحنان. س ـ وَظَّفَ صاحب النّصّ أفعال الأمر بكثرة. ما دلالة ذلك؟ ج_ أسلوب إنشائي طلبي / أمر للحث والنصح. و التوجيه س ـ ماذا فهمت من هذه العبارة (إن أباك قد فني وهو حي)؟ وما سر جمالها ؟ ج _ كناية عن الضعف والكبر ، وسر جمال الكناية: الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم. س ـ أيّ العبارتين أجمل: (أكرم صغارهم) أو (أكرم صغارهم كما تكرم كبارهم)؟ ولماذا؟ ج _ أكرم صغارهم كما تكرم كبارهم شبيه مجمل ، حيث شبه إكرام الابن للصغار بإكرامه الكبار ، ويوحي بأهمية المودة والحنان في العلاقات الإنسانية لكل المراحل العمرية المختلفة تعريف التشبيه المجمل: هو ما حذف منه وجه الشبه، س ـ معظم الجمل تنتهي بحرف (الكاف). ماذا أضاف هذا الأمر للنّصّ؟ وكيف نسميه؟ ج _ أضاف جرسا موسيقيا ويسمى السجع تعريف السجع: هو توافق الفاصلتينِ في فِقْرتين أو أكثر في الحرف الأخير. أوصى ذو الإصبع العدواني ابنه أسيدا بالتكبر على قومه - بنك الحلول. أو هو توافق أواخر فواصل الجمل [الكلمة الأخيرة في الفقرة] ، ويكون في النثر فقط أثر السجع في الكلام: يعطينا السجع جرسا موسيقيا وإيقاعا يجذب انتباه السامع ويجعل للتعبير قوة وتأثيرا ووضوحا ويساعد على ترسيخ الفكرة لذلك يستعمل بكثرة في القرآن الكريم والحديث النبوي والحكم والأمثال