الجزء الخامس" يحمل هذا الجزء عنوان " السجينة" وهي عبارة عن شخصية هامشية ظهرت في الجزء الأول في رواية إلي سوان ولكنها تظهر في هذا الجزء كشخصية رئيسية، وهو يناقش انهيار الطبقة الأرستقراطية الفرنسي وعدم صعود الطبقة البرجوازية إلي الحكم. " الجزء السادس" وتحمل هذه الرواية إسميين وهما "الشاردة" أو " ألبرتن في أرض الشتاء" وهو يتحدث فيها عن الفكر الصهيوني ولكنها غير مكتملة بسبب وفاته، ولكن أخوه أعتمد علي صنع مسودات لنهاية الرواية لذلك هناك اختلاف بين طبعة وأخري. " الجزء السابع" وهي تحمل عنوان " الزمن المستعاد" وهو يتحدث فيها الكاتب عن باريس في فترة الحرب العالمية الأولي، وقد بدأ مارسيل بروست كتابة هذا الجزء مع الجزء الأول وكان يعيد النظر فيها كثيرا ويضيف عليها، وهي ايضا لما تكتمل ونشرت بالمسودات التي أحدثت اختلاف في جودتها.
•زمن التحليق: عبارة عن مقدار الزمن الذي إستغرقه الجسم من لحظة قذفه حتى عودته ثانية إلى نفس المستوى، ويعطى بنفس علاقة زمن الصعود وزمن الهبوط إلا أنه مضروب في العدد (2) وذلك لأنه يمثل زمن الصعود وزمن الهبوط واللذان هما متساويين، وعليه فإن علاقته هي ز التحليق = 2 × (ع. جاθ ÷ ج). •أقصى ارتفاع: وهو عبارة عن أقصى ارتفاع يصله الجسم أثناء حركته ففي هذه الحالة يكون الجسم في أقصى بعد ممكن عن سطح الأرض، ويعطى بالعلاقة ز = (ع². جاθ²) مقسومة على 2 ج. 1. من معادلة التسارع في مجال الجاذبية الأرضية (ع ص)² = (ع². جا²س) – 2 ج ف والتي تمثل سرعة الجسم المقذوف في أقصى ارتفاع بالنسبة لمحور الصادات، فإن ع ص = 0. وعليه نحصل على العلاقة (ع². أجمل 81 عبارة و كلمات عن غدر الزمان. جا²س) = 2 ج ف. 2. من العلاقة السابقة وبقسمة الطرفين على (2 ج) فإننا نحصل على العلاقة ف أ = (ع². جاθ²) مقسومة على 2 ج حيث أن (ف أ: أقصى ارتفاع، ع. جاθ: سرعة الجسم الابتدائية بالنسبة لمحور الصادات، ج: تسارع الجاذبية الأرضية). الحركة الأفقية[عدل]لا تؤثر القوة على الجسم المقذوف بالاتجاه الافقي؛ لذا فمركبة السرعة الأفقية ثابتة ومساوية للمركبة الأفقية للسرعة الابتدائية ع س = ع. جتاθ.
[2] تمدد الزمن في الميكانيكا الكلاسيكية، الزمن هو نفسه في كل مكان، حيث يتم الاتفاق على ساعات متزامنة، ومع ذلك، من نظرية النسبية الخاصة والعامة لأينشتاين، نعلم أن الوقت نسبي، وهذا يعتمد على الإطار المرجعي للمراقب. ميل منحنى الموقع الزمن يمثل – المنصة. ويمكن أن يتسبب هذا في تمدد الوقت حيث يطول الوقت أكثر بين الأحداث مع اقتراب المرء من سرعة الضوء، وتعمل الساعات المتحركة بشكل أبطأ من الساعات الثابتة، ويصبح التأثير أقوى مع اقتراب الساعة المتحركة من سرعة الضوء، وتسجل الساعات في الطائرات أو في المدار وقتًا أبطأ مما هو عليه على الأرض، وتتفكك جسيمات الميون بشكل أبطأ عندما تتحلل، كما أكدت تجربة مايكلسون مورلي تقلص الطول واستطالة الوقت. [2] السفر عبر الزمن يقصد بالسفر عبر الزمن، التحرك للأمام أو للخلف في أوقات مختلفة، تمامًا كما يمكنك التنقل بين نقاط مختلفة في الفضاء، وتحدث قفزة في الزمن إلى الأمام في الطبيعة، حيث يقفز رواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية إلى الأمام عند عودتهم إلى الأرض بسبب الحركات البطيئة المتعلقة بالمحطة. ومع ذلك، فإن فكرة العودة بالزمن إلى الوراء تطرح مشاكل، والمشكلة هي السبب والنتيجة، حيث أن التراجع في الزمن يمكن أن يخلق مفارقة، ومن المفارقات، إذا عدت بالزمن إلى الوراء وقتلت جدك قبل ولادة والدتك أو والدك، يمكنك منع ولادتك، ويعتقد العديد من العلماء أن الانتقال عبر الزمن إلى الماضي أمر مستحيل، ولكن هناك حلول للمفارقة الزمنية، مثل السفر بين الأكوان المتوازية أو النقاط الفرعية.