"هل الصبر له حدود معينة؟" هكذا سئل الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ومدير إدارة التدريب، ليجيب عبر برنامجه "ولا تعسروا" المذاع على القناة الأولى المصرية مؤكدًا أن الصبر لا حدود له. الصبر له حدود الشماليه. فيقول الورداني إن الصبر يكون له حدود لو ظن الإنسان أنه هو من يصبر، لكن إن كان المقصود الصبر على المهانة فهو ليس صبرًا بل خنوعًا، فالإنسان لا يرضى بالمهانة ولكن لا علاقة لذلك بالصبر، فلا يرضى أن يسرق أحدهم ماله فيقول أنا سأصبر عليه. يؤكد الورداني أن العبد إذا صبر فعليه أن يصبر بلا حدود، فالصبر ليس له قيد، "النفس الأمارة بالسوء هي التي تسأل عن حدود الصبر عشان أنا مش ناوي اكمل.. أنا بصبر عشان أمنع المشكلة"، يقول الورداني أن ليس هذا هو الهدف من الصبر، بل الهدف هو أن يكون الصبر لأن العبد بين يدي الله، فيصبر لأنه يتلقى مدد الله فهو الذي يصبره، ومن يستمر في الصبر يرى مدد الله له فلا يعجز عن الصبر. Post Views: 251 تصفّح المقالات
هل صحيح أن للصبر حدود؟ o==[]::::::::::::::::> (سيف) 7 2020/12/16 (أفضل إجابة) طبعاً، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعهااااااااا حسب على ما يصبر عليه نعم، كالبالون ينفجر ام كلثوم قالت كده الصبر له حدود.. (( كلب صاحب افضل من صاحب كلب))..
أضف إلى ذلك الصدمات التى تلقاها المجتمع جراء مفاجأته بمضاعفة الأسعار وتعويم الجنيه، وهى عوامل بددت حلم الدولة المدنية والديمقراطية الذى راود الجميع منذ ثورة ٢٠١١ وتجدد مع هبة ٣٠ يونيو ٢٠١٣، وكذلك فإنه بدد حلم الرخاء الموعود الذى قيل إنه سيتم بعد سنتين، ثم تجدد الوعد بظهور ثماره بعد ستة أشهر أخرى وحين يبدو الأفق مسدودا أمام احتمالات الإصلاح السياسى تارة والإصلاح الاجتماعى تارة أخرى، فإن التعبير فى هذه الحالة يبدو نداء فارغ المضمون أقرب إلى التخدير. إن المجتمع المصرى إذا أريد لصبره أن يكون صحيا وفى الحدود الآمنة، فينبغى أن تستعاد له الثقة فى الحاضر والأمل فى المستقبل، أما أنا لم يحدث ذلك فإن الأمر يصبح مغامرة غير مأمونة العاقية، وعلى من شبكنا أن يخلصنا كما يقول مقطع الأغنية الشهيرة.
قالها و الصبح دوبه يرسل النسمة عليله شفت في كفك ثقاب و يدك الاخرى وقود انصدمت و طار عقلي ليه يا استاذ جيله الحكاية كلها ابسط من أفعال الحقود جيت في صبح الثلوث وكل أفكاري جميلة و انصدمت بناس مهبوله تبي ربط و قيود صوت و الا تصوت كل اعمالي جليلة و ان تحفظت ورفضت قالو الراي الجحود احذف الراي المخالف لجل من يشفي غليلة يا صليب الراي اسمع الصبر جا له حدود
ولا هى صبرت، ولا هى عرفت النعمة حين هدأ ما بها، فحمدت الله على ذلك وشكرت. ّ .,. الصبر له حدود .,.ّ. إذا جاز لى أن أصوغ ذلك الرأى بلغة زماننا فلعلى أقول بأن الصبر المجانى الذى يغيب عنه الفهم وتنعدم فيه الرؤية وتفتقد العبرة هو صبر البهائم التى تمتثل للكرب فلا تعى منه شيئا إذا نزل ولا تعتبر منه إذ انقشعت سحابته ورحل، ولئن قيل إن للصبر حدودا، فإن له أيضا شروطا، وهو يطمئن النفوس ويرطب الجوانح إذا اقترن بعاملين هما الثقة والأمل. إذا صح ذلك التعريف فإنه يدعونا إلى طرح السؤال حوال حظوظنا من الثقة والأمل، وما إذا كانت تعيننا على الصبر راضين، أو تلجؤنا إليه مرغمين وكارهين، وللأسف فإنه بعد تأميم المجال العام فى مصر، وفى ظل الشعار التقليدى الذى يعلن على الدوام أن «كله تمام» فإنه لم تعد لدينا إحصاءات ولا بيانات محايدة يطمأن إليها بشأن وضع الثقة ونسبة الأمل لدى شرائح المجتمع، لكن المتواتر أن ثمة تراجعا مشهودا فى مؤشرات الحريات العامة والممارسات الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان، وتلك شهادة ذائعة فى تقارير المنظمات الحقوقية المستقلة فى مصر، وكذلك المنظمات الدولية. وهو ما ينسحب على الحرب التى أعلنت على منظمات المجتمع المدنى أو إساءة استخدام القانون بالتوسع فى الاعتقال بدعوى الحبس الاحتياطى، ثم العصف بأحكام القضاء ونصوص الدستور الذى تجلى فى موافقة الحكومة على إحالة اتفاقية تيران وصنافير إلى البرلمان رغم صدور حكم المحكمة الإدارية ببطلان التوقيع على الاتفاقية واعتبارها فى حكم المنعدمة.
[/align:6b7abddd89] [/cell:6b7abddd89][/table:6b7abddd89][/center:6b7abddd89] __________________ كل عام و أنتم أقرب الي الله