شيع المصلون عصر اليوم، جثمان الطالب عبدالله الغامدي "ضحية المشاجرة" التي وقعت بينه وبين طالب آخر في مدرسة غرناطة المتوسطة بجدة، وانتهت بوفاته. وقد تمّت الصلاة على "الطالب" في مسجد القريقري بحي الصالحية عصر اليوم، ثم ووري جثمانه الثرى بمقبرة الصالحية بجدة وسط دعوات له بالرحمة والمغفرة، وأن يربط على قلب والديه ويلهمهما الصبر والسلوان في مصابهما الجلل. من تشييع الجنازة وتعود تفاصيل الحادثة التي تفاعل معها الكثيرون وضجت بها منصات التواصل الاجتماعي، إلى يوم أمس الأول عندما أعلن الأمن العام عن مباشرة شرطة جدة بلاغاً عن وقوع مشاجرة بين طالبين في مدرسة بجدة، وهما مواطنان، عمر كل منهما 15 عاماً، انتهت بوفاة أحدهما. موعد صلاة العصر في جده. من جانبه، نقل مدير عام تعليم جدة الدكتور سعد المسعودي تعازي ومواساة وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ وكافة منسوبي وزارة التعليم لأسرة ووالد الطالب عبدالله بن محمد الغامدي الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى، الأحد الماضي. وأدى الدكتور المسعودي ومسؤولو إدارة التعليم، وجمع من المعلمين والتربويين، الصلاة على الطالب المتوفى مع أسرته بعد صلاة العصر اليوم الثلاثاء، وشاركوا في مراسم التشييع والدفن، سائلين الله له الرحمة والمغفرة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
ويتضح من المخطط انه يهدف الى زيادة عدد الزوار والسياح لمدينة جدة على مدار العام، واستغلال الفرص فيها، وتنويع الفعاليات الثقافية والفنية والبرامج السياحية والترفيهية، المشروع الي سيكلف 75 مليار ريالـ ويتوقع أن يستقطب نحو 100 مليون زائر بحلول 2030 من بينهم زوار من الخارج والداخل، وسيوفر القطاع السياحي مليون فرصة عمل فرص، ويرفع من مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10 في المائة.
واس- جدة: استقبل ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود، في قصره بجدة اليوم، وزير خارجية العراق هوشيار زيباري. وبحث الجانبان الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وتم استعراض تطورات الأحداث التي تمر بها المنطقة. وحضر الاستقبال الأمير بندر بن مقرن بن عبدالعزيز والأمير سعود بن عبد الرحمن بن ناصر بن عبد العزيز والمستشار المشرف العام على مكتب ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء عبدالعزيز بن صالح الحواس، بينما حضر من الجانب العراقي سفير العراق لدى المملكة الدكتور غانم الجميلي.
وكما أشرنا في مقال سابق, فلأن هناك علاقة وثيقة بين ملفي التفاوض والمصالحة, فما ان يتراجع الأهتمام بأحدهما حتى يتقدم الأهتمام بالآخر, وهكذا, وحيث ان القيادة الفلسطينية, بل وربما كل القوى والفصائل, باتت مقتنعة تماما, بما لا يدع مجالا للشك او التردد, بأن صفحة التفاوض في طريقها للطي, وأن صفحة جديدة من المواجهة متعددة الأشكال والوجوه بين الفلسطينيين والأسرائيليين تلوح في الأفق القريب, ولأسباب اخرى أيضا, بات الجميع يستشعر ضرورة رص الصفوف ومواجهة الفصل القادم من المواجهة مع أسرائيل بشكل موحد. خلال الأيام القليلة القادمة سيتضح كل شيء, أولا سنعرف إن كان الوفد الرئاسي سيصل غزة لملاقاة الأخوين اسماعيل هنية وموسى أبو مرزوق لأعلان موعد الأنتخابات وتشكيل حكومة التوافق الوطني, أم لا, كذلك سيتضح من قرارات المجلس المركزي, الذي سينعقد يومي السبت والأحد القادمين, ما إذا كانت القيادة الفلسطينية ستتخذ واحدا من اهم القرارات التي أتخذتها خلال العشرين سنة الأخيرة, ونقصد بذلك قرار " حل السلطة " والذي سبق واعتبره كثير من المراقبين والمتابعين والمحللين " حلا " لعبثية المفاوضات, واداة لمواجهة التعنت الأسرائيلي, والآن تتحدث به قيادة السلطة وتضعه كأحد الخيارات لمواجهة المرحلة القادمة.
خوف شديد من الذكريات التقليدية التي لا تنسى في عملية الكيّ، أن أهل المريض كانوا يستنجدون بعدد من الأشخاص، رجالاً ونساءً بحسب جنس الشخص المعالج، من أجل المساعدة في إمساك المريض وضمان عدم تحركه أثناء القيام بالعملية، حتى لا يتضرر في مواضع أخرى، لاسيما في ظل حالة الخوف الشديد التي كانت تنتاب الصغار والكبار على حد سواء، عند اقتراب موعد عملية الكي. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
ناهد قرناص صحيفة الجريدة
ولأن آخر العلاج الكي, فأن آخر علاج للدائرة التفاوضية المغلقة هي أعلان حل السلطة, وهناك ما هو أفضل من تسليم المفاتيح لإسرائيل, هناك الأمم المتحدة, وهناك الجامعة العربية, وهناك الشعب الفلسطيني, حيث يمكن أن يعلن إدارة أموره بنفسه دون تنسيق امني ودون أتفاقيات مع أسرائيل, أي أعلان دولة فلسطين على حدود 67, والدخول في حرب تحرير تلك الدولة مع الأحتلال.
وعلى السياق ذاته، يشير أخصائي المخ والأعصاب الدكتور فيصل المالكي إلى مشكلة أساسية، وهي أن الكي ليس علاجا للسكتات الدماغية، ولم تثبت أبداً فاعليته، وبالنسبة لنقل الفايروسات فالكي بحد ذاته لا علاقة له بنقل الفايروس، ولكن اختلاط المعالجين والمرضى قد يسبب نقل العدوى بالفايروس، لا سيما أنهم لا يحملون رخصا لمزاولة المهنة، وفي الأصل الكي غير معترف به علاجا للجلطات. لماذا تخشون مراجعة الأطباء ؟ طبيب الأعصاب والصرع وتخطيط الدماغ الدكتور خالد القاضي، قال إنه لا يمكن القبول بهذه الممارسات الخاطئة في الأوقات العادية لأنها لم تثبت فائدتها، وقد تكون مضرة في الوقت الحالي، ومع انتشار فايروس كورونا الوضع أخطر لأسباب عدة، فقد يستعين بها المريض لأسباب مختلفة، منها سهولة الكي وخشية الذهاب إلى الطبيب والمستشفيات بسبب انتشار الفايروس، فالخطورة تتمثل في مخالطة المعالجين، واستخدام الآلات التي يتم الكي بها، وهي تصرفات قد تزيد من خطر الإصابة بالفايروس، والكي قد يؤدي إلى التهابات جلدية تضعف الإنسان وتسهل انتقال العدوى إليه. أما استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور عواد الذايدي، فطالب بتقنين الكي، والرقابة على المعالجين بسبب الالتهابات التي يسببها سواءً فايروسية أو غيرها، لأن من يقوم بالكي لم يتعلم تحت مظلة واضحة، كما أن الأدوات التي يستعملها غير معروفة نظافتها وتعقيمها، وفي الوقت الراهن انتقال الفايروس لدى متخصصي الكي ربما يكون بسبب الاختلاط الذي منعته الجهات المختصة ضمن الخطوات الاحترازية.
أو نواجه اللحظة ونتعامل معها كما يجب وبأفضل الحلول السيئة الممكنة.. وأقول ممكنة لأن مافي اليد الآن قد يصبح غدا حلما مستحيلا.. كل السياسيين والمفكرين والقادة السياسيين والقبليين بما فيهم قادة الحراك في الداخل والخارج مدعوي إلى تبني هذا الحل وإثرائه والدعوة لمؤتمر وطني عاجل في عدن أو تعز يشاركون فيه ومن ثبت عدم تورطهم في الأحداث الأخيرة من أعضاء البرلمان والحوار الوطني لتقرير المصير.. المصير للمستقبل.. مصير الأبناء والوطن.. آخر العلاج .. الكي - النيلين. وعظم الله أجركم جميعا.. السلام عليكم ورحمة في الأحد 01 فبراير-شباط 2015 08:38:57 ص