كلمة الرياض الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967 ما زالت تعاني من جريمة معلنة ومستمرة ضد الإنسانية، لبشاعة ما تمارسه إسرائيل تجاه الأراضي المحتلة، والشعب الفلسطيني. لا يخفى على أحد أن هذا النظام العسكري الإسرائيلي نظام تعسفي، دائماً ما يتعامل بمنطق القوة لفرض سطوته وتنفيذ قراراته التي لا تضع أي اعتبار للأعراف والقوانين الدولية، والأمثلة على ذلك كثيرة. وما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخراً في المسجد الأقصى ما هو إلا استفزاز لمشاعر المسلمين حول العالم في شهر رمضان المبارك دون مراعاة لأهمية وقدسية أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين واحترامه ورعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي لها. المركز يهدف إلى إعداد جيل من الشباب متخصص في التسامح - صحيفة الأيام البحرينية. الكثير من تداعيات الممارسات من قبل الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى المبارك وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة تدعو لضرورة وقف أي إجراءات استفزازية من شأنها تأجيج العنف وتغذية خطاب الكراهية، وإمداد مسارات التطرف، وعدم الاستقرار في المنطقة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، فتلك الممارسات الدائمة الحدوث لن تؤدي إلى السلام المنشود، بل على العكس ستؤدي إلى تقويض أركانه وتجعل منه أملاً مفقوداً يقود إلى مزيد من العنف والتطرف.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الوطن وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
وأوضح أن المركز أطلق خلال السنوات الماضية كرسي الملك حمد لحوار الأديان في جامعة سابينزا الإيطالية، وبرنامج الملك حمد في الايمان بالقيادة مع جامعة إكسفورد العريقة، فضلاً عن مشروع أكاديمية الملك حمد للسلام السيبراني في نيويورك، وذلك إلى جانب العديد من الأنشطة والفعاليات الهادفة التي أقيمت على مستوى دولي. ومن جهته، أعرب جويل روزنبرغ والوفد المرافق عن إعجابه بما يقدمه المركز في سبيل خدمة قضايا السلام والتسامح المجتمعي العالمي، مثمنًا دور مملكة البحرين وجهودها في مجالات التعايش والانفتاح على الآخر، والتي تأتي انطلاقًا من نهج جلالة الملك المفدى. ويضم الوفد الأمريكي رجال أعمال أمريكيين وإسرائيليين وطاقمًا من الصحفيين والإعلاميين، حيث جرى اللقاء بحضور الأمين العام للمركز الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وأعضاء مجلس أمناء المركز إبراهيم نونو وشهناز جابري وصلاح الجودر، إلى جانب عدد من خريجي برامج المركز سفراء برنامج الملك حمد للإيمان بالقيادة مريم خورامي ولطيفة الذوادي.
كلمة الرياض ما انفكت قوى الشر تسعى لإلحاق الضرر بالمملكة عبر طابور من خونة يمارسون الدجل والكذب بشكل يومي، حتى أنِف العالم من زيفها ولم يعد يلتفت إلى أبواقها، وإذا كانت هذه القوى تراهن على من باعوا أنفسهم بثمن بخس في هذه الحرب غير المعلنة، فإن المملكة تراهن على حكمة قيادتها ووعي شعبها في دحر العديد من الرهانات الخاسرة التي حاكها الأعداء. وقد أعلنت رئاسة أمن الدولة أمس تصنيف 25 اسماً وكياناً متورطين في أنشطة تسهيل عمليات تمويل ميليشيا الحوثي الإرهابية، يعملون بدعم من «فيلق القدس» التابع لـ»الحرس الثوري» الإيراني، بصفتهم شبكة دولية تهدف إلى زعزعة الاستقرار في اليمن، وذلك في إطار استهداف التنظيمات الإرهابية والمنتمين والممولين ومقدمي التسهيلات لها، وهو يأتي بشكل منفرد ومنسق مع الولايات المتحدة ممثلة في وزارة الخزانة الأميركية «مكتب مراقبة الأصول الأجنبية». وجود مثل هؤلاء المندسين ليس جديداً، فقد تحملت المملكة حماقات الكثيرين، حتى من بعض الدول التي تقدم لها العون والمساعدة، وفيما كانت في الماضي تؤثر الصمت، فقد قررت مؤخراً وبوعي أن تواجه أعداءها، ما زاد وتيرة الهجوم عليها ليل نهار عبر أبواق مأجورة، فالمملكة تقود مشروعاً من أجل استقرار المنطقة وازدهارها ورفاهية شعوبها، في مقابل مشروع تدميري لأعدائها عبر ذيولهم في المنطقة.
وقال في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، إن "أحداث مدينة غوندر تتطلب إجراء تحقيقات عاجلة يشترك فيها مجلس الحكومة الفيدرالية وحكومة الإقليم وإدارة المنطقة للتعرف على المتورطين في الأحداث والأسباب التي تقف وراء نشوبها". وأكد على أنه "سيتم تشكيل لجنة تحقيق مستقلة للتحقق من الجهات التي تقف خلف هذه الفتنة والمتورطين فيها من المسؤولين والمواطنين للقضاء عليها ومنع تكرارها في مواقع أخرى". وأضاف أن "أي تهاون أو تراخي في تقديم الجناة للعدالة ربما يؤدي إلى أعمال انتقامية في مناطق أخرى"، مشددا على "ضرورة الإسراع في التحقيقات وتقديم الجناة المتورطين في هذه الأحداث الى العدالة أي كانت صفته ورتبته". كلمه عن التسامح بين الاصدقاء. ويحمل الكثيرون إدارة المدينة اندلاع الفتنة لعدم حسم النزاع مبكرا، ويرون أن الأزمة سببها عدم الحسم مبكرا والذي كان من الممكن أن يجنب حدوثها واستغلالها من قبل المتطرفين وأصحاب الأجندات الخفية. ويطالب قطاع عريض من الإثيوبيين بضرورة تقديم الجناة والمقصرين من المسؤولين في المدينة إلى العدالة لؤد الفتنة. مكتب الشؤون الإسلامية في إقليم أمهرة حمّل مسؤولية الأحداث إلى إدارة المدينة، وقال في بيان شديد اللهجة، إنه أبلغها بوجود مؤشرات مبكرة على وقوع حادث محتمل.
جاء ذلك خلال كلمة معاليه في افتتاح ملتقى "زايد نبع الخير للإنسانية" الذي نظمته وزارة التسامح والتعايش بحضور معالي حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم، وعدد من قيادات العمل الاجتماعي والإنساني والأكاديمي بالإمارات والعالم العربي، حيث سلط الملتقى الضوء على إنجازات الدولة في مسيرة التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية من خلال التزامها الدائم بنهج الوالد المؤسس المغفور الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" والذي جعل من الإمارات العربية المتحدة منارة عالمية للتسامح ونموذجاً فريداً للتعايش والعطاء. كما ركزت أنشطة الملتقى وحلقاته النقاشية على قيم التطوع التي تعد تجسيداً حياً للعمل الإنساني في أبهى صوره، واستعرض الملتقى أهم التجارب للعمل التطوعي في "إكسبو2020″، كما تم استعراض تجارب جهات إماراتية في مجال العمل الإنساني "على نهج زايد" في مختلف بقاع الدنيا، وشارك بالملتقى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، وصندوق الوطن، وقادة فرق التطوع في إكسبو، وجامعة نيويورك أبوظبي، ومؤسسات التنمية الأسرية، ودوائر تنمية المجتمع في الدولة. وضم الملتقى كلمة افتتاحية لمعال وزارة التسامح والتعايش تنظم ملتقى زايد نبع الإمارات كانت هذه تفاصيل وزارة التسامح والتعايش تنظم ملتقى "زايد نبع الخير للإنسانية" نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
يبقى القول: إنّ التسامح قيمة إنسانية ذات طابع عالمي، ويمثل انتشاره حاجة ملحّة ومفصلية للمجتمعات سيما تلك الغارقة في الاقتتال والحروب وتعجُّ بالفوضى والدمار وغياب الأمن والكرامة المجتمعية والرخاء، وغنيّ عن القول: إنّ المملكة بما تمثّله من ثقل دولي وجيوسياسي إنْ على المستوى الإقليمي أو الدولي تسعى -كما هو دأبها- بجهودها المخلصة إلى إشاعة قيم التسامح وتعزيز وجوده كمفهوم وقيمة حضارية تُعدّ الحصانة الأهم والأكبر لصون الدول والشعوب وحقن الدماء وإشاعة الحب والخير والسلام والصفاء ويخدمنا كشعوب تعيش في قرية كونية واحدة.
وأمن على أن السلم التعليمي 6ـــ 3ـــ 3 هو المنهج السليم للطلاب، واختلف مع وجهات النظر التي تذهب إلى أن يتم الفصل بين السنوات حتى السادسة وبينهما حتى التاسعة بجدار حائطي، وقال إن العلاج الأشمل أن تكون هناك بيئة مختلفة، وأن تضطلع الإدارات المسؤولة بدورها، على ألا تتم المعالجات التي تترتب عليها مشاكل تعليمية مختلفة، مؤكداً أن معالجة الفصل بجدار حائطي كانت معالجة تنظر إلى الجانب الاقتصادي أكثر من كونها تربوية تعليمية. خارج المنظومة من جهته، اعتبر الخبير التربوي آدم الشيخ في حديث لـ(الصيحة) أن السلم الحالي جاء بمقتضى الاتصال بالدول الخارجية، سيما أن السودان أبرم اتفاقيات مع دول إقليمية مبنية على أسس معينة، وقال إن السلم السابق جعل السودان يكون خارج منظومة دول العالم، لكنه أكد أن السلم 6 ـــ3 ـــ 3 هو السلم الصحيح، لكن هناك مشاكل تعوق دون تنفيذه من أهمها البنية التحتية.
أقرت سلطات التعليم، العودة إلى السلم التعليمي (3/3/6) الذي يتضمن إحياء المرحلة المتوسطة. ف إن أعادوا لنا المتوسطة، فمن يعيد لنا التميز والألق القديم. السلم التعليمي الجديدة. التغيير: سارة تاج السر بحلول العام الدراسي الجديد 2021-2022م ينتقل طلاب المستوى السادس أساس الذين اجتازوا الامتحانات الصفية إلى المرحلة المتوسطة، بعد عقودٍ من إلغائها. ولغى نظام المخلوع عمر البشير، في العام 1994، السلم التعليمي (6/3/3) واستعاض عن المرحلة المتوسطة بمرحلة الأساس ذات الثمان سنوات المؤهلة للثانوية العامة، وذلك بناء على سياسات مؤتمر التعليم لسنة 1992م. وتسببت السياسة الجديدة في تدني قطاع التعليم بشكل عام، وأفرزت آلاف من خريجي الجامعات العاطلين عن العمل، الذين تحولوا لاحقاً للقوام الرئيس للثورة التي أطاحت بنظام الإسلاميين في السودان. تشوهات بعد 20 عاماً من التطبيق، أقرت الحكومة بأن السلم التعليمي (8-3) صاحبته جملة إخفاقات، ما دفع الخبراء والمختصين خلال فعاليات المؤتمر القومي للتعليم في فبراير 2012م للمطالبة بإضافة عام جديد للمرحلة الثاموية. وفي العام 2014م أعلنت الحكومة نيتها إعادة المرحلة المتوسطة والرجوع للنظام القديم، واعترفت بمخالفة السلم التعليمي في البلاد للمعايير الدولية حيث يمتد النظام التعليمي إلى 12 عاماً بينما لايتجاوز في السودان 11 عاماً.
وطالبت بإخضاع العاملين في المرحلة المستعادة لدورات تدريب إضافية تكسبهم المهارات المطلوبة لتدريس المناهج الجديدة. وشددت على ضرورة تخصيص ميزانيات واضحة للتعليم لمقابلة متطلبات العودة للسلم التعليمي القديم.