- وأقوى سر فى كتابة القصة هو... الممارسة ثم الممارسة ثم الممارسة. أنت الآن تمتلك المكونات لصنع قصة جيدة وقصيرة تجلب انتباه غيرك لك ولذوقك في التعبير والأسلوب والحياكة والتسلسل في المعنى.. فلا تيأس ودع الأمل أمامك عزيزي الكاتب.. شرح عناصر القصة القصيرة للأطفال - موضوع. --->النهــاية وأخيرا وليس آخر أتمنى من كل المتسابقين والمشاركين بالمسابقة اللي كتبوا واللي ما كتبو انهم يقرئوا الموضوع لأنه بالفعل مهم لأي شخص سؤاء بالحياة العادية أو بمجال معين.. والله ولي التوفيق تقبلوا تحيات من مدير المنتدى/سليمان رفعت الخفاجى للتواصل معنا على عزيزى القارئ لاتقرا وارحل واضف ولو رد بسيط
كان الشاب سعيدًا جدًا بهذه الأخبار، فنهض على الفور، وقطف كل التفاح الموجود على الشجرة وغادر سريعًا، لكن بعد ذلك لم يعد إلى الشجرة، لذلك أصبحت الشجرة حزينة جدًا، وظهرت، كآبة وحزن شديد وذات يوم عاد الشاب لكنه موجود، هذه المرة كان بمفرده، وقد فسرته الشجرة كثيرًا، وكانت سعيدة جدًا بعودته، وقالت له: "تعال معي، فلنلعب معًا". تعلم كيف تكتب قصة. أجاب الرجل بنبرة دافئة رهيبة: "لا، ليس لدي وقت للعب معك، كما ترون، لقد أصبحت رجلًا يتحمل مسؤولياتي وعائلتي الصغيرة، لكننا بحاجة إلى منزل نعيش فيه، فهل يمكنك مساعدتي، قالت الشجرة: "أنا آسف لأنني لا أملك منزلًا، لكن يمكنك أن تأخذ كل أغصاني وتبني منها منزلًا"، فهم الرجل على الفور، وجمع الأغصان، وذهب سعيدًا، وكانت الشجرة سعيدة جدًا، لسعادته، لكنه لم يعد إليها أيضًا. فعاشت الشجرة بمفردها، واستولى عليها الحزن، وعاد هذا الرجل ذات الصيف، شرحت الشجرة كثيرًا وطلبت منه اللعب معه، فأجاب: "انحنى عمري، وأريد ذلك"، اسبح حتى أتمكن من الاسترخاء، فهل يمكن أن تعطيني قاربًا يبحر فيه، لم تتردد الشجرة في قول: "دعني آخذ جذعي وأبني لك قاربًا"، فورًا قطع الجذع وصنع قاربا وابحر فورًا. بعد غياب طويل، عاد الرجل، وقبل أن يطلب شيئًا، اعتذرت له الشجرة، بأنها ليس لديها أي شيء، ولا حتى التفاحات لا تطرح، فقال لها: "لا بأس، قالت الشجرة، "ليس لدي سوى جذور مهتزة"، قال الرجل: صدقيني لا أريد شيئًا إلا أن أستريح قليلًا وأجد مكانًا مناسبًا أرتاح فيه لأني أعيش، متعب جدا. "
وتستمر قصته في الزمان والمكان والشخصيات والأحداث، حيث اقترب ذئب في يوم من الأيام من الراعي وبدأ يلتهم شاة صغيرة، بينما طلب الراعي المساعدة، لكن لم يرده أحد معتقدًا أنه يكذب كالمعتاد، لكن هذه المرة احتاج إلى مساعدة حقيقية، لكن الكذاب لا يصدقه، وحده حتى لو كان صادقا لأنه كان يكذب.
ذات يوم عندما كانت الفتاة تتقاضى راتبها الاعتيادي، كانت تعطي والدتها نصف راتبها فقط، ولم تعطها أجرها كاملاً كالمعتاد، فغضبت الأم ووبختها ابنتها ووبختها، فاقتربت الفتاة من واعتذرت والدتها وأعطتها مفتاحا جديدا وفوجئت الأم وسألت ابنتها عن المفتاح وأخبرتها أن راتبها قد ارتفع، منذ بعض الوقت، أرادت حقًا توفير جزء إضافي من راتبها، كانت الشركة متحمسة للغاية لشراء منزل جديد لعائلاتهم بدلاً من هذا المنزل الفقير، وانتقلت العائلة إلى منزل جديد. كانت الأم فخورة جدًا بابنتها، وقدّرت تضحيتها الكبيرة في محاولة لتعزيتهما، وأكدت الفتاة لأمها أنها ستسدد جميع الديون، فاحتضنت الأم ابنتها وصرخت بفرح وشكرتها، ولكن لم ترفض الفتاة فرصة الأم لشكرها وقالت لها: مهما فعلت فلن يساوي ما فعلته من أجلي، فطوال حياتي، عاشت الأسرة في منزل جديد، وتغير وضعهم للأفضل، بعد أن تزوجت الفتاة من رجل محترم وثري، وعاشت الأسرة أفضل من ذي قبل في هناء وسعادة.