ونحن مع مبدأ أنه لا يمكن لأي دولة تعزيز أمنها على حساب دولة أخرى". شيء يعيد فيه الرئيس الروسي الذي درّبته الـ"كي جي بي" على الخداع، التذكير بالخبث الذي مارسته رئيسة الوزراء في إسرائيل غولدا مائير بالقول: "لن نغفر للعرب أنهم أجبرونا على محاربتهم وقتلهم". وشيء يعيدنا إلى حكاية الذئب الذي اتهم الخروف بتعكير مياه النبع عليه. فما يطلبه بوتين هو ضمان أمن روسيا على حساب أمن أوكرانيا وعدد كبير من دول أوروبا الشرقية. وما يصطدم به من رفض الغرب يدفعه إلى التبصر بقول الخبير الاستراتيجي الأميركي أنطوني كوردسمان: "الحرب ليست عن إلغاء المخاطر بل عن إدارة المخاطر". الابن الحادي عشر للمؤسس. ذلك أن بوتين يريد استعادة ما خسرته موسكو في نهاية الحرب الباردة، وتشليح أميركا ما كسبته. هو ينتقد إصرار الغرب على مد حلف "ناتو" إلى حدود بلاده بعدما ألغت موسكو "حلف وارسو" الذي أقامته مقابل "ناتو"، ويجد في الأمر تهديداً لأمن روسيا. لكن الوجه الآخر للمسألة هو: لماذا لجأت البلدان التي كانت في المعسكر الاشتراكي أو ضمن الاتحاد السوفياتي إلى عضوية "ناتو"؟ والجواب الذي يعرفه بوتين هو الخوف على أمنها وسيادتها من روسيا. خوف واقعي ملموس في جورجيا والقرم وفي شرق أوكرانيا، لا نظري افتراضي.
لاحقاً، حصلت حادثة الانشقاق الغربي بسبب إدّعاء ثلاثة أساقفة في آن واحد بأنهم البابا المستخلف. لم يتم إيجاد حل كامل للمشكلة إلا في مجمع كونستانس الذي عقد بين عامي (1414-1418) من قِبل جماعة من الكرادلة حيث اتفقوا على عزل جميع البابوات الحاليين واختيار مارتن الخامس ليكون البابا.
وشاكر لك مجهودك لذكر الحديث. LEON المدير الثاني المساهمات: 73 تاريخ التسجيل: 06/10/2007 موضوع: رد: جاك الموت يا تارك الصلاة الأربعاء أكتوبر 24, 2007 6:31 am اقوووووووووول..... لا يكثر يالمفتي جاك الموت يا تارك الصلاة صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى فرفشة:: القسم العام:: قوانين الحصول على الإشراف انتقل الى:
وفي التاكسي تم الاتصال بزوجتي وقد تركت رقمها عندهم، اعطتني الموبايل، ليخبروني أن والدي رافض إجراء العملية وفوقها ضغطه مرتفع. أسرعنا للعيادة وجدناه في "بالطو" العمليات الأزرق وبجواره "كهل ستيني" من طرابلس. فرح والدي كما طفل صغير خائف جاءه أبواه ليذهبا عنه الفزع. كان والدي طيلة حياته رياضياً وتلكم أول مرة يمرض فيها، وهو غير متعود على المرض، بل انه لذلك الوقت كان محافظاً على الرياضة لنصف قرن، حتى أنه غافلني مرة خوفاً من نصحي، واشترك بماراثون وعمره يقارب الـ55 عاماً وأكمل الـ25 ميلاً، نحو 42 كم. سايسناه ومازحناه وقمنا بالضحك على خوفه وأخبرناه من النوادر، وطلبنا قياس ضغطه فإذ به طبيعي، فصعدنا معه إلى ما قبل غرفة العمليات، ووخزوه في عينه وخرج بقطنة كبيرة عليها "علقنا" عليها ومازحناه، ومساء الخميس قفلنا راجعين، ليذهب به شقيقي الدكتور لمصر لإجراء جلسات ليزر مطولة ختمت بتصميم نظارة خاصة. {جاك الموت يا تارك الصلاة} | الشرق الأوسط. لاحظت في جل التنقلات بالتاكسي أو الحديث مع المواطنين، برما وسخطا معلنين على من يسمونها "الحجامة" ويقصدون ليلى الطرابلسي، والأكثر عائلة الطرابلسية.