{{(ملك الشرق)}}!! VIP MEMBER هههههههههههههه الله يعوضك بأحلى منهم والحيوان الوفي هو الكلب والخيل 03:34 AM مشاركة [ 18]!! {{(ملك الشرق)}}!!
-16 اعتماد القلب على الله والتَّوكُّل عليه وحسن الظنِّ به سبحانه وتعالى، فإِنَّ المتوكل على الله لا تؤثِّر فيه الأوهام. -17 العاقل يعلم أنَّ حياته الصحيحة حياة السعادة والطمأنينة وأنها قصيرةٌ جداً فلا يُقصِّرها بالهمِّ والاسترسال مع الأكدار، فإِنَّ ذلك ضدُّ الحياة الصحية. -18 إِذا أصابه مكروه قارن بين بقيَّة النعم الحاصلة له دينيَّةً أو دنيويَّةً وبين ما أصابه من المكروه فعند المقارنة يتَّضح كثرةُ ما هو فيه من النِّعم، وكذلك يُقارن بين ما يخافه من حدوث ضرر عليه وبين الاحتمالات الكثيرة في السلامة فلا يدع الاحتمال الضعيف يغلب الاحتمالات الكثيرة القوية وبذلك يزول همه وخوفه. -19 يعرف أنَّ أذيَّة الناس لا تضُرُّه خصوصاً في الأقوال الخبيثة بل تضرُّهم فلا يضع لها بالاً ولا فكراً حتى لا تضرُّه. -20 يجعل أفكاره فيما يعود عليه بالنفع في الدين والدنيا. ماهو على الغالي كثير الجزء الثالث الصفحة. -21 أن لا يطلب العبد الشكر على المعروف الذي بذله وأحسن به إِلا من الله ويعلم أنَّ هذا معاملة منه مع الله فلا يُبال بشكر من أنعم عليه {إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُورًا}ويتأكد هذا في معاملة الأهل والأولاد.
التيلومير Telomere هو منطقة من تسلسل كثير التكرار ، ويكون موضع التيلومير عند نهاية الصبغيات (الكروموسومات) chromosome ويكون عملها مماثل تماماً ، وتظهر فائدة التيلومير عند ما يعرف بتضاعف الدنا لأنه في كل مرة تتضاعف بها الدنا يتوقف معقد الدنا بوليميراز وذلك قبل الانتهاء ، فإذا كانت هذه التيلوميرات غير موجودة يحدث فقدان المعلومات الوراثية الهامة ، ولو حدث ذلك وتم فقدان هذه المعلومات سوف ينتج عن ذلك خلل كبير في عمل الخلايا الحية ومنتجاتها البروتينية. التيلومير التيلومير Telomere هو عبارة عن انزيم ، ويمكن من خلال هذا الإنزيم المحافظة على طول الصبغي أثناء عملية تضاعف الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين عند حقيقيات النواة ، ولا يتوقف عمل هذا الأنزيم على ذلك بل أن هذا الأنزيم يقوم بالعمل على إضافة بنية محددة إلى نهايات الصبغي ؛ وكما نعلم ان الكروموسوم يحتوى على أربع أطراف وأن كل طرف فيهم يشكل ما يسمى بـ التيلومير (أو قسيم طرفي) ، وهو يتكون من ديوكسي ريبوز نوكليوتيد شأنه شأن بقية الكروموسوم ، فإن عملية تصنيع التيلوميرات تتم بطريقة مختلفة تماماً عن طريقة مضاعفة الحمض النووي التقليدية. ومن الجدير ذكره هو أن التيلوميرات في الواقع بروتينات نووية ريبوزي (مكونة من حمض نووي ريبوزي وبروتينات) ، وتكمن وظيفتها الأساسية في تحفيز إضافة سلسلة بتكرار محدد إلى نهاية الصبغيات ، و هذه السلسلة تكون غنية بالنيوكليوتيدات T و G على شكل السلسلة TTAGGG مكررة n مرة ، وتكون عند الفقاريات وتشير كلمة الفقاريات إلى الجنس البشري ، ويبلغ عدد تكرارها n في جسم الإنسان ما بين بضع مئات إلى بضعة آلاف مرة ، ومن الجدير بذكره أيضاً هو أن التيلوميرات ما هي إلا إنزيم نسخ عكسي ، ويحمل به جزئ الحمض النووي الريبوزي الخاص به.
الفرع الأخر فهو الوحدة الفرعية "تيلوميراز الحمض النووي الريبي" (TERC): حيث أن هذه الوحدة تكون عبارة عن حمض نووي ريبي منظم ومكون من 451 نوكليوتيد ، حيث أنه يتألف من عدة مناطق جذعية وحلقة واحدة من حلقات هذه العقدة الزائفة يحتوي على تسلسل على شكل مصفوفة لتوليف التكرار التيلومير وبالرغم من كل هذا ألا أنه يوجد جينات مسؤولة عن كلتا الوحدتين تلك TERT، TERC حيث أنها تقع على صبغيات مختلفة ، ومن الجدير ذكره هو أن إنزيم التيلوميرات يكون نشط في الخلايا الجذعية العادية ومعظم الخلايا السرطانية ، لكن عادة ما تكون غائبة أو عند مستويات منخفضة جدا في معظم الخلايا الجسدية. [1] لماذا يخسر التيلومير أجزائه مع كل انقسام يفقد التيلومير أجزائه مع كل تقسيم وهذه العملية طبيعية جدًا. عندما يتضاعف الحمض النووي عن طريق النسخ من كلا النطاقين ، فإنه يفقد 20 قاعدة فقط هذه الحالة الطبيعية ستحدث دائمًا وليس هناك شك في ذلك ، ويوجد هناك أيضًا عوامل أخرى له دور أساسي في قصر التيلومير بل أهمية هذا العامل زائدة للغاية وهو إجهاد التأكسد ، فهذا هو السبب الأكبر في قصر التيلومير، إجهاد التأكسد ( اختلال في توازن العوامل المؤكسدة والعوامل المضادة للأكسدة) فهذا التأكسد يجعل التيلومير وقت التضاعف يفقد ٢٠٠ قاعدة بل أكثر من 200 قاعدة في كل عملية نسخ فهذا السبب هو الذي يجعل التيلومير ينفذ تماماٍ بعد عدد عشري من الانقسامات الخلوية ثم يؤدي هذا في النهاية إلى موته.