كيم كارداشيان كانت قد تقدمت بدعوى جديدة للمحكمة طالبت فيها بتسريع الحكم في دعوى طلاقها من زوجها السابق على إثر منشوراته الأخيرة عنها على وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت كيم كارداشيان في ملفات الدعوى التي تقدمت بها إلى هيئة المحكمة يوم الأربعاء إن المنشورات التي نشرها زوجها السابق كاني ويست على وسائل التواصل الاجتماعي، تسببت في اضطراب وأذى نفسي وعاطفي، واكدت كيم كارداشيان رغبتها في الحصول على حكم بالطلاق حتى تتمكن من استعادة حياتها بشكل طبيعي والمضي قدمًا في عملها. طلاق كيم كاردشيان وكاني ويست كاني ويست ينفصل عن جوليا فوكس كاني ويست قد انفصل عن صديقته جوليا فوكس خلال الفترة الماضية حيث أعلن وكيلها خبر الانفصال قائلًا: "تظل جوليا وكاني صديقين ومتعاونين، لكنهما لم يعودا معًا"، ويأتي خبر الانفصال في أعقاب عدد من المنشورات على إنستجرام، التي تم حذفها منذ ذلك الحين، حيث قام كاني ويست بمشاركة صور زوجته السابقة كيم كارداشيان مع بيت ديفيدسون، وشن هجومًا عنيفًا عليهما، ومع ذلك في 14 فبراير شارك صورة أخرى لـ كيم وبيت ديفيدسون ممسكين بأيدي بعضهما، وكتب في التعليق على الصورة أنه يحب كيم ولن يستسلم حتى يعود لعائلته.
"طلاق وشيك" بين نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان وزوجها المغني كاني ويست، بحسب تأكيدات صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. عائلة كارداشيان تعود للتلفزيون باتفاق جديد في هذا الموعد وقالت الصحيفة إن الزوجين يجريان حاليا مباحثات حول كيفية تقسيم ثرواتهما، عقب أن عاشا بصورة منفصلة معظم فترات العام الماضي، وهو ما أكده مصدر لموقع "بيج 6" قائلا إن علاقة الزوجين "انتهت"، وتجرى حاليا محادثات حول تقسيم ثروتهما بعد عيش حياة منفصلة خلال العام الماضي، حيث أمضى ويست معظم وقته في مزرعته في وايومينغ، والتي تقدر قيمتها بـ14 مليون دولار. وقال موقع "سكاي نيوز عربية": يتوقع أن يكلف الطلاق مبالغ "ضخمة من التسويات" وتقاسم الثروات، خاصة بالنظر إلى ثروة كل منهما، حيث تشير التقارير إلى أن ثروة ويست من الغناء وأعماله الأخرى مثل الأحذية والملابس، تبلغ 1. 3 مليار دولار، حيث يعتبر من أغنى الفنانين في العالم، أما كارداشيان، فتبلغ ثروتها حوالي 900 مليون دولار، كما أنها تعتبر من أكثر الشخصيات شعبية على تطبيق "أنستقرام"، حيث يكلف المنشور الدعائي الواحد منها 1. 2 مليون دولار. أخيراً.. كيم كاردشيان باتت مطلقة رسمياً - النيلين. "كيم وكاني" التقيا أول مرة عام 2004، أثناء تصوير فيديو أغنية لكاني، ولكن العلاقة العاطفية بينهما بدأت عام 2012، وأعلنت كيم في يونيو/حزيران 2012 أنها مرتبطة بكاني، وأعلنت نبأ حملها في طفلتها الأولى نورث في كانون الأول/ديسمبر من نفس العام، ولديهما معا 4 أطفال، ابنتهما نورث (7 أعوام)، وابنهما ساينت (5 أعوام)، وابنتهما شيكاغو (3 أعوام)، وطفلهما سالم (عام ونصف).
جينيفر لوبيز أنجبت جينيفر لوبيز توأم، هما ماكس وإيمي، في فبراير 2008، من مارك أنتوني، لكنهما انفصلا بعد ذلك، وقالت جينيفر إن الطلاق كان أحد أصعب الأوقات في حياتها، موضحةً: "لأي سبب كان من المفترض أن نتشارك هذا الوقت معًا"، واعترفت في وقت لاحق بأنها أمضت سنوات في الزواج تقول إنها لم تكن سعيدة به لكنها لم ترغب في تفريق عائلتها، ومنذ ذلك الحين وهي تحرض على بقاء طفليها معها، حتى رغم ازدحام جدول أعمالها وعلاقاتها العاطفية بعد الطلاق. جينيفر جارنر تزوجت جينيفر جارنر الممثل الأمريكي بن أفليك من عام 2005 إلى 2015، ولديهما ثلاثة أطفال، بقيا معها حتى بعد الطلاق، على الرغم من حرص بن أفليك على رؤيتهم باستمرار، لكن تتولى هي المسؤولية الأولى في رعايتهم، كما تحرص على اصطحابهم معها في مناسبات عديدة، وتعطي الأولوية لحياتها العائلية دائمًا. الصور من حساب النجمات بإنستجرام
يبدو أنّ النجم العالمي كانيي ويست يستعد لإصدار العديد من الأغنيات، أو ربما ألبوم، يعكس الحالة النفسية "السيئة" التي يمر بها بعد طلاقه من نجمة تلفزيون الواقع. فبعد أن نشر كلمة "طلاق" وتوقع البعض أن تكون التفسيرات التي وضعها لكلمة طلاق عبارة عن أغنية جديدة، نشر مؤخراً صورة تحمل كلمة "موت" وتحتها كلمات من المرجح أيضاً أنها أغنية تسرد قصة وفاته. وتبدأ القصة بعبارة "لا أحد يريد أن يخبرني أنني ميت" ويشرح أن الناس يأتون إلى قبره ويرشون الخبز على الأرض لإطعام الطيور. ويقول أيضاً: "كان أطفالي يرقصون لي في منزل كنت أقوده ذات مرة" وكأنه شبه الطلاق هذه المرة بالوفاة. كما لفت إلى أنّه تعرض للكثير من الظلم حيث كتب "كلّ شيء كان خطأ في الصحافة التي قرأتها". ولا أحد يعلم حتى الآن إن كان هناك احتمال أن يعاني النجم من حالة نفسية تحتاج إلى تدخل، كما حصل معه سابقاً. وكان كانيي ويست قد نشر صورة على حسابه في إنستغرام عبر من خلالها عن مشاعره تجاه حكم الطلاق الصادر من المحكمة. ووصف كانيي ويست الطلاق بأنّه مؤلم للغاية، ووصفه بأصعب إحساس كالإصابة بفيروس أو المشي على الزجاج، أو حتى كالتعرض للضرب في المركز التجاري.