أعلن أسطورة كرة المضرب السويسري روجيه فيدرر الجمعة أنه سيتبرع بمبلغ 500 ألف دولار (452 ألف يورو) لأطفال أوكرانيا من خلال مؤسسته، وذلك من "أجل استمرار الوصول الى التعليم للأطفال الأوكرانيين" في ظل الوضع الصعب نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية. وكتب ابن الأربعين عاماً رسالة على تويتر مع قلوب بلوني العلم الأوكراني الأصفر والأزرق، وحمامة التي ترمز الى السلام "أنا وعائلتي صُدِمنا عندما رأينا الصور من أوكرانيا، وشعرنا بحزن كبير على الأبرياء الذين تضرروا بشدة. نحن ندعم السلام". وتابع السويسري الفائز بعشرين لقباً كبيراً والغائب عن الملاعب منذ قرابة ثمانية أشهر بسبب الإصابات المتلاحقة،أن "هناك حوالي 6 ملايين طفل أوكراني خارج المدرسة حالياً ونعلم أنه وقت حرج للغاية لتأمين الوصول الى التعليم". روجيه فيدرر يتبرع بـ500 ألف دولار لأطفال أوكرانيا. ورزق فيدرر وزوجته ميروسلافا بفتاتين توأمين عام 2009 ثم بصبيين توأمين عام 2014. لمطالعة الخبر على بوابة الاهرام
في خضم كل هذه العتمة نحن شعرنا بلحظة الضوء، وسنمضي نتمسك بهذه اللحظات هنا وهناك لتقينا باقي الظلام الموحش.
قال كيليشزاد إن هناك من بين فاحشي الثراء يقولون نعم ، نحن مدينون لهؤلاء الناس ، دعونا ندفعها الآن. كيليشزاده لا ينزعج من استخدام خطابنا من قبل أطراف أخرى ، بل على العكس نحن سعداء. كحزب مؤيد للعمال ، دخلنا الانتخابات لتحويل السياسة إلى محور العمل وإلى اليسار. عندما ننظر إليها اليوم ، يسعدنا كثيرًا أن أعربت أحزاب سياسية مختلفة عن المطالبة بضريبة الثروة ، وحظر العمل بدون نقابات ، والمطالبة بربط الحد الأدنى للأجور بأدنى راتب عام. وهدفنا ان تنحرف الاحزاب السياسية الى اليسار لذلك نرى ان دخول طريق الاستقلال الى الانتخابات ونشره لبرنامج المعارضة هو من خلق هذا الأثر ". Kulliye أكثر من الرفاهية والهدر ، كلمتها غير مكتسبة 100 قال كيليشزاده إنه في الوقت الذي تعذّر فيه تقديم خدمات الصحة العامة في البلاد وانهارت أسطح المدارس ، قال كيليشزاده إن المجمع أكثر من مجرد ترف وإهدار ، فالكلمة ظاهرة غير مكتسبة. قال كيليشزاده: "لقد نشرنا خطابًا مفتوحًا أمام الجمهور يقول إنه بأموالك ، بينما تمر شعب تركيا بهذه الأزمة ، لا يمكننا بناء قصر هنا للرفاهية والأبهة. أردوغان يكشف عن أداة مالية جديدة لتشجيع البقاء في العملة المحلية | ترك برس. وقال إن هذا الخطاب في تركيا وصل إلى ما يقرب من مليون شخص.
وأوضح أردوغان انه مع خفض سعر الفائدة وسياسات المالية الجديدة سيرى الجميع انخفاض التضخم على أرض الواقع خلال بضعة اشهر فقط. واستطرد: " ليس لدينا اي نية للعودة للوراء في الطريق الذي سلكناه وسنستمر في سياستنا المالية والاقتصادية من خلال السوق الحر ونظام الصرف الاجنبي الحر وليس لدينا اي نية لتغيير ذلك".
" بنفس راضية تماماً تقبَّلت فكرة إنّه في حاجات في الدنيا مليش نصيب ولا حظ فيها رُغم سعيي المُستميت عليها. وإنّه سعيي أصبح مُجرد إرضاء لنفسي.. وإنّه عملت اللي عليّ لحد النهاية وكثّر ألف خيري؛ فالوصول لم يعُد غاية تحرق قلبي لو محصلش. المُهم أكون راضي عن نفسي أيًّا كانت الظروف والمواقف اللي هتقابلني في طريقي " 🖤
وقال له في آخر سورة الحجر: ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴾ [الحجر:97]، فرتب على ضيق صدره بما يقولون بالفاء قوله: ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ ﴾ [الحجر:98]، فعرفنا أن التسبيح، والصلاة، والإنابة إلى الله، هو دواء ذلك الحزن والأذى، الذي يناله منهم، ولذا كان صلى الله عليه وسلم كما في حديث نعيم بن عمار كان إذا حزبه أمر بادر إلى الصلاة؛ [1/176-177]. أعمى البصيرة: (فمن أبصر)؛ يعني: ببصيرة قلبه؛ لأن الأبصار النافع هو الإبصار ببصيرة القلب كما يأتي في قوله: ﴿ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴾ [الحج:46]، ومن أراد أن يقرب عنده معنى هذه الآية الكريمة، ﴿ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴾ [الحج:46]، فلينظر إلى رجلين في وسط الشارع، أحدهما صحيح العينين، تام البصر جدًّا، إلا أنه مفقود العقل بتاتًا، والثاني أعمى، مكفوف لا يبصر شيئًا، إلا أنه كاملُ العقل تامُّه. فتجد صحيح العينين قوي النظر حديده، الذي يفقد العقل يضرب رأسه في الجدار، ويسقط في البئر، ويسقط في النار، ويسقط على الحية، فهو لا يرى شيئًا، وبصره الحديد لا ينتفع به، وتجد ذلك الأعمى وعصاه أمامه، يروغ من هنا ومن هنا، كأنه يرى كل ما يضره وما ينفعه، وبهذا تعلموا مدى قوله: ﴿ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴾؛ [2/64].