يقال: أَتانا بِصَقْرَةٍ حامضة. قال: مِكْوَزَةُ: كأَن الصَّقْرَ منه. قال ابن بُزُرج: المُصْقَئِرُّ من اللبن الذي قد حَمِضَ وامتنع. والصَّقْرُ والصَّقْرَةُ: شدة وقعِ الشمس وحِدَّةُ حرّها، وقيل: شدة وقْعِها على رأْسه؛ صَقَرَتْهُ صَقْراً: آذاه حَرُّها، وقيل: هو إِذا حَمِيَتْ عليه؛ قال ذو الرمة: إِذا ذَابَت الشمْسُ، اتَّقَى صَقَرَاتِها بِأَفْنَانِ مَرْبُوعِ الصَّرِيمَةِ مُعْبِلِ وصَقَرَ النَّارَ صَقْراً وصَقَّرَهَا: أَوْقَدَها؛ وقد اصْتَقَرَتْ واصْطَقَرَتْ: جاؤوا بها مَرَّةً على الأَصل ومَرَّةً على المضارَعة. وأَصْقَرَت الشمس: اتَّقَدَتْ، وهو مشتق من ذلك. وصَقَرَهُ بالعصا صَقْراً: ضربه بها على رأْسه. والصَّوْقَرُ والصَّاقُورُ: الفأْس العظيمة التي لها رأْس واحد دقيق تكسر به الحجارة، وهو المِعْوَل أَيضاً. والصَّقْر: ضرب الحجارة بالمِعْوَل. وصَقَرَ الحَجَرَ يَصْقُرُهُ صَقْراً: ضربه بالصَّاقُور وكسره به. والصَّاقُورُ: اللِّسان. ضبط ١٠ طن دقيق مدعم قبل تهريبه وبيعه بالسوق السوداء بطريق كفر صقر - أبو كبير | حوادث |. والصَّاقِرَةُ: الداهية النازلة الشديدة كالدَّامِغَةِ. والصَّقْرُ والصَّقَرُ: ما تَحَلَّب من العِنَب والزبيب والتمر من غير أَن يُعْصَر، وخص بعضهم من أَهل المدينة به دِبْسَ التمر، وقيل: هو ما يسيل من الرُّطَب إِذا يبسَ.
وتم حساب زمن النقرة الواحدة بالمنقار ووجد أنها تعادل 15 جزءا من ألف جزء من الثانية الواحدة أي نحو عُشْر زمن طرفة العين. ولأن الحيات السامة هي جزء من الغذاء الرئيسي للطائر الكاتب فإن سرعة وكفاءة ضربات المنقار نحو جمجمة الأفعى حيوية بالنسبة إلى بقائه. يقول كامبل إن هذه الدراسة يمكن أن تسهم في فهم كيف كانت الطيور البرية الضخمة ترصد فرائسها وربما كانت لنتائج الدراسة تطبيقات عديدة محتملة أيضا في مجال الأبحاث التكنولوجية والميكانيكا الحيوية ومنها الروبوتات وتصميم الأجهزة والأطراف الصناعية المستوحاة من علوم البيولوجيا.
وقام المتهم المذكوى باسترجاع العديد من السيارات المسروقة منها سيارة ضابط بالحرس الجمهورية وسلاحه قام مجهولون بسرقته. ضبط ١٠ طن دقيق مدعم ومحمل على سياره جامبو قبل تهريبه وبيعه بالسوق السوداء بطريق كفر صقر / أبو كبير - جريدة الأخبار نيوز. و للمتهم سجل حافل بالجرائم حيث انه متهم فى العديد من الوقائع الإجرامية منها عملية السطو المسلح على تاجر القطن بأولاد صقر، وسرقة مليون و200 ألف جنيه، وسرقة محل مصوغات ذهبية بالمدينة، وسرقة العديد من السيارات بطريق (أولاد صقر – السنبلاوين)، والعديد من قضايا السرقات بصان الحجر، وصادر ضده العديد من الأحكام. لكن جميع المأموريات التي خرجت لضبطه كان مصيرها الفشل، وذلك بسبب التعاطف الشديد من أهالى قريته معه والذين يعملون على حمايته بمنازلهم اعتقادا منهم أنه من يحميهم من الخارجين عن القانون إلي ان تم ضبطه اليوم. حيث تبين من التحريات وقوع مشاجرة بين "رائد أبوشريعة" وشقيقه "رضا ابو شريعة"، مع "نخنوخ وسعيد كهرباء"، عناصر خارجة عن القانون، لخلاف علي المخدرات، وتم تبادل النيران بينهم، وأصيب رائد، وتم نقله لمستشفى خاص بتلراك، فيما توجه شقيقه إلى مستشفى الزنانيرى، وتوجهت قوة وألقت القبض عليهما. يشار إلى أن "أبو شريعة" أجرى مداخلة هاتفية مع أحد البرامج عام 2014، وأشار إلى أنه مظلوم وضحية لأصحاب النفوذ في المحافظة، وتعرض للظلم قبل ثورة 25 يناير، وتم سجنه لمدة ثلاث سنوات، نافيا أنه قاوم السلطات أثناء هدم المحال الخاصة به.
وعلى هذا النحو، فإنه إذا كانت الماسونية في أوروبا وارثة الفكر الربوبي والتأليهي الذي كان له الأثر الكبير في انبثاق عصر التنوير، فإنه لم يكن للماسونية في بلادنا غير أثر بسيط لدى المفكّرين المتنوّرين أمثال جرجي زيدان، وفارس نمر، ويعقوب صرّوف، وعبد الرحمن الشهبندر وأمثالهم. إذن فمعيار أبو فخر كتابة بحثه لمن نزع من رأسه خرافات الأقدمين مقتدياً بقول أرسطو «أفلاطون حبيبي ومعلّمي، لكن الحقيقة أحبّ إليّ منه»، ومردّداً، في الوقت نفسه، قول المتنبّي: لكلّ داءٍ دواءٌ يُستطبّ به إلا الحماقة أعيتْ من يداويها إشارة إلى أن ملاحظة المؤلف على احتضار الماسونية في المشرق العربي عموماً تحتاج إلى وقفة متأنية، إذ رأى، مصيباً، أن نكبة فلسطين عام 1948 مثّلت بداية انحسار الماسونية في بلادنا، ولاحقاً أُقفلت المحافل الماسونية في مصر (1964) وكذلك في سوريا (1965)، ودخلت في سبات عميق وانشقاقات صاخبة، وصارت مدعاة للهزء كما جرى في لبنان في ثمانينيات القرن المنصرم على سبيل المثال. على هذا النحو هو كتاب صقر أبو فخر: إيضاح ما استشكل في شأن الماسونية العربية التي لم يكن لها أي شأن سياسي مهم، ومحاولة لإعادة التاريخ إلى نصابه الصحيح.