(arts. 2, 3 and 5(e)) 73- وأشارت اليونيسيف إلى أن التمييز أدى في بعض الحالات إلى عدم قبول التحاق الأطفال ذوي الإعاقة بالمدارس العادية وأن أعداد أطفال الروما في مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة زائد عن الحد(110). UNICEF noted that discriminatory practices led to incidences of non-acceptance of children with disabilities in regular schools and that Roma children were overrepresented in the Special Schools.
In the new Schools Act the Czech Republic abolished the institution of special needs schools and replaced it with a single system of primary schools, which completely covers the educational needs of the full range of pupils. ونتيجة لذلك، خُفض عدد المدارس ذوي الاحتياجات الخاصة إلى النصف، وبات أكثر من 600 2 طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة يحصلون على التعليم في مدارس التعليم الجامع. As a result, the number of special schools has been reduced by half, and more than 2600 children with special needs currently attend inclusive schools. ولقد أُدخل تعديل على قانون المدارس وأصبح نافذاً في عام 2000، وهو تعديل يستطيع بموجبه جميع المتخرجين من مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة طلب الالتحاق بالمدرسة الثانوية بنفس الشروط التي يخضع لها المتخرجون من المدارس الابتدائية العادية. An amendment to the Schools Act entered into effect in 2000, whereby all graduates of special needs schools could apply for admission to a secondary school under the same conditions as graduates of normal primary schools. نسبة النساء بين معلمي مدارس الأطفال والبالغين ، بما في ذلك مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة ، خلال الفترة 2005-2010() Share of women among teachers* at schools for young people and for adults, including special needs schools, between 2005 and 2010 وينص القانون على الانتقال إلى تعليم جامع مشترك وتحويل مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة القائمة إلى مراكز لخدمات الدعم النفسي والتربوي تابعة للتعليم الجامع.
وتوفر وزارة التعليم والتعليم العالي لذوي الاحتياجات الخاصة والموهوبين، عناية تربوية خاصة تحت إشراف إدارة التربية الخاصة ورعاية الموهوبين، وفقا إلى الاحتياجات الفردية لكل طالب، وعبر كوادر متخصصة. وتعمل الوزارة في هذا السياق على تزويدهم بفرص تعليم متنوعة تتماشى مع قدراتهم وإمكانياتهم من جهة، وتدفعهم للمساهمة الفعالة في بناء وتطوير المجتمع من جهة أخرى، كما تقدم خدمات التقييم التربوي والنفسي لطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تحديد المدرسة التي تلبي احتياجاتهم، ومن ثم توفير أفضل الخدمات والبدائل التعليمية لفئة الطلبة من ذوي الإعاقة باختلاف أنواعها.
[2] في كثير من الحالات، يمكن التخفيف من هذه المشكلة عن طريق وضع مساعد في الفصل الدراسي لمساعدة الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة، على الرغم من أن هذا يزيد من التكاليف المرتبطة بتعليم هذا الطفل. [2] الإضرار بالتعليم الأكاديمي للطلاب ذوي الإعاقة يخشى الآباء من عدم حصول معلمي التعليم العام على التدريب والمهارات اللازمة لاستيعاب الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول التعليم العام، ومع ذلك يمكن للتدريب المهني والخدمات المساندة عادةً معالجة هذه المخاوف. لقد اقترحت بعض الأبحاث أنه لا يجوز اعتماد معلمين ليسوا على دراية بالتعديلات اللازمة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يعد المعلم الغير مؤهل للتعامل مع المعاقين عامل يؤدي إلى انحدار الطلاب ذوي الإعاقات وكذلك انخفاض إنتاجية الفصل الدراسي بشكل عام. [2] القضايا الاجتماعية من مشاكل ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس أن أولئك الذين يتم دمجهم في فصول معينة أو في أوقات معينة يشعرون بالغموض أو الرفض الاجتماعي من قبل زملائهم، وربما يصبحون أهدافًا للتنمر، وقد يشعر الطلاب العاديون بالحرج بسبب الخدمات الإضافية التي يتلقونها في الفصل الدراسي العادي. مثل المساعد في إنجاز العمل المكتوب أو مساعدة الطالب على إدارة السلوكيات، وهذا يشعر بعض الطلاب ذوي الإعاقة بمزيد من الراحة في بيئة يعمل فيها معظم الطلاب على نفس المستوى أو بنفس الدعم.