هل الأقطاب المتشابهة تتنافر و المختلفة تتجاذب للمغناطيس يسعدنا بالبداية ان نرحب بجميع طلابنا الكرام من كل مكان. ويسرنا اليوم ان نكون معكم في الاجابة عن الاسئلة المطروحة عبر موقعنا والتي نرجو ان تنال اعجابكم بعون الله تعالى. حيث يجيب عن اسئلتكم طاقم من الخبراء في اللغات مثل اللغة العربية واللغة الانجليزية وغيرها من الامور الحياتية ما عليكم سوى ان تكونوا معنا عبر موقعنا اولا باول في كل جديد ورائع دائما وابدا اصدقائنا الكرام من كل انحاء العالم. الأقطاب المتشابهة قد تتجاذب. هل الأقطاب المتشابهة تتنافر والمختلفة تتجاذب للمغناطيس لا تترددوا بالتواصل مع الأساتذة بالموقع عبر طرح السؤال حيث ما عليك سوى ان تقوم بالضغط على اطرح سؤال بالأعلى وضع سؤالك مع شرح بسيط عنه او بدون شرح ان كانت فكرة السؤال بسيطة وان كنت لا تريد ادراج اسمك لا مشكلة ايضا وبدون بريد الكتروني وسيتم الاجابة عن سؤال في أقرب وقت ممكن باذن الله تعالى ولن يتعدى اليوم بكل تأكيد، وثقتكم هي هدفنا زوارنا الاعزاء من كل انحاء العالم هل الأقطاب المتشابهة تتنافر والمختلفة تتجاذب للمغناطيس ؟؟؟ مع تحيات طاقم العمل في موقع الخليج - المملكة العربية السعودية
لماذا تتنافر الأقطاب نفسها وتجذبها أقطابًا مختلفة؟ المغناطيس مادة تخلق مجالًا مغناطيسيًا وتجذب المواد المغناطيسية إليها. يتكون المغناطيس من أقطاب مختلفة ومنفصلة ، ولكل قطب علامة مختلفة عن الآخر (+ _) ، وسنكتشف إجابة السؤال لماذا تتنافر الأقطاب نفسها وتجذبها أقطابًا مختلفة ، وسنكتشف الإجابة على السؤال (لماذا تتنافر نفس الأقطاب وتنجذب إلى أقطاب مختلفة). لماذا تتنافر الأقطاب نفسها وتجذب أقطابًا مختلفة؟ تعتبر العلوم من أهم الموضوعات التي تهم العلماء والمعلمين والطلاب على جميع مستويات التعليم. الجواب: لأن إحدى خصائص المغناطيس هي أن نفس الأقطاب تتنافر وتجذب أقطابًا مختلفة. سيعجبك أن تشاهد ايضا
حالة العشق بين الشخص وعمله ليست حالة منتشرة، ولا هي نادرة أيضا، يمكننا أن نجد في كل موقع عمل شخصا أو أكثر يمثلون هذا النموذج «العاشق»، وغالبًا ما يكون هذا «العاشق» قد اختار وظيفته بإرادته، حتى إن كانت في غير التخصص الذي قضى سنوات عدة في دراسته، المهم هو الرغبة في القيام بعمل ما، وليس فقط الرغبة في الحصول على مبلغ ثابت في آخر الشهر، بغض النظر عن حجم المجهود المبذول، إن بُذِل. الحالة الأكثر انتشارًا هي حالة اللاعمل، البطالة المقنعة كما يسمونها، هذا الكم الهائل من الشابات خصوصا الموجودات في كل مكان، دون عمل حقيقي يتطلب وجودهن جميعا.. في كل مكان توجد مجموعة فتيات تملأ وقتها ويديها بالانشغال بالهواتف الذكية ـ فاقعة الألوان غالبًا ـ وتتبادل رسائل «عزيزي.. » مثلا و«محشش.. » وما إلى ذلك، لكنها لن تفكر في أن تملأ رأسها بإجابات أسئلة ربما تُوَّجه إليها عدة مرات في اليوم، وفي كل مرة ترد بجواب واحد لا يتغير: لا أعرف، اسأل الموظف الجالس هناك.. هي مجرد وجوه جميلة مطلية بألوان تظهرها أجمل.. أقرب ما تكون إلى عارضات أزياء ملابس السهرة في النهار! لكنها أبعد ما تكون عن موقعها الذي تجلس فيه، وأبعد ما تكون عن روح المكان، وعن الإحساس بمسؤولية تبدو أثقل بكثير من كواهلها الغضة، المثقلة بما يكفي بالأصباغ والإكسسوارات، وبجملة الهواتف الملونة التي تحملها، والحقائب التي تنوء بحملها العصبة أولو القوة!