كيف اعبر على نفسي
#٥ كلمات بسيطة طلاقة اللسان والقدرة على التحدث بحرية والتعبير عن نفسك وأفكارك بدقة مهارة تحتاج إلى تدريب وتمرين، لذا لن أعدك أنك ستصبح أفضل في وقت سريع؛ كل ما عليك هو أن تجرّب وتجرّب حتى تُتقن الأمر ابدأ بكلماتٍ بسيطة كأنْ تطلب ممن أمامك أن يتوقف عن مضايقتك، أو تخبر شخصًا ما أنك تشعر بأنك تفتقده وهو غائب. هذه الكلمات البسيطة والقصيرة ستُشعرك بشكل أفضل وتقلل من مشاعر قلة الثقة بالنفس أو الغضب من عدم القدرة على التعبير، وشيئًا فشيئًا ستجد نفسك تتطور أكثر، وستجد لسانك قد انطلق أكثر في الحديث والتعبير عما تريد قوله. كلام يعبر عن حبك لشخص - مقال. أخيرًا، دعني أخبرك أنّ عجزك عن التعبير لا يعني فقط أن تشعر بانعدام الثقة بالنفس أو بالشعور بالغضب والعجز، ولكن قد يعني خسائر حقيقية لك ، لأنك قد تعجز عن التعبير عن حبّك فيُضيّع الأمر عليك علاقة جيدة قد تنجح، وقد تفقد قدرتك على الكلام أمام شخص ما يضايقك فيتحول تدريجيًا إلى متنمّر يدمّر حياتك وثقتك بنفسك وصورتك أمام الناس. لقد وهبنا الله العقل والقدرة على التحسن، لذا إنْ كنت تعتقد أنّ لديك مشكلة ما فعليك أن تبدأ على الفور في حلّها ولا تدعها تكبُر وتتفاقم أكثر وتؤثر على حياتك كلها.
نعم هناك بعض الأشخاص من هم جريئون جدا بالكتابة ويستطيع ن التواصل مع غيرهم عن طريق الشات وغيره من وسائل الاتصال على السوشيال ميديا وغيرها بينما هم في الحقيقة لا يستطيعون فتح حديث معك وإذا قابلتهم قد تجدهم منطويين ولا يتحدثون الا قليلا جدا ولكن ليس كل الأشخاص هكذا فهناك من يستطيع التواصل والكلام معك في الحقيقة والكتابة أيضا
ثم يتعلم الطفل بعد ذلك، أن يحك أعضاءه التناسلية على مسند كرسي، أو نحو ذلك. أما إذا تعدى السنة الثالثة من العمر فانه يتعلم كيف يجري العادة السرية بالعبث بعضوه التناسلي بيده. كما تقوم الطفلة الأنثى بحك هنها بيدها بحركات متوالية منتظمة. ويركز الطفل كل اهتمامه وانتباهه لما هو فيه. فيحمر وجهه وينضح العرق من جبينه، وتزوغ عيناه وقد يصاب ببعض الشحوب أيضا. ويغضب الطفل غضبا شديدا إذا ما قطع عليه احد تيار لذته، فيصرخ محتجا، ويبكي بعنف وشدة. ولكنه لا يلبث أن يعود إلى إتمام عمليته إذا ما رفعت الأم يدها عنه وتركته وشانه. صفحات الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله | ما حكم الأعمال السرية التي يستعملها الشباب ؟ | فتاوى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله. ويمارس الطفل العادة في أول الأمر، جهاراً وعلى مرأى ومسمع من الحاضرين، وذلك لعدم معرفته بعدم شرعيتها، واستنكار ممارستها خاصة أمام الناس، أو أنها عمل مخل وغير مسموح به. ثم لا يلبث أن يلجأ بعد ذلك إلى ممارستها سرا في خلواته،بعيدا عن أعين الرقباء،عندما تمنعه أمه من القيام بها وممارستها أو عندما يدرك إن القيام بها يجلب عليه سخط من يراه وغضبه. وينبغي على الأم،أو الوالدين معا،أن يدركا:إن العادة السرية عند الطفل،من الأمور الاعتيادية،في جميع ادوار حياة الطفل. وإنها تمارس من قبل جميع الأطفال والمراهقين في كل أنحاء الأرض، وحيث وجد الإنسان.
عكس ما يعتقده الآباء والأمهات تعتبر العادة السرية سلوكًا شائعًا ليس عند المراهقين فقط ولكن عند الأطفال، ويظن البعض أنها سلوك طبيعى، ويصاب الأهل بالصدمة عند رؤية أطفالهم يمارسون العادة السرية. وتعرفنا الدكتورة "نبيلة السعدى" أخصائية التواصل الاجتماعية والمتخصص فى سلوكيات الأطفال، أسباب ممارسة الأطفال للعادة السرية، وتقول: "يمارس الأطفال العادة السرية من عمر سنة ونصف ولا يعرف الطفل هنا معنى الخطأ والصواب أو الحلال والحرام ويمارسها بصورة قليلة ثم تتصاعد معه عند عمر 3 أو 5 سنوات، ويمارسها الطفل لأنها تشعره بالسعادة بالإضافة إلى أنها تقلل من توتره وغالبًا ما يمارسها الطفل عند الشعور بالضيق والملل، وفى كثير من الأحيان يعتاد عليها الطفل كجزء من الفضول الطبيعى تجاه أعضاء جسمه. وتضيف: "يفضل أن يتعامل الأب مع طفله فى هذه الحالة بحكمة، ولا يفضل إجبار الطفل على ترك هذه العادة عن طريق العقاب الشديد لأنه سيصاب بداء العند ويقوم بها فى الخفاء، ويتم اللجوء إلى المساعدة الطبية فى بعض الأحوال النادرة مثل تأثير العادة السرية على سلوكه وتفاعله اجتماعيًا، لو فشل الأب فى كل الطرق السلمية ليتوقف الطفل عن ممارسة هذه العادة".
ورب العزة يقول في كتابه الكريم: " وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ۗ" ------------- من شريط: ( أسئلة وأجوبة 15).
وان الطفل في السنوات الأولى من عمره، إنما يقوم بمثل هذه العادة كما يقوم بإجراء عادات أخرى، مثل مص الأصابع، وقضم الأظافر، ونحو ذلك. وهي تهدف عنده إلى بعض الإشباع النفسي، وملء الفراغ والترفيه عن النفس، وإزالة التوتر عنه. وانه لا يعرف معنى اللذة الجنسية كما يعرفها المراهقون والبالغون. أما عند المراهق والبالغ، فانه يجريها لاختبار قوته الجنسية، ومقدرة أعضائه التناسلية على أدائها، ومدى اللذة التي يشعر بها من جرائها. كذلك فانه ينفس بها عما يشعر به من التوتر الجنسي فتساعده على السيطرة على رغباته الجنسية. ويقوم الطفل بتلك العادة على الغالب، عند ذهابه إلى الفراش، أو عندما يرى نفسه وحيدا، أو عند انغماسه في بعض التخيلات الجنسية المثيرة. العادة السرية عند الأطفال | كلاليت. وكذلك عند ازدياد حدة التوتر النفسي، وكثرةة الضجر والقلق،والشعور بالوحدة وعدم الراحة والاستقرار. العلاج: 1-على الأم أن تعلم: إن العادة السرية،عن الطفل،أمر لا ضرر منه،وإنها ضرب من ضروب الممارسات الطبيعية عند الطفل والكبير على حد سواء. وان التهديد والوعيد، والشدة والعقاب، والضرب والزجر، لا يمكن أن تُوقف الطفل عن استعمالها وممارستها. بل أنها تزيد الأمر سوءاً. إذ أن الطفل مهما وبخ وعوقب،فانه سيستمر بإجراء تلك العادة وممارستها سرا.
إن إمام الأم إذا ما رأت إبنها يمارس العادة السرية،خيارين اثنين:فإما أن تتغاضى عن فعله،أو أن تتركه وشانه،وان تعلم إن تلك العادة ليست مما يضر أو يؤذي،وإنها سوف تختفي وتزول من حياة الطفل حتما،بمدة قد لا تطول بأي حال من الأحوال. أو أن تعمل على إيقاف الطفل وتقطع عليه عمله،بطريقة هادئة لبقة،كان تثير انتباهه إلى عمل آخر يُسُّر ويفرح به. 2-يجب القضاء على كل مسببات الحكة الموضعية في مناطق الأعضاء التناسلية،كالاكزيما،الالتهابات الموضعية،كالتهاب الهن والهبل عند الإناث،والتهاب الحشفة،وتضيق القلفة عند الذكور. كذلك الديدان الخيطية والعمل على علاجها وشفائها. 3-أما إذا أسرف الطفل وتمادى في إجراء العادة السرية، بعناد وإصرار، فينبغي عندئذ، التحري عن حالة الطفل النفسية، وعن أحوال العائلة، واستقصاء وجود عدم الاستقرار بين أفرادها. وكذلك أحوال المدرسة وتأثيرها على الطفل. وأن يخفف عن الطفل ما يشعر به من ضيق وتوتر، ووحدة واضطهاد، وخوف وقلق، ونحو ذلك. العاده السريه للاطفال وللحامل وللرضع وللرجيم. أما في حالة الطفل الكبير وفي المراهق، والبالغ، فينبغي على الأب أن يُفهم ولده إن تلك العادة هي عملية وظيفية، غريزية مثل بقية وظائف الجسم الأخرى،وأن يَطلع المراهق على شيء من الإيضاحات عن الشبق، والقذف، ونحو ذلك.