نتائج اختبار الحمل المنزلي نتيجة الاختبار الإيجابية تكاد تكون من المؤكد صحيحة، خاصة إذا ما قمت بعمل الاختبار في الموعد الصحيح. ذلك لأن الإختبار يكون إيجابي فقط عندما يفرز جسدك هرمون الHCG، الذي تفرزه المرأة الحامل فقط. افضل وقت لتحليل الحمل المنزلي. أما النتيجة السلبية فهي أقل موثوقية، لأن مستوى هرمون الحمل قد يكون ضئيلاً جداً في أول أسبوعين من الحمل. إذا كان لديك شكوك، أو إن لم تأتي دورتك الشهرية بعد أسبوعين من الإختبار، عيديه أو استشيري طبيبك النسائي. للمزيد من المعلومات، راجعي مقال ما مدى دقة اختبارالحمل المنزلي؟
احصل دائمًا على مشورة طبيبك أو أي مقدم رعاية صحية مؤهل بشأن أي أسئلة قد تكون لديك بشأن حالة طبية. لا يتحمل أعضاء الإدارة وفريق الكتابة و التحرير أي مسؤولية فيما يتعلق تجاهلك النصائح الطبية المهنية أو تتأخر في طلبها بسبب شيء قرأته أو شاهدته في المدونة.
توقيت التبويض. مدى اتباع التوجيهات عن كثب. وقت القيام بالاختبار. فعالية الاختبار المبكر. في حال كنت تفكرين في إجراء اختبار حمل منزلي قبل تأخر الدورة، فيجب أن تضعي في اعتبارك كل الإيجابيات والسلبيات قبل القيام بذلك والتي تضم: الاضطلاع واليقين بدل الشك. التخلص من التوتر الناتج عن عدم التأكد. يقلص من مدد الانتظار. يسمح لك بالقيام بتعديلات في نمط الحياة على الفور. يقدم فرصة أكبر لنتيجة سلبية خاطئة في حالة الحمل. يدعم الشعور بخيبة الأمل مع النتيجة السلبية. يضيع المصروف. إن الإجابة المختصرة لهذا السؤال ستكون هي نعم. يمكنك حتما القيام باختبار حمل منزلي في الليل، ولكن قد يؤثر ذلك على دقة النتائج المحصل عليها. لقد تم تصميم اختبارات الحمل المنزلية بطريقة تجعلها تعتمد على البول للاستجابة لمستويات معينة من هرمون الحمل الذي يسمى هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية حيث تنتج المشيمة هذا الهرمون خلال الأسابيع الثمانية إلى العشرة الأولى من الحمل وترتفع مستويات هذا الهرمون بشكل سريع وتدريجي في هاته الفترة. إن الحصول على نتيجة حمل إيجابية يعني وجود نسب عالية من هرمون الحمل، وهذا يجعل الحمل مؤكدا. أما في حالة عدم الكشف عن وجود هذا الهرمون في الدم أي عدم حدوث حمل، فمن البديهي جدا الحصول على نتيجة اختبار سالبة.